القصة كتهضر على وااااحد البنيتة في عمر الزهور و غاتكون ضحية ديال الحب من طرف واحد لشخص اصلا عندو اخرى في حياتو و كيبغيها 💜
نتمنى القصة تنال اعجابكم و دعموها 😘
في قصر اليزيدي لي كان كيعبر على ثراء وبدخ ساكينيه بامتياز كان سي عماد بارك بكل نخوة وتكبر مسرح يديه على لفوطويات وحاط رجل فوق رجل وعلى وجهو ابتسامة ومسايعاهش الدنيا بالفرحة بوجود سي القصبي لي غيربح من وراه ثروة لي غتعاونوا انه يبني امبراطورية كبيييرة ويولي رقم صعب في الاعمال وغتزيد تطلع ليه لبورصة ويربح استثمارات اكثر والاسهم ديالو تزيد تنتاشر وبهذا غيولي اسم اليزيدي بمثابة رعب الأخرين ولكن بلاتي مزاال عندو عائق وحيد ولي هو ولدو خاصو يقنعو باش ينال المراد ديالو ولي هي ثروة عائلة القصبي وهادشي غيتحقق إلا سعد تزوج من بنتهم الوحيدة .. وفجنبو گالسة للا ثورية برقي وكانت حتى هي في منتهى الأناقة وشياكة مي هادشي مكيمنعش دقات قلبها لي مرتافعين وثوترها الواضح من ردة فعل ولدها اتجاه تخطيطات باه الخبيثة ... ومقابلين معاهم رجل في نهاية الخمسينات أنيق بمظهرو اللي كيدل على مكانتو الكبيرة في المجتمع وجالسة حداه زوجتو لي مكنتش أقل منو في الاناقة وجمال ملابسها وفي رقبتها سنسال من الألماس عطيها رقي اكثر ومن وجهها باين على أن تكبر عنوانها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جالسين كيتبادلو أطراف الحديث وعلى وجههم الضحكة الصفرة الرجال كيهدرو على الأعمال وصفقات والاستثمارات ونساء كيهدرو على الموضة والملابس والمجوهرات الثمينة وطبعا للا ثورية غي دايرة لخاطر لضيفتها لي من صباح وهي تنفخ في ريشها وتعيق عليها بمستواها الاجتماعي وملابسها الثمينة ومجوهراتها الغالية لي معند حتى واحد بحالهم مصممين خصيصا ليها وهي قلبها عالم بيه غي الله وكتظطر تجاوبها على قد هضرتها سمعو تنحنيحة رجولية وتلفتو بفضول باش يعرفو شكون وكان سعد لي يله دخل وكيشوف في ضياف بعدم معرفة لاح ليهم سلام وردوها عليه اما مو زادت تلبكات وخافت من ردة فعل سعد إلا عرف ماهية هاد الأشخاص وسي عماد زادت وساعت ابتسامتو ووقف وتوجه ناحية ولدو عنقو وخبط على كتافو وقال بغرور : سي القصبي كنقدم ليك ولدي الوحيد سعد اليزيدي وريث امبراطوريتي
سي القصبي مد ليه إيديه وعلى وجهو ابتسامة وقال : متشرفين اسي سعد
سعد بادلو الابتسامة وصافحو : شرف ليا ومرحبا بك عندنا
سي القصبي بامتنان : هذا من حسن ضيافتكم وحنا مغنبقاوش غراب غنوليو انشاء الله عائلة وحدة