القصة كتهضر على وااااحد البنيتة في عمر الزهور و غاتكون ضحية ديال الحب من طرف واحد لشخص اصلا عندو اخرى في حياتو و كيبغيها 💜
نتمنى القصة تنال اعجابكم و دعموها 😘
أنا جيييت واش كاين شي حد هنا؟؟ ولا نرجع بحالي ________
بعد عليها وقال : شرفك من شرفي وقيمتك من قيمتي باقي متزادش هذا اللي غيقول علييك الخايبة وصبع لي ينعت فيك غيتقطع .. علمي مك غذا غنجي نطلب يديك
ليلى : شنوو .. أوسمان أنا مگلتش ليك هكا باش نخليك تجبر وتجي تخطبني
أوس : وشكوون قالك أنا مجبور بالعكس (شد حنوكها بين يديه) هذاك غيكون أحسن نهار في حياتي كنت كنتسناك غير تكبري شوية
ليلى هبطات عينيها بخجل ونطقات : ولكن منقدرش ندوي مع ماما راك عارف هي مقلقة عليا بزااف
أوس تبسم بحب : مترفديش ليها لهم حتى هي خليها عليا لمهم غي سنفورتي صغيرة تبقى على خاطرها
بدلاتو بابتسامة خجولة وحركات راسها بالايجاب شدها من ايديها وخرجو عند جماعة يكملو الامسية ديالهم
سعد صوت ضحكاتو مسموعين مع رفاييل وسعيد كيدردش معاهم في مختلف المواضيع أغلبها على الكورة والخدمة وسياسة ومجلس حداه وجدان مامفرطش فيها قابط يديها بتملك وكيدوز صبعانو على صباعها بحنية حتى كتبورش من لمساتو كتنطر منو وكيعاود يشدها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ومع جاها لملال مسكينة من مواضيعهم الفارغة بنسبة ليها ولات باغى غير تنوض من تم واخا تعرف تمشي تعاون مها في حطان لعشى .. هزات عينيها بصدفة بانت ليها ليلى جاية وموراها أوس وأثر دموع واضحة في وجهها لحمر وعينيها منفوخين قربات لودنيه وقالت بخفوث : أنا جاية
سعد : فين غادة
وجدان : نمشي نشوف ليلى ونجي
شاف سعد في ليلى بانت ليه ماشي في برجها من وجهها ... حرك راسو لوجدان لي مشاات طايرة عندها جبداتها من ذراعها ودخلتها لبيت
وجدان : أش كاين واش وقعات ليك شي حاجة .. حتى من خالتي جميلة بانت ليا مقلقة
تنهدت ليلى بعمق ومشات جلسات فوق سرير وقالت : ملي جات يما قبيلة من لخدمة تلقات ليها ديك اداعة الأخبار نتاع سعدية ووصلات ليما بلي كنخرج مع أوس ولباهية كاملة كتدوي غير عليا أنا وياه
