هل ستكون هذه النهاية بيننا ...... أنا لست بنتا 😔💔
____________________________
:عمااااد
عماد : عينيه
: ااا احم سرحني عيشك هيا
عماد : عجبني الحال ياودي _وزاد دخل يدو داخل جيبو _
:نتا تتبهدل باش يكون فعلمك
عماد شاف فيا بنظرات رايحة بجيه ... ابو عيون زايغة : نتبهدل احلى تبهديلة
:يسمع بيك فيصل يا صديق
عماد : انا نعيش اليوم منحوسش على غدوة
:خلاص سكتنا ياودي .... ياربي سيدي
ضحك : لوكان رضيتي بالوضع ملول
سكتت ورحت نفوتو ويجبدني من يدي حسيتها تقطعت ياراستو الحلوف : يدك تطير صغرونتي
دخلنا للداخل وأنا مافرات نبعد عليه يشوفو بلي راه رابطلي يدي مافرات نقرب ليه يقولو بلي ماتحشمش
ألوغ درت روحي شادة يدو وقربت منو باش مايشوفونيش ..... وهو غير يتبسم .... حلوف علابالو بلي شباب ههههه ....
كامل كي شافوه وقفولي باحترام يديرولو التحية ... يوون صغيوط ويحترموه .... بيني وبينكم كنت نحس بالفخر ....
غير وصلنا للبيرو تاعو وتخرجلنا وجه الشر ... سي فري عرفتها غير لبارح مي كرهتها كي هي كي صحبتها ... طلابات ... حسيتلها كانت فاصخة روحها اليوم ... الjupe لبساتو قصير قريب لنص الفخذ .... معريتهم طلابة ني حشاشيم ني قدادير وزادت الطابلو تاع المكياج لي فوجهها .... لوكان ماشي خفت عماد يسيميطري جدي اني قلتلها بلي راهي تتشبه لحديدوان .... شفت فعماد ملقيتوش يخزر فيها مامبا شطور يا عمادي ....
كان راح يجوز عليها رولو مي هي كوم حلابة مالقري السكريتيرة تاعو : ميسيو عماد صباح الخير ... كاشما تسحق
شاف فعينيها بتقرف : مانسحق والو .... روحي سقمي حوايجك ماكيش جاية للملهى هنا ياوسمك ... واذا بقيتي بهذا التمسخير منزيدش نشوفك فالكرسي تاع البيرو
الاء بتحدي : حوايجي مابيهم والو .... راهم مستورين وهكذا راهم عاجبيني
عماد : ابوون ولات هكذا ..... حابة نسيميطريك صح ؟؟
شفت فيها وطلعت حواجبي وحبطتهم _خخخخ_ شافت فيا بقهر : خلاص شاف مبعد نبدلهم
عماد : هنا عندنا خدمة ماشي عراس ... الوغ حترمي البلاصة لي راكي فيها
الاء : اوكي شاف
انا مقدرتش نحكمها فقلبي ضحك : يي يي هههههههههه
دار عماد يشوف فيا بنص عين ... رديتلو نظرات بريئة : ههههه وشنو
عماد : تعقلي
الاء ولات تغلي وتسرسبت طارت للبيرو تاعها
انا : احم خلاص اسمحلي
جبدني معاه ودخلنا للبيرو يمشي ونتبع فيه
راح جاب واحد الدوسيات يوخاااه مستفين ومعمرين بالخرابيش
قعد فالفوتاي لي جاي قدام البيرو وقعدت قدامو يقلب فالورق ويدي تروح مع يدو يمين وشمال
أنت تقرأ
رواية: ﴿ أوراق غيرت لونها -لماذا تنتحر الأوراق عندما تشعر بالاصفرار ﴾
Aventura: لست أظن الطرقات تعرفني، حتى الصوت الذي كان يتردد داخل رأسي محاولاً تذكيري بخيباتي شعر بالتعب، ولشدة يأسه غادرني وأختفى ... كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي، قبل أن يُغلق قلبي أبوابه، قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلًا من أن تُعانق الفراغ...
