CHAPTER SEVEN

57 6 17
                                    

- هَامَتْ بك العَيْنُ لَمْ تَتْبعْ سِوَاك هَوًى ‏مَن اعْلَم العْينَ أنَّ القَلْبَ يهُواكَ؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- هَامَتْ بك العَيْنُ لَمْ تَتْبعْ سِوَاك هَوًى
مَن اعْلَم العْينَ أنَّ القَلْبَ يهُواكَ؟.

الصمت عم ألارجاء لعده لحظات

" بحقكِ!! أنتِ تعلمين سبب وجودها كيف تفعلين هذا؟"قال جيمين يخاطب تاليا بغضب

نظرت تاليا لهوسوك ويونقي كي يساعدوها لكنهما كانا يحدقان بها بنظرات لم تفهمها.

" تحدثِ!" أمرها بحده

" أنا لم أقصد..اقسم هي فقط أستفزتني.." أجابته تاليا بنبره مهتزه هي نادرًا ما تُقابل جيمين الغاضب بحق لو كانت النظرات قاتله.. لكانت الان جثة هامده.

" عذر أقبح من الفعل" سخر من ردها شاخرًا بازدراء

قاطعهم رنين هاتفه امسكه ليرى المُتصل" سأخرج لكن لدينا حديث أخر عندما أعود جونغ تاليا" أردف يرمقها بحده ليخرج

حدقت تاليا بسوك و يونقي " رفاق..." لم تكمل لمقاطعته لها .

" ما دافعك من هذا تاليا؟ كونِ واقعيه هي لم تفعل لكِ شيء!" تحدث يونقي لينهض تاركًا المكان .

" لم أتوقعها منك.."نبي هوسوك بخيبه أمل ليستقم من مضجعه ويذهب لغرفته.

حدقت تاليا بالفراغ لعده دقائق صَاكة اسنانها "  سحقًا لكِ جيون مُونيت!" تمتمت بغضب .

....

صوت حذائه المُنخفض دالًا على خطواته الهادئه،
قد كان مُنتصفُ الليل بالفعل.

طوالَ طرِيق عودته، عقله لا يتوقف عن التفكير
هل أخطأ بِحقها؟ ..

تنهد يحرك راسه محاولًا ايقاف افكاره المُبعثره
عليهِ اولًا التحدث مع تاليا لعل هُناك سبب مُقنع لفعلتها
هذه، مع كونه لا يعتقد.

فتحَ باب غرفتها من غير طرقهِ، كانت مستلقيه تعبث بهاتفها.. لاحظ كونها فزعت عند دخوله تعدل طريقه
استلقائها.

" ما تفسير فعلتكِ؟" سأل بنبره بارده

تنهدت المعنيه تقضم شفتيها بقوه هي لا تعلم مالذي عليها قوله،

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن