جواد وصلهم وراح فطريقو همل الهامل
ماراحش للجامعة اليوم جورني ليبر (يعني مايقراش) ومزال 15 يوم يجوزو الاختبارات
جاز على الشركة تاع صحبو قالك يسلم عليه 😑
قعد معاه حتى شدو بالهدرة وجاز الوقت
صونا التلفون تاعو لقاها شهد كوبالها زاد عيطت كوبالها المرة الثالثة غلق التلفون صدعاتو وزيد باش يبينلها بلي راه زعفان منها 🌚💔✋
وكمل يحكي مع صحبو من وملهيك
وصلت 12 راح يفطر ومزية الحمد لله واخيراااا تفكر روحو وقالك عندو خاوتو راهم يستناو فيه 😒🔪
زعما لا بغا يروح يجيبهم زعماااا
ركب الطوموبيل وسبلاااخ قلع
وصل لليسي استنى استنى مالقى حتى وحدة ... موالفين يجو يجرو لخاطر علابالهم بلي لوكان يديرو روطار عليه يبهدل جدهم السابع ويكرهلهم حياتهم
استنى استنى ولا راح وياللهول ولتشهدوا يا عالم واخيراا تفكر بلي عندو تلفون 😶
فتحو كان راح يعيط حتى يلقى الميساج تاع شهد
{"يا جواد بركا ما تصماط، والله رانا وحدنا فلاري وسط الرجال، وكاين كليكة تاع رجال لابسين كلش كحل من مقبيل وهوما يعسو فينا، خفنا والله ارواح تدينا" }
المخلوق قعد يخزر فالميساج عندو قريب ساعة ملي بعثاتو شهيَّد ....... قلبو ولا يخبط خاف كاشما يكون صرالهم تلفونالها مليار مرة كي هي كي شوق مي التلفون مغلق حار وش يدير يديه تربطو . قلع ديراكت للاري كاشما يلقى (اخي العزيز تلقى الريح) .....
وصل هبط مالطوموبيل كي المهبول يحوس عليهم والناس قاع يخزرو مخلوعين فيه
جبد تيليفونو وبدى يوريلهم فتصاور تاع شوق وشهد كاشما يكونو شافوهم مي للاسف الشديد حتى واحد ماشافهم
قعد يسقسي ويسقسي مالقى والو
مبعد قال : نروح للدار اونكا يكونو راحو ومصرالهم والو ياربي خير ..
وعنننننننن قلع للدار
وصل وهبط الباب تاع الطوموبيل قريب قرضها وخلاها مفتوحة
فتح الباب
الدار قلبها كامل ملقاهمش
كالما روحو باش يروح لدار عمو يشوف اذا راهم ثما بلا مايخوف مرت عمو
مشى لدار عمو وفتح الباب (عندو المفاتح )
قابلاتو مرت عمو بالابتسامة تاعها كيما موالفا
نصيرة: جواد وليدي على سلامتك ..... ماجاوش معاك شوق وشهد ؟؟؟
راهي جاوباتو بلى ما يسقسي رفد راسو خزر فيها عينيه قريب خرجو مبلاصتهم
نصيرة : جواد وليدي وشبيك صفرت .... راك مريض
_دنات ليه وحطت يدها على راسو _ وشبيك تقلبت هكذا ..... علاش ماجاوش معاك شوق وشهد
جواد شد روحو : كيما علابالك اليوم النهار لخر تاعهم راحو لدار صحبتهم مبعد نروح نجيبهم متتقلقيش
نصيرة : ايا معليش .... مبعد خزرت فيه
وكملت : ارواح تريح شوية راك تبان عيان نديرلك تيزانة
جواد شدلها يدها : طاطا والله منقدر عندي صحبي لازم نروح نشوفو
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Adventure: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...
