part 26

766 45 12
                                    

خرج لكوميسير مع أوس وداه لبنيقة فين كاين زيزوار مع ولد مليكة كل واحد شاد كوان ومقرد ونافخين على بعضياتهم واحد مايشوف في لاخر ... طلب لكوميسير من شرطي باش يحل ليه لباب دزنزانة أما أوسمان غير شاف جوج رجال وسطها هز حاجب بغضب وتلفت في لكوميسير لي شير بيديه على زيزوار زعما هو لي تهجم على ليلى ... دار بعرض بطيء لعندو وهو حاكم على القبضة ديالو حتى لعرووق طرساو فيديه وعينيه تقلبو وحمارو بغضب فيه ... زيزوار تكمش في القنت ملي شاف هيئة أوس المخيفة وعظمة الهالة الرجولية ديالو وحس بالخطر والخوف وحاضيه بنص عين ماقدرش يهز فيه عينيه ... تقدم عندو أوس ببطئ وصوت حذائو رياضي مسموع في سيلون وعقلو مرفوع وكيتخيل سيناريوهات كثيرة في دماغو ... هذا لي قرب من ملاكو الصغير وتجرأ وشاف فيها بشوفة شهوة وبزز عليها تشطح معاه ... مع سنفورتو صغيورة ديالو لحبيبة ديالو اكيد غيكون لمسها وقاس حاجة ملكو اكيد تبسل عليها ومدح في جمالها الفاتن وتغزل بيها ... بسبب هاد الافكار لي طاحو عليه حس بالحريق في صدرو ونااار طلعات معاه من رجليه زادت زندات دمو ... تحنى بالخف وهزو من لكول سيرفيط لي كان لابس ووقفوا بجهد حتى فقد توازنو وكان غيطيح كون مكانش أوس حاكمو بيديه ... زيزوار صفار بالخلعة وبدا كيسرط في ريقو حتى حس بفمو نشف عليه خاف منو بزاااف وگاع ديك زعامة لي فيه تحدات ليه مع أوسمان ملي شاف هيبتو ... أوس قجو من لكول وزاد بيه حتى ردخو مع الحيط وحيد جاكيط ديال سرفيط لفوقانية بعرض بطيء دقة دقة كيلعب على أعصابو والكل كان في حالة ترقب كيتسناوه شنو غيدير ومنهم حتى ولد مليكة لي دم هرب ليه من وجهو بالخوف لايدور ليه حتى هو ... أوس هز يديه حتى لسما وهبط على زيزوار لحنكو بتصرفيقة خلط ليه لوجه حتى رعف ومكاليه على الحيط وكيهدر بصوت رجولي معصب زعزعهم كاملين وعروقو بارزين لأقصى درجة ووجهو ولا احمر بالاعصاب لي ركبو فيه وكلو كيترعد ... هز ليه يديه ليمنية لواهاليه بجهد حتى تسمعات طرااااق وغوت زيزوار ربي لي خلقو بقوة الالم اللي حس بيه

أوس بصوت حااد خشن : هادي باش قستيها ازا*ل مممم ... غنگردها لمك حتى متقدرش مزاال تحركها ( ضربو برجليه بقوة لكرشو حتى زواه) وغنمحن مك مزيااان باش مرة اخرى متقيسش شي حاجة ماشي ديالك ( عاود لوا ليه يدو ليسرية بقوة حتى تفكات ليه حتى هي ) هاد ليدين ليمديتيهم عليها أولد لق*بة هاااا ...بانت ليك غي هي القواد (طيحو فالارض وبدا يركل فيه برجليه وكيغوت ويخسر في لهضرة جهل عليه بزااااف ... ماوقف حتى حس بالكوميسر وشرطي شادينو كيجرو فيه وكيحاولو يهدنو فيه ولكوميسر كيقول الله يخليك اسي أوس ماتخليناش نديرو معاك شي إجراءات مغتعجبكش ... تنطر منهم ونزل عندو وصدرو طالع نازل بالاعصاب وكينهج شدو من شعرو بقسوة حتى تأوه زيزوار بألم كيحس بجلدة شعرو غطرطق وسمع صوت أوس كيدوي بفحيح : حمد الله لي مقتلتكش وخليتك عايش لي سعفك غي انك كاين هنا كون كنتي برا كان غيكون آخر نهار في حياتك ... وقبل ماتفكر تحاول تقيس شي بنت الناس تفكر هاد القتلة لي كليتي أولد لقح*ة ونتمنى هادي دير ليك عقل وتحرن ومتعاودش ازا*ل

الغرام المستحيلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن