السلام عليكم
اللهم صل على محمد وآل محمد
لا تنسون تعبي حبايب فرحوني بتفاعلكم تعليقات عالفقرات كلها
البارت ال51....
من رواية ابناء السادة(هبة السيد)
بقلمي اساور التميمي....يانبض الصغر وعشك صباي
شلون تريد تعبر عن عشكي
اسمعك النبضات لو اسكيك بماي عيناي
هبة......
ختمت مكالمتي ويه محمد رحت يم خواتي آيو راحت اجه ابوها عليها جنت اتمنه تبقه نتونس اكثر انه وهي وخواتي بس يالله عمتها الليلة اخر ليلة بيتنه
ماكدر اسهر هواي ويه خواتي تعبانة ومحتاجة النوم انه ولازم ارتاح وراي دراسة ومنا الحمل..بس ضحكنه شكد وسولفنه
بعدين ضجت من شفت فراس ماعتزل عنا ومايشارك سوالفنه رغم هو بكلشي ويانه جان بكل سالفة يسولف ويانه ويقلد مو طبيعته التحشيش بس هاي طبعه الي بكلبه على لسانه مايعرف يتصنع
بفراشي افكر بمحمد وحده عمري هو ما متعود بدوني يكول ولا راح يجي يوم اتعود بدونج هبة اليوم الماشوفج بي احسه مو يومي ولا انتمي اله بعدم وجودج بي
دزيتله رسالة:احس الروح تنساني من انسه لحظة مافكر بيك حبيبي..انته اول.. انته تالي...
ماشفت منه رد يمكن نام خطية...كتبتله رسالة ثانية... نوم العافية على كلبك حمودي
تنهدت وايدي على بطني..ابتسمت بنشوة فرح مو طبيعية لهل الروح الي داخلي مامصدكة امنيتي تحققت وراح اصير أم وراح اجيب لمحمد طفل جديد
اتخيل شكد يحبه ويشيله بيده وهو فرحان ويأذن بذانه وهو الي يكله انته مسلم ربك هو الله تعالى ونبيك محمد خاتم الانبياء وساداتك علي ومولاتك الزهراء الطاهرة وأولادهم المعصومين الطاهرين وامام زمانك الحجة بن الحسن عجل الله تعالى فرجه الشريف
لازم احافظ على نفسي حتى اكدر احافظ على هالطفل اريده من اعماق كلبي واحبه وانه بعدني ماحسيت بنبضه ولا شفته واحبه اكثر لأن ابوه محمد
اندعيت ربي يثبته اليه ويجعله من نصيبنا ويجعل الخير والبركة بي
غفيت وانه افكر بطفلي الي ابطني واتخيله يشبه من يشبهني لو لمحمد لو اخوانه لو يشبه خواله
فزيت الفجر امي كعدتنه للصلاة..فدوة شنو الوجه الحلو الي اصبح بي شكد وجه سمح وكله حب وحنية
هبة:صباح الخير احلى ام بالدنيا انه حيل احبنج يمه
امي:صباح الخير يمه بعد عيني انتي وانه احبكم كلكم نظر عيني وضواها
هبة:يمه انه احبنج مو لانج امي بس لأنج تكعدينه للصلاة وعلمتينه على فروضنه بوقتها ولأن علمتينه شغلات حلوة تخبل
أنت تقرأ
ابناء السادة(هبةُ السيد)
Romanceقصتنه مختلفة نوعاً ما وحالة عشك غريبة عشك ناس ملتزمين بالدين عشك السادة. يقول الامام علي عليه السلام العشق بلاء لا أجر فيه ولا عوض