- مُمتلئ بالبُكَاءَ، فَارَغَ مِن الدُمُوعَ..
اقدامهُ أخترقتَ غُرفتهَا مِن غِير أتعابَ ذاتهِ
لطرقِ البابَرفعتَ نظرهَا عِن الحاسوبَ رادفة بِبرود " مَا خطبُكَ بحقِ السمَاء!؟"
" أولًا رَاقبِ لسَانكِ ثانيًا جهزِ نفسكَ ستذهبِين معنَا"
قالَ جِيمين مُبتدءً بِحدة مُنهيًا بِهدوءَ" لا أرِيدُ الذهابَ.." نبستَ بِعدمَ أهتمامَ تعاودُ مَا كانتَ تفعلهُ
" لمَ أطلبَ رأيكِ..أيضًا أنهُ حفلَ ترحِيبًا بكِ لذلكَ
ستأتِين رغبةِ أمَ لا"تنهدتَ بِضِيق بعَد خرُوجهِ، لطالمَا كرهة الحفلاتَ
بِأنواعهَا فمَا هِي ألا مصدرُ أزعاجًا يقُوم بهِ أشخاصَ
باتَ الفراغُ عقُولهُميالَ قُبحَ البشرَ.
...
يقفُون لِأنتظارِهَا، وقدَ خرجتَ مُرتدِيه تُوب أسُود
قاتمَ مِع بِنطالَ ضِيق أسُود وخُتمتَ بِـ سُترة جلدِيه
بذاتَ لونِ ألاخرِياتَ..شعرُهَا ألازرقَ المُتسللَ بِبعضَ الرمادِي رُفعَ، ونصفَ
وجهّا تغطىٰ بكمامة سوداءَ.تقسمُوا لِمجموعتِين ، جِيمين ،يُونقِي ومُونُيت بِسِياره.
جُونقكَوك ،تالِيا و هُوسوكَ بِأخرىالصمتَ كَان حلِيفَ السِيارة ألاولىٰ، و ألاخره صخبُها قَد يُقظَ مِيتًا.
حتىٰ وصُولهم ،المكَان كَبُير وصاخبَ أصواتَ الموسِيقىٰ هزتَ أرجاءهُ عالنة صخبهُ
أجسادٌ تتمايل.. وكؤوسٌ تتحايل..
تقدمَ شخصَ مِنهُم " أتِيتُم اخِيرًا.." أردفَ بِبتسامه
" كَِيف حالُكَ فرانسَ؟" نبسَ هُوسوك بِينمَا يُعانقَ المعنِي بجانبِيه
أنت تقرأ
IN THE DARK
ActionDANS LE NOIR You're the only one hurt in this dirty game. عِينِيهِ وقَعَتَ علىٰ تلكَ التِي يتُوسطُ القَلَمَ أنامِلهَا بِينمَا يتحركُ يمِينًا وَ يسارًا بحقلتِيها الحادةُ تِركزُ لحَركَته السرِيعه. - لِما فَعلتِي ذالكَ مُونِيتَ؟ - أتظنُ كَُونِ سأدعهُ ي...