ڪان في ڪُل مره يضحك
تصغُـر عينـاه الجميلتان ويتسع قلبي 🥺.#نوارس_مقيدة
#نسرين_الاسدي_____
عذراء
صفت السيارة بصف بيتنه ونزلنه .. بعدنه ماداخلين واجه صادق مستعجل وكال بسرعه : محمد الحك
محمد : خيرر بويه شصاير؟؟
صادق : هذا سيف خذه السيارة وراح ماندري وين
محمد : شنهيي؟ شني ياخذ السيارة ويروح وهوا بعده ماطايب وماتدرون وين؟؟
صادق : مو هنا المشڪلة المشكلة جان غادي نار من العصبية لا يروح يصير بي شيي ..
ام محمد : يايمه محمد شنو وين راح هسه جا مالحكتووو
صادق : عمه وين نلحكه غير ما شاف جدامه ركض راح للسيارة..
استغفرلله محمد وطلع تلفونه وضل يخابر يخابر ماكو رد ..
محمد : دخلن جوا انه رايح اشوف وين راح لا تخافون خوش
ام محمد : شون مانخاف يايمه ..
محمد : يمه رحمه لابوي جا هوا فرخ جاهل وتخافين عليه .. روحي روحي دخلن جوا وانه شوي واجيبه واجي..
دخلنه وانه مامستغربة طباكات سيف معروفه .. بس وين راح وشنو سبب عصبيته هاي المره؟ .
محمد : صادق شصار احجيلي كلشي يهو خابرة
صادق : والله محد خابره احنه كاعدين ونسولف وهوا عينه بالتلفون شوي وطفر السويج جان بيدي خمشه وركض للباب رحنه وراه نريد نفهم ماكوو شخط السيارة وراح واجيتم انتم
محمد : استغفرلله العلي العضم شلووون بيه انه ..
صادق : جاي وياك وين رايح
محمد : لا ماريدك ولا اريد غيرك انه بحدي اروح .. امجد بويه نطيني السويج..
انطاه امجد السويج وركب السيارة وراح ..
..
حليمة : بشنو خبلتي الزلمة هاي المره وخليتي يطلع هيج وهوا مريض..
ام صادق : جا غير تكول ريلي مريض اڰرص دودتي وانجب ماكو كل يوم طلعلته سالفة
عذراء : شسالفه عمه جا انه شعليه هوا جنه بالمستشفى ومن ردينه كالو طلع انه شكو بعد
حليمه : والله وروح ابوي من خذاج للسه ماهداله يوم واحد الله ينتقم منج يلفڰر ..امداج وامده ليلفيج لبيته
ام محمد : ام بثينة شهلحجي شكو نزلتي عله البنيه حاصل فاصل .. انتن مالجن غرض شنهي يصير بيناتهم محد اله غرض ولايتدخل.. وطلعة سيف يمكن ضايج وطلع ويلا سدن السالفة..
حليمة : مو ابنج رح يموت من وره هاي الفكر عذيرة..
الحجية : وبله ودرس لهلحجي وج انتي شون بيج الوادم تكبر وتعڰل وانتي تكبرين وتستخفين؟
أنت تقرأ
نوارس مقيدة
Romanceالرواية حقيقية الطيران حلم يراودونا منذ الصغر كلما ضاقت الحياة او شعرنا بالضجر نراقب الطير ونقبطه لوجوده على الشجر لكن طيرتي قيدها الزمن وجنحها انكسر حبيسة هي لسجان قد طغى وتكبر فهل ياترى ستجد من قيوده مفر ؟؟!! بقلمي نسرين الأسدي ...