القصة كتهضر على وااااحد البنيتة في عمر الزهور و غاتكون ضحية ديال الحب من طرف واحد لشخص اصلا عندو اخرى في حياتو و كيبغيها 💜
نتمنى القصة تنال اعجابكم و دعموها 😘
متحملش وضعية أنه يشدها أي شخص من جنس آدم واخا عارف ان سعد كيعتابرها مثل ختو مي هادشي مقدرش يمنع ديك الغيرة لي حس بيها وحرقاتو من داخلو ... اما الحضور بانت ليهم و تحلوا فامهم أو وساعوا عينيهم من شدة إعجابهم بها ... تاهو في حسنها وجمالها الخلاب كانت بحال شي بلارة كتبري ضوات عليهم المجمع وخطفات الانظار بطلتها لي بينتها كأنها أميرة من أميرات ديزني بفستانها الابيض ... تعالت أصوات ناس كيزغرتوا و يصليوا على نبي معبرين على فرحتهم بيها و اعجباهم بجمالها ورقتها لي ماليها مثيل في صراحة وبدون مبالغة كانت جميلة الجميلات وتضاهيهم حسنا ورقة وأنوثة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
زاد طاح عليها سر أكثر ملي توردوا حنيكاتها فاش شافتو وهبطات عينيها من الخجل والابتسامة مرسومة على وجهها الفتان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أما واحد العريس فين هو صافي مسكين تقداو ليه وغااب في عالم آخر عالم سحرها وأنوتثها ... لسانوا تشلل مابقاش قادر على نطق وعينيه تعلقوا عليها مابقاوش تزحزحوا گاع كلمات الحب والعشق لي في جميع الكتب و القصص و الروايات الرومانسية مايقدروش يعبروا على مشاعروا لي كيحس بيهم حاليا داخ وعقلوو تبنج مقدرش يستوعب مدى جمالها سرط ريقوا بشوية و حس بالحر طلع معاه حتى تخنق ومبقاش قادر يتنفس بانتظام لدرجة بانوا حبات لعرق متناثرين على جبهتوا و عروق عنقوا بارزة خضرتهم بقوة ودقات قلبوا كيخبطو بجهد وسط قفصو صدري وكأنه باغي يخرج ويهرب لعندها ... رخف عليه لكرافاط باش يقدر يدخل الهواء لرئتيه ويتنفس بشكل طبيعي وعينيه مزالهم عليها كيدورو على كل إنش فيها ذاب في زينها و وفي طلتها كعروس كأنها لوحة فنية من ابداع الخالق سبحانه ... بقى كيوزع نظراتوا الثاقبة من كل مكان فيها بدون توقف كأنه كينحتها في دماغوا وكيرسخ صورتها في لداخل ديالوا مكرهش يجيبو ليه لوحة ويبدع في رسم هاد الانثى الفاتنة لي قداموو لي ولات مراتوو... مراتو ههه تبسم بخفة على هاد الفكرة وشحااال عجباتوو هاد لكلمة مراتوو اذا ملكوو وديالوو ومكينش لي غيحيدها ليه ... وشحااال وتاتها لاغوب لي جات على قياس جسمها المنحوت الابيض المثير بحال شي قالب سكر ووجها البراق حكاية اخرى لي كان مزينوا المكياج ترابي برز ملامحها الجميلة أكثر وأكثر وبينها حسناء فاتنة بإمتياز ... تقدم بخطوات بطيئة وثابتة اتجاههم وشدها من عند سعد ودور يديه على خصرها بتملك وخنزر فيه هاد الاخير لي مافهم والوا وفضل يسكت حتى لمن بعد ويسولوا وزاد قرب ليه وحط يديه على كتفوا وقال : مانبغيش يجي لنهار وتقلقها فيه ولا تگول راه معندها حد حيت غنكون أنا بمثابة خوها ... وغنكون أنا أول واحد غيوقف في وجهك باش يحميها كنتمنى تهلا فيها وتكون باها لي معندهاش