CHAPTER TWENTY EIGHT: moon

72 4 290
                                    

- أحببتُكِ مِن وراءِ حُزنِي وتعبِي وهُمِي و شقائِي، فَـكُنتِ خِير أحبةِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- أحببتُكِ مِن وراءِ حُزنِي وتعبِي وهُمِي و شقائِي، فَـ
كُنتِ خِير أحبةِ.

تتناولُ طعامهَا و عبُوس لطِيف يحتلُ محِياهَا

تُد عصِير الفراولة مِعَ الطعامَ هَذا، لكَن الكافتِيريَا مُقتضه هُما بالكَاد أستطاعَا أحضارَ طعامهُما

أنتبهتَ لِخاصتهَا التِي نهضتَ لِتُخاطبهَا سأله " يُونِي الىٰ أينّ؟"

تجاهلتهَا المعنِيه تسِيرُ مُبتعده عِن مكانهُما

زمتَ شفتِيهَا " يُون يُون تتجاهلُنِي!" تمتمتَ تُناظرَ طبقهَا تعبثُ بهِ

عدةً دقائقَ مرتَ وهِي بذاتَ عبُوسهَا حتىٰ تمَ مُقاطعتهِ
بِصوتَ مُحببَ لِقلبَهَا " خُذِ"

أمسكتَ كَوب العصِير البلاستِيكَِي مُنتحبه " يُونِي!! كَِيف عرفتِي إنِي أرِيدُ الفراولة؟"

" أشربِيه وأنتِ صامتَه أيفِي" أجابتها المعنِيه تجلسُ فِي مكانِهَا و بِيدهَا ألاخرىٰ الأمرِيكانو المُثلجَ الذِي لطالمَا أحبتهُ

رُغمَ إنِي لا أعلمَ كَِيف تُحبه، فُي مرة جربتهُ وكَان مرًا لغاية!

أرتشفتُ العصِير الباردَ كُما كُنتُ أودهُ تمامًا ، أبتسامَه سعِيدة أعتلتَ شفتِي

تقومُ بِأفعالًا لطِيفة مُنكهة بِبرُودهَا مُظهرةً أهتمامهَا
بِطرائقهَا الخاصة، كَما عهدتُها ...أحبُ كَِيف تُعاملنِي.

رفعتُ أنظارِي نحُوهَا أراقبُها تتناولُ طعامهَا بِبطئ مُعتادَ ورمادِيتِيهَا مُنخفضة لطبقهَا..

منظرُها جعلَ ذكَرىٰ لقائنَا تزاورُ عقلِي

FLASH BACK

أسِيرُ بِأروقةِ ثانوِيتي الجدِيده ، كُلِي تُوترَ لِمَا سِيكَون مصِيرِي هُنا

تجربتِي فِي ألمتوسطة كَانت سِيئة لحدًا مَا.. وأكثرُ مَا يُخِيفنِي أنهَا ثانوِية لأشخاصَ فاحشِي الثراءَ وأنَا مُجردَ طالبة مُنحه هُنا.

رُغمَ إنِي أعدُ مِن عائلة غنِيه لكَن والدِي بخِيل بطرِيقةً مُقرفه،لذلكَ حرصتُ أخراجَ مُعدلًا جِيد لأتمكَن مِن دخُول ثانوِية مرمُوقة

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن