🪦الفوهرر🪦

354 5 0
                                    

🪦الفوهرر🪦

بقلمي: أريا ستارك

⚰الموسم الأول:من دم إلى تراب⚰

أيْسِل: 101

بعد مدة بسيطة وهي كتحاول تنعس حتى تحل لباب ودخلاو لبنت لي جابت ليها لماكلة، توجهات ديريكت للطبلة جمعاتها ياله غاتوقف تخرج دوات معاها أيسِل:
<شكرا ليك وسمحي ليا>
<ماتشكريني مانشكرك غير بقاي حية>
<كيفاش؟؟>
<نتي بحالي دخلنا لهاد الأكادمية بسباب المنحة، وكل نهار كنخلصو التمن غالي.. كنا 20 طالب دابة ولينا 17 بعد تلت شهر قراية>

عارفة طلاب لي بالمنحة طلهم سناو لوراق لي سنات وهادشي، كانت شاكة فعددهم لي كينقص ودابة تأكدات أنه كل شهر كيموت واحد :

<كيفاش؟؟ واش كل شهر كيموت واحد؟>
<قالو ليا فقدتي داكرة واخة ماتقتش ولكن نعاونك تسترجعي داكرتك.... نهار جيتي هنا سنيتي على وراق باش رسميا تولي طالبة، ضمن هاد لوراق فحال كونطرا ديال عبودية تماما، لأكامية مسؤولة علك وفنفس لوقت كتملكك جميع طلاب لي بالمنحة ماعندهمش شخص واحد كيعرفهم برا ولا عائلة، وكلهم هربانين من ضروف شبه مستحيلة يعيشو فيها كانو عاجلا ام آجلا ينتاحرو ولا يتقتلو ... نتي لوحيدة لي إستتناء وهادشي مخلي عندك لي كيكرهوك اكتر من اي واحد فهاد لأكادمية، ومن لي دخلتي عندك مكانة خاصة.. جناح طلاب لي نتي فيه ماشي بحال فين كاينين حنا وكل شهر فمسابقة الموت عمرك شاركتي وهادشي غير كيزيد من لي كيكرهوك واخة يكونو فحالك جاو بمنحة ...>

سكتات وعينيها على أيسِل وكيفاش ملامحها تغيرو وبانت عليهم صدمة، حلات فمها وعاودت سداته وهي كتقلب على جواب مقنع، ولا حتى تمتيلية تخرجها من هاد لموقف... اشمن ردة فعل تكون مناسبة لهاد لخبار لي سمعات، كانو كيجيوها معلومات بطريقة خاصة كل مرة على هاد الطلاب واش كيوقع ليهم ولكن عمرها تخايلات تسمع لهضرة فاص، ماعرفتش اشنو تقول أشنو تقدم واشنو تأخر...

<ولكن تانا قالو ليا كنت غانموت زوج مرات؟؟ علاش تكرهوني انا اش درت؟؟ حتى انا دخلت بزز مني ... حتى انا كانو باغين يقتلوني برا لاكادمية فحالي فحالكم، هاد لمعاملة لخاصة لي كتقولي ماعندي فيها تاشي دخل ماشي لخاطري...>

بكل هيستيريا دفعات لغطا من فوق منها وقفات حافية لقدمين وتوجهات لعند لبنت شداتها من دراعها:
<عاودي ليا كلشي لي عارفة على لأكادمية وحتى عليا>
<اش بان لك نعاود لك انا؟؟>

صوتو زعزع استقرار وهدوء المكان لبنت بدات كترتاجف وقف حداها وشاف فيها بكل تعالي: <خرجي!!>
<ولكن انا غير درت اشنو قلتي...>
<عارف... خرجي>

بدهشة شافت فرافا عكس داخلها لي كان متوقع هاد لمسرحية، هي عارفاه بلي بلا شك كان مقابل لكاميرا ومايمكنش لبنت تقول ليها معلومات وهو فغفلة عن الأمر....
برك مقابل معاها تسنى حتى خرجات لبنت وقال لأيسِل تجي تبرك حداه...









بعد مدة بسيطة وهي كتحاول تنعس حتى تحل لباب ودخلاو لبنت لي جابت ليها لماكلة، توجهات ديريكت للطبلة جمعاتها ياله غاتوقف تخرج دوات معاها أيسِل:
<شكرا ليك وسمحي ليا>
<ماتشكريني مانشكرك غير بقاي حية>
<كيفاش؟؟>
<نتي بحالي دخلنا لهاد الأكادمية بسباب المنحة، وكل نهار كنخلصو التمن غالي.. كنا 20 طالب دابة ولينا 17 بعد تلت شهر قراية>

عارفة طلاب لي بالمنحة طلهم سناو لوراق لي سنات وهادشي، كانت شاكة فعددهم لي كينقص ودابة تأكدات أنه كل شهر كيموت واحد :

<كيفاش؟؟ واش كل شهر كيموت واحد؟>
<قالو ليا فقدتي داكرة واخة ماتقتش ولكن نعاونك تسترجعي داكرتك.... نهار جيتي هنا سنيتي على وراق باش رسميا تولي طالبة، ضمن هاد لوراق فحال كونطرا ديال عبودية تماما، لأكامية مسؤولة علك وفنفس لوقت كتملكك جميع طلاب لي بالمنحة ماعندهمش شخص واحد كيعرفهم برا ولا عائلة، وكلهم هربانين من ضروف شبه مستحيلة يعيشو فيها كانو عاجلا ام آجلا ينتاحرو ولا يتقتلو ... نتي لوحيدة لي إستتناء وهادشي مخلي عندك لي كيكرهوك اكتر من اي واحد فهاد لأكادمية، ومن لي دخلتي عندك مكانة خاصة.. جناح طلاب لي نتي فيه ماشي بحال فين كاينين حنا وكل شهر فمسابقة الموت عمرك شاركتي وهادشي غير كيزيد من لي كيكرهوك واخة يكونو فحالك جاو بمنحة ...>

سكتات وعينيها على أيسِل وكيفاش ملامحها تغيرو وبانت عليهم صدمة، حلات فمها وعاودت سداته وهي كتقلب على جواب مقنع، ولا حتى تمتيلية تخرجها من هاد لموقف... اشمن ردة فعل تكون مناسبة لهاد لخبار لي سمعات، كانو كيجيوها معلومات بطريقة خاصة كل مرة على هاد الطلاب واش كيوقع ليهم ولكن عمرها تخايلات تسمع لهضرة فاص، ماعرفتش اشنو تقول أشنو تقدم واشنو تأخر...

<ولكن تانا قالو ليا كنت غانموت زوج مرات؟؟ علاش تكرهوني انا اش درت؟؟ حتى انا دخلت بزز مني ... حتى انا كانو باغين يقتلوني برا لاكادمية فحالي فحالكم، هاد لمعاملة لخاصة لي كتقولي ماعندي فيها تاشي دخل ماشي لخاطري...>

بكل هيستيريا دفعات لغطا من فوق منها وقفات حافية لقدمين وتوجهات لعند لبنت شداتها من دراعها:
<عاودي ليا كلشي لي عارفة على لأكادمية وحتى عليا>
<اش بان لك نعاود لك انا؟؟>

صوتو زعزع استقرار وهدوء المكان لبنت بدات كترتاجف وقف حداها وشاف فيها بكل تعالي: <خرجي!!>
<ولكن انا غير درت اشنو قلتي...>
<عارف... خرجي>

بدهشة شافت فرافا عكس داخلها لي كان متوقع هاد لمسرحية، هي عارفاه بلي بلا شك كان مقابل لكاميرا ومايمكنش لبنت تقول ليها معلومات وهو فغفلة عن الأمر....
برك مقابل معاها تسنى حتى خرجات لبنت وقال لأيسِل تجي تبرك حداه...

الفوهررWhere stories live. Discover now