🪦الفوهرر🪦

360 7 0
                                    

🪦الفوهرر🪦

بقلمي: أريا ستارك

⚰الموسم الأول:من دم إلى تراب⚰

أيسِل: 72

ماكملو كلامهم حتى تسمع صوت أيسِل كترجع لي كلاتو نهار كامل، ردة فعل عادية من طرف لجسم ديالها....دماغنا ما كيفرقش بين مادة كيماوية فرزها لجسم ولا دخيلة، لذلك من لي كيأتر على الدماغ وماكيبقاش مسيطر على لأحاسيس ولأفعال كتكون ردة فعل وحدة وهي محاولة التخلص من الجسم الدخيل...
اول واحد كان نفسو يتقدم هو لول ويهز شعرها على وجهها ولكن عينين رافا مركزة عليه هو بذات، بتاسم من لي عرف صاحبو وشريكو مهما كانت مشاعره لهاد البنت ماغايهرسش كلمة الفوهرر...
تحرك لعندها جمع شعرها بقبضة يدو حركة لاعلاقة لها بالرومنسية، لدرجة من لي عودات ردات وحركات راسها حسات بشعرها كيتنتف، ماتحركش معاها ولا راعا لراحتها تفكيرو غير فأنها ماتوسخش راسها وصدق هو المسؤول عليها فحالة مقززة ماتعجبوش...

كريس قرب ليهم وحل قرعة لما كب على يدو ورشها على وجهها طلعات عينيها فيه بعد ما لمعدة ديالها خوات وفعلا مابقات تا حاجة كاتخرج... ولكن شعور الغثيان مافارقهاش كتكحب ولكن جاف، عطاها لقرعة تشرب ولكن يديها كيترعدو... هبط لعندها على شكل قرفصاء حط لقرعة على شفايفها شربات شوية وحبسات، رجعات كترد لما لي ياله شربات... هز يدو رافا لكريس بحركة يكب ليه لما فيديه غسلهم ودوزهم على وجهها، تنفسها قوي ولكن ابتسامتها كدل على الارتياح.. بطبيعة لحال من ورا الردان الجسم كيرتاح وعاد كتستمتع بالتخذير...

حلات عينيها مبتسمة للوجه الوسيم لي قدامها وبدورو حط يدو على دقنها وجرها لعندو، حالة اللاوعي لي هي فيها بسباب لهروين خلات لغرائز لي متحكمين فيها... بسرعة نفذ خطتو هي انه يشعل غرائزها وفعلا مهمة ناجحة،حط شفايفو على شفايفها بطريقة عنيفة دكشي لي كانت محتاجة وطلقات لعنان لراسها هزات يديها دوراتهم على عنقو وخشات صباعها فشعرو... دخلو فقبلة جامحة وحشية اكثر ماهي حميمية لايوجد فيها اي نوع من الرومنسية فقط الغرائز كتكلم... كريس متكي على لحيط حداهم مبتاسم كيف لعادة ابتسامتو المريضة عينيه مرة مرة كيمشيو لنيك لي عطاهم بظهرو وجبد تيلي كيلاهي راسو فيه...(عيط لرجالو يهزو ليموزين باش تختفي على الأنضار، وجيبو ليهم الطوموبيلات لخاصة بيهم لي كاينين فهاد لجزء من المدينة)

رافا بتاسم وسط لقبلة فعلا قدر يلعب لعبتو صحيح، جسمها ولا ملك ليه. من اول نهار شافها بغا يدوقها، هو ماشي من النوع لي كيتسنى الفرصة ديالو بالعكس هو من النوع لي يخلق الفرص لراسو، إدمان الهروين ماهو إلا بداية النهاية لمخططاتو ليها...
هز يديه ليديها حيدهم من على عنقو وشعرو وجمعهم بزوج فقبضة يد وحدة، يدو لوخرا حطها ورا عنقها كيجرها اكتر بكل عنف كيفرغ فيها كل الوقت لي خلاتو يتسنى باش تجاوب معاه ووصل لشوية من داكشي لي باغي، حبس راسو بزز بعد عليها شوية حيد شعر من على وجهها عينيها شافو فيه بكل حب ولكن لسانها نطق بالعكس...

<كنكرهك!>
هبط شفايفو لحافة شفايفها وطبع شبه قبلة خلاها تبعاتو كطالب بالمزيد بتاسم بخبث:
<ماكنضنش كتكرهيني هههه واخة ما كيهمنيش احساسك من جيهتي ولكن لكره باقي ماكتعرفيهش ممكن مستقبلا اما دابة لا..>
شادة فعنقو ومزيرة عليه: <طلق مني كنكرهك>
قرب شفايفو ليها كيهضر ونفسو كضرب فشفايفها وكل مرة تغمض عينيها على أمل انه غايقبلها مرة أخرى، بينما هو كيلعب ليها بهرموناتها وحالتها النفسية...متجاهل كلامها:

<نعضك؟؟ يعجبك لعضان؟ عمرك جربتيه؟؟> وكل مرة كيبعد شفايفو عليها

الفوهررWhere stories live. Discover now