الغرام المستحيل

part 32🌹

في قانون عشقي ، القتل عند الغيرة حلال 🖤

أوس عينيه ولات حمرة بالأعصاب وعروقو تطرساو حتى ولاو كيبانو خضرين وتيشورط لصق عليه أما سعد حالتو لا تقل عن حالة أوس بجوج بيهم تكواو من نفس جمرة ولي هي الغيرة ... العافية كتحسك فيهم ومابغاتش تطفى شتفو عليهم مزياان تاخلاوهم كاملين منشورين وسخفانين ... أوس عاود رجع لعند هذاك لي شد ليلى عفط ليه على صدرو وهز ليه إيديه لواها ليه حتى تگرضت من بلاصتها خلاه غوت ربي لي خلقو ولبنات تخلعو حتى بداو يبكيو مابقاو عارفين مايديرو باغيين يهربو وخايفين لايزيدو يكحلوها على راسهم ولات وحدة مخشية في لخرى فيما يشوفو شي ضربة خايبة يخبيو وجاههم كي لمشاش ... تحنى أوس حتى گلس على ركابيه وهمس بخشونة : أي إيد تجرأ وتحط على حاجتي كتهرس ( شد ليه فكو بين إيديه وقال ) باقي نلقى زا*ل بوك كتدور عليها ز*ك نقطعو ليك ونديرو سراية نعلقها فعنقك

دري كينهج وحاس بسخفة ماقادر يهدر ماقادر يدير حتى حركة حدو حرك راسو بضعف دليل على أنه عمرو مزال غيشوف جيهتها وفقد الوعي ... في الحين أوس دار عند ليلى بشوفة قاصحة وعينيه زغمة الدم معصب لدرجة يقدر يمشي ليها يطويها على ربعة ويوريها تخرج بدوك رابعة الحوايج لي مامدرگين والوا ... خطا خطوات صراع وخشا صباعو في دراعها بجهد حتى تألمت وخرجت من فمها "أي" مي هو متسوقش ليها حيت الألم لي كيحس بيه في قلبو مضاعف على ألمها خليها تحس شوية بشنو كدير فيه وتجرب حتى هي الألم ... أما وجدان يله كانت غتهرب من سعد وهو يزرب عليها شدها قبل لاتفلت ليه

وجدان برجاء : سعد عفاك أنا مدرت والوا والله مشيت معاهم غي...

سعد حط صبعو في فمو : ششش 🤫 راسي كنحس بيه كينغل ونتي كتزيدي على مابيه

وجدان ضربت طم مابقاتش هدرات غي دموعها لي دايزين ... جرها من إيديها بقسوة حتى كانت غتعكل وزاد بيها خلاو مريم بوحدها كتشوف ودور عينيها كلها ودا صاحبتو إلا هي مكاينش لي حشاه ليها حسات بالغمة ولعنات حظها هبطت عينيها شافت في دراري منشورين كي بواط سردين غي بان ليها واحد تحرك وهي تعلق خافت لاينوض ليها يكمل على مابداو ومكاين هاد المرة لي يعتقها

عند سعد ووجدان

خشها في لوطو بزعاف وطلع مديماري الحديدة وباينة عليه طالع الخز لراسو ومغزف عليها حتى شوفان مشافش فيها أما هي كتعض في صباعها وكتندم في راسها ولعنة ساعة لي خرجات فيها مع ليلى ومع ديك مريم أصلا معندهاش معها ومكتسرطش ليها داكشي لاش كتحاول ديما تفداها وتقلل الهدرة معها على عكس ليلى ... وقف لوطو جنب لبحر وخرج منها وزدح لباب حتى قفزت وجدان بالخلعة بقات كتشوف فيه غادي جاي غادي جاي ومرة مرة كينتف شعرو بالاعصاب حتى بان ليها جاي لجيهتها ووجهو مغوبش خافت وشدات في الكورسي حل عليها لباب جرها جرة وحدة خرجها وقابلها معاه وقال بعصبية : أشنو كيحساب ليك ك*ك حتى تخرجي بحال هكا همم ياك ملي قطعت معاك تيليفون قلتي ليا أنا يله خارجة من لكلية وقلت ليك سيري لدار متخرجيش وإلا بغيتي تخرجي عيطي ليا أنا نخرجك باش في لخر نجي نلقاك لابسة لبس لق*اب وخارجة كدوري بيه لا والف لا (كيهدر ويقرب منها وهي كترجع بلورانية فريمون خلعها حيت عمرها شافتو بهاد الحالة ) أنا راه مناقصينيش لمشاكيل براكة عليا غير هاد لمشكيل لي راني واحل فيه وكنقلب ليه على شي خرجة