![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-أرىٰ بكِ حُبًا غُرسَ فِي فؤادِي بعنفًا أحببتهُ.
مضتَ السَاعاتَ بهدِوئِهَا المُؤقتَ ومَا أنَا سوىٰ فَاقدة الشعُور بِهَا
فَـ مَا العِيشُ فِي فكَرِي ألا عَادتِي.
كَاي أستِيقظَ مُنذُ ثلاثَ سَاعاتَ وجرىٰ حدِيث قصِير كُنتُ المستمعة بهِ، حتىٰ أستَئذانهِ وتركهِ لِي لُوجُود مُهمة تسلِيم بضاعة لدِيهُم
بحكمِ إنِي لا أرغبَ بِالقدُوم تركَونِي، وهَذا أفضلَ.
وألانّ أنَا فقطَ أجالسُ العدِمَ مُجرِية حُوارً صَاخبًا فِي عقلِي لأزدَ صُداعِي ضعفًا
أفكَارِي لا تنتهِ، تنتقلُ لِماضِي والحَاضر وأنّ أنتهتَ تسِيرُ
نحُو مُستقبلِي المجهُول...
بذكَرهِ أسِيكَون لِي مُستقبلَ؟
مَا نهَايةُ مطَافِي الُوعِر؟.
أهُناكَ بَابًُ لِنهَاية أمَ إنِي ضعتُ فِي متاهتةً لا مخرجَ مِنهَا..
متىٰ ستُفارقَ الرُوحَ هَذا الجسدُ البَائس؟
تمنِياتِي بِالمُوتِ توقفتَ مَا أنّ ألتقطتَ أسمُعِي أصواتَ ركضًا خَارجَ غُرفتِي و صُراخَ غِير مفهُوم
لِمَا بدىٰ لِي الوضعَ مُتأزمَ؟
يُفترضَ أنّ أنهضَ وأرىٰ مَا يحدُث، لكَنِي لا أبَالِي وإنّ تفجَر المكَان
أنّ كَان هُناكَ شِيء سَأعرفُ حتمًا فَـ لِمَا أتعبُ نفسِي؟
سَاعتِين بِالضبطِ قضتَ وأنَا بذاتِ صمتِي الذِي يُناقضَ صُراخًا داخلِي
عِيناي التِي كَانت مُثبتة لفراغِ أنتقلتَ لِجَاك الذِي دخلَ الغُرفة وتبدىٰ بُوجهِ التعبَ
هُو فقطَ تقدمَ مُتفحصًا صحتِي، وشعرتُ لِوهلة أنهُ غِير مُركَز لِمَا يفعلهُ وأنِمَا أتىٰ محَاولًا الهربَ مِن شِيء
" مَاذا كَان سببَ الضجِيج خَارجًا؟" سألتهُ بِنبرة خَافتة
وجدتهُ يُفارقَ تنهِيدة مُثقلة مُنبسًا" المُهمه لِمَ تنجحَ، تعرضنَا لهجُومًا "

أنت تقرأ
IN THE DARK
ActionDANS LE NOIR You're the only one hurt in this dirty game. عِينِيهِ وقَعَتَ علىٰ تلكَ التِي يتُوسطُ القَلَمَ أنامِلهَا بِينمَا يتحركُ يمِينًا وَ يسارًا بحقلتِيها الحادةُ تِركزُ لحَركَته السرِيعه. - لِما فَعلتِي ذالكَ مُونِيتَ؟ - أتظنُ كَُونِ سأدعهُ ي...