CHAPTER FORTEEN: FLASH BACK

52 4 21
                                    

الفَصَلَ الرابعَ عشَرَ : عُودهٓ الىٰ الماضِي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


الفَصَلَ الرابعَ عشَرَ : عُودهٓ الىٰ الماضِي.

CHAPTER FORTEEN : FLASH BACK.

تتناول طعامها بِهدوء تحت ذالك الصمت بينهم.

حتى قاطعه والدها بِحديثه" فلَ تتجهزي ستذهبين لِمسقطَ رأسي الليله"

" لِما؟"

" جدك يُقيم تجمُعًا سنبقىٰ هناك لشهر او أكثر.."

" لمَ أذهب"

" أنا لا أخذ رأيك ستذهبين شئتي أم لا ، أيضًا أنتِ لا تملكين دراسه ألان فلما الرفض؟"

" لا أطيقُ عائلتكَ تلكَ كما لا أطيقكَ.." أجابته بنبره
يحتلها البرود.

أبتسم بسخريه لِقولها " شعور مُتبادل عزيزتي لكن جدكِ أصر شخصيًا علىٰ قدومك فأنتي لا تأتين كُل سنه ولقد أخذت كفايتي من تذمره لِعدم مجيئك المُتكرر لذلك لا أريد رفض"

قلبت عينيها بِملل لتردف " حسنًا.."

" وأنتِ ستذهبين؟" سأل زوجته التي تجلس بقربه

" كلا ، هم لا يريدون رؤيه وجهي وأنا كذالك.." أجابته بهدوء تعاود تناول طعامها بعدم اكتراث

عاد الصمت بعد أجابتها ومونيت نهضت ذاهبه لغرفتها
هي لا تريد القدوم البته ... كانت تُعطي حججَ واهيه كُل سنه لكن هذا العام لا ترىٰ أن لديها حجه  مُقنعه.

ويبدوا أن ذالك المُلقب بِوالدها مُصر، بعد تفكير قد يكون ذالك من صالحها سترتاح قليلًا من ضربه المُستمر ، رُبما؟


IN THE EVENING

" هيا يا عديمه الفائده!" صرخ بغضب فهو ينتظرها مُنذُ مده ليست بِقصيره ، هي تقصدت التأخر عنادًا بهِ لا غير.

" مابك تصرخ هكذا أزعجتني!" قالت بِتملل تنزلَ من السُلم بِخطوات مُتمايله بينما تضع يديها في جيب بِنطالها.

" ما هذا الذي ترتديه بِحق الجحيم؟ أتريدين أن تُخجليني  أمام عائلتي؟ أهذا منظر فتاة حتىٰ؟" قال بذات نبرته الغاضبه.

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن