🪦الفوهرر🪦

429 13 0
                                    

🪦الفوهرر🪦

بقلمي: أريا ستارك

⚰الموسم الأول:من دم إلى تراب⚰

أينك: 33

لحت ليها ماكلة امها وضرت غانرجع نطلع، عارفها ماغتصبرش وغاتبغي شي حاجة وفعلا غير تحركت صوتها تسمع...

<إيينك فيا لعطش كتر من جوع>
خرجت قرعة من جيبي حليت ليها يديها من لي عطيتها ليها شرباتها كلها بلعطش مسحات فمها وهزات راسها فيا، حناكها حمرين كتبان جميلة بريئة ولكن انا عارفها بعيدة كل لبعد عن أي حاجة بريئة..

<عفاك اينك بغيت نعوم>
<ول بارح عمتي وياله كنتي دايرة فيها واعرة وشديدة دغيا بديتي طلبي>
<كيقولو إلا عندك شي حاجة عند لكلب قوليه سيدي حتى توصل لحاجتك (من لي خنزرت فيها بتاسمات) عندك حتى نتا هاد لعلاقة مع أنوير>
<متأكدة باغاني نعاونك؟؟ هاد.طريقتك فلهضرة عمرها وصلاتك لي بغيتي؟>
<كتر من ما تتوقع>
<تحركي قدامي للحمام>

كل مرة كتعطيني وجه مرة كتبان مسالمة بريئة ولكن أنا عارفها، هي ليست ضعيفة، هاد لإنسانة قوية. والأسوأ من هادشي، هي أن قوتها كتبري بتألق، وكتعمي كل شخص سخيف في محيطها كل شخص كيشتهون بيها ولا يحكرها حيت بنت...
ماكيناش شي حاجة تقدر توقف فطريق فتاة بحالها لي في عينيها النار تسعى للانتقام، أصحاب البشرة الرقيقة الناعمة لجميلة لا يضحكون في وجوه الأشخاص لي كيضربوهم. ابتسامتها كتعطي رعب للشخص لي فنهايتها، عينيها فيهم حكمة كيتحركو بذكاء.
مشهد المستودع لي كانت فيه مع نوح وأنوير اي شخص عاقل خاصو يكون فقمة الخوف ولكن هي تعاملات مع الوضع كأنه مزحة بين أصدقاء.

<أشنو قصتك أيسِل؟>سؤال كيطرح نفسو ولكن مويقدرش يخرجو مع لسانو..
سمعات لكلامو وهزات ساندويش خرجاتو من لميكة وبدات كتاكل، شفايفها مثيرين لدرجة الجنون ، عمرني حركوني شفايف ولا حتى مرأة عريانة *بالأحرى من نهار عقلت على راسي*... قررت ننساحب ونطلع لفوق حتى تاكل ماكلتها... ولكن صوتها وقفني..

<إينك بليز برك معايا!! دابة تلت يام وانا بوحدي هنا!!>
بلا مانشوف فيها ولا فعينيها لي كتعرف تستخدمهم وتلاعب بأي حد<ومن بعد؟؟ انا مالي>
<عندك مايدار متلا؟؟... بليز نتا عندك لعالم لخارجي كل نهار كتخرج تلاقى مع بنادم وتشوف دنيا وانا غير هنا عندي غير نتا...>
<عشرة دقايق ماتفوتيهمش>
بعدت عليها وبركت مقابل معاها تكيت على لحيط وحليت حتى انا ناكل قبل مايبرد، هاد لحضة عاد شميت ريحة لمكان مانقدرش ناكل هنا ... هزيت عيني فيها كتاكل وكل مرة تشوف فيا ماهامهاش ريحة ولا مبرزطاها...

الفوهررWhere stories live. Discover now