القصة كتهضر على وااااحد البنيتة في عمر الزهور و غاتكون ضحية ديال الحب من طرف واحد لشخص اصلا عندو اخرى في حياتو و كيبغيها 💜
نتمنى القصة تنال اعجابكم و دعموها 😘
كانت مبتاسمة غير سمعاتو أش قال وهي تبدا تجمعها بشوية بشوية صدمها 😂 : شنوو ... كيفاش لا
تحرك من حداها غادي الحمام وفي نفس الوقت كيتكلم : راه مانعاودش هدرتي لي عندي قلتو
تبعاتو ودخلات عليه مخسرة سيفتها شدا٢ها البكية : عفاااك أ أوسمان راه شداتني الخنقة في دار بغيت نخرج شوية ... ونتا أصلا هاد اليامات مشغوول مابقيتيش كتدخل لدار بكري
أوس بانت ليه نييت قانطة وشحاال كانت متحمسة تخرج مابغاش ينكدها عليها واخا الاشغال الكثيرة لي فوق راسو غيطر يأجلها على قبلها : أنا غنخرجك ... ولكن بشرط داك تخرميزة لي فوجهك تحيد
علات شنوفتها ماعجبها حال مي شنو دير لهما تحيدها ولا تبقى محبوسة في دار ... بعد تفكير طويل حركات ليه راسها وقالت : غنحيدها ... (شافت فيه بنظرات ترجي ) ووجدان لي جاية حشومة نردها وسط طريق
تنهد بقلة حيلة مهزووم أمام أمرها ونطق : غنعيط على سعد ونخرجوكم حنى بجوج
ليلى بتردد : ولكن...
أوس بصرامة : يانخرجو معاكم يابناقص ... اما باش تخرجو بوحدكم هادي غير محيها من عقلك
ليلى هزات إيديها باستسلام معبسة وقالت : أمري لله ... صافي دير لي بان ليك
خرجات من الحمام خلاتو يقضي شغلو وهزات تيليفون علمات وجدان لي بدورها علمات سعد ووافق باش يديرو خرجة رباعية خاصة بليكوبل ... خرج من الحمام لقاها كتمسح في وجهها خبراتو بلي سعد ووجدان جايين في طريق حرك ليها راسو وفاتها مشى لماريوا جبد حوايج .... كي لعادة سيرفيط بالأسود
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبدا كيلبس فيهم ... ملي كمل مشاو صالون كيتحتتو مع راضية بيما جاو ... سمعو دقان حل أوس لباب كانوا نييت هما لي جاو تسالموا وعيط أوس على ليلى توادعوا مع راضية وخرجو وكل واحد شد مرتو وركب في طموبيلتو وزاد على المكان لي تافقوا عليه ... وقفوو حدا مقهى راقي جنب البحر خاص بالأكل العربي ... دخلوا ليه ولبنات كيدوروا في عينيهم ويبرگگو وينمموا مع بعضياتهم ورجال كل واحد جر كرسي لمرتوا بجنتلمانية بركوهم عاد گلسو هما ... جا عندهم سرباي كلها وطلب اش بغى ... وبعد لحظات جابوا ليهم طلبيات ديالهم شكروا السيرفور وتحناو على طباسلهم وسعد وأوسمان كيتناقشو مع بعضياتهم (راكم عارفين حديث رجال) اما لبنات واخا كيهدرو مي ماشي بحال ديما كانت ناقصة شي حاجة ولي هي لبهجة لكتكون في وجه وجدان باينة عليها غير كتكابر هادشي اللي كانت كتقولوا ليلى في خاطرها حتى فيقتها وجدان من سهوتها وهي كتگول : واش وجهي فيه شي حاجة تلفتيها (كانت شاردة فيها)
