غلقت الباب تاع شمبرتي مليح وزدت كاليتها بالكوافيز والكنابي والكرسي وكلش باش حتى واحد ميدخل لعندي
ومن القنطة رقدت معنقة المخدة دخلتها في وجهي
_____________
لتحت فيصل غير راحت شهد دار لوسيم و دخل ضرب فيه كيفاش قدر يقوللها هكذاك .... بينو وبين نفسو جامي خمم بلي ختو راح تكون عالة عليه وهو لي دايرها كي بنتو
وجا هذا المارق يقوللها هكذاك قدامهم ونورمال ووجهو صحيح
ضربو بدبزة لاحو فالارض وطلع فوقو يشد فيه مالكول تاع التريكو : يا ****** هذيك هدرة تهدرها ..... أنا خوها ومقلتهالهاش ..... أنا لي مربيها ولا نتا ..... أنا لي متهلي فيها ولا نتا _جبدو من تريكوه_ قووول ااااه..... أنا لي نخاف عليها ولا نتا .... كي تنقصها حاجة تقولي ليا ولا ليك .... أناااااا لي كي تخاف تجي لعندي ولا نتا يا *****
_ضربو ببوكس_ أنا لي درتلها كلش .... وش درت نتا هاااااه وجاي تهدر ووجهك صحيح .... بابا ويما هذاك نهارهم ماتو فيه دوكا جاي تجبدلها عليهم ...... حكمك عرق ال***** ولا وش ....ووسيم غير ساكت
ضربو ببوكس وحداخر الدم سال من نيفو وشنافتو
كان راح يزيد يخبطو حتى جات شوق و... سهى
سهى شادة في فيصل تجبد فيه يبعد وشوق قعدت على ركايبها قدام وسيم تبكي
فيصل بعد عليه ونفض روحو خزر فيه وطلع للفوق
ظل يدقدق فالباب ماردتلوش حتى قريب كسرو
شهد دنات للباب حاكمتها القنطة حاسة قلبها طلع لرقبتها
شهد بصوت باكي : فيصل
فيصل : عينيا ..... افتحيلي الباب هاياشهد : فيصل _قعدت تقول فاسمو وتبكي_
فيصل : افتحيلي هايا
شهد لمت شوية هدرات وبالسيف خرج صوتها :صح ... كلامو صح .... هوما ماتو وأنا بقيت...... كان لازم انا نموت ماشي هوما ..... ماتو بسبتي انا ... لوكان متت أنا كان خير
فيصل :بعيد الشر عليك ..... شهد .... ماشي صح هذا مكتوب وجا نهارهم ..... متبكيش يا عمري علابالك دموعك يحرقوني .... شهد يله افتحيلي الباب متجيش لعندي
شهد : خلاص راني كبيرة .... خليني وحدي ..... مارانيش خايفة ومارانيش زعفانة وقلبي راه لاباس بيه روح
فيصل : شـهـ,ـ.......
شهد قعدت مور الباب تبكي: روووح خليني وحدي
رووح ....... تعيش روح .... رووح منسحق حتى واحدفيصل كيما دارلها محبتش تفتح الباب
ولا هبط للتحت لقى شوق وسهى ثما
سهى : مافتحتلكش ؟؟؟
فيصل تنهد ودار يدو على شعرو ورجعو للور : بالاكي كاشما دير لروحها عسيها

أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Aventura: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...