CHAPTER FOUR

74 5 32
                                    

" ألمَ تُخبرُكِ نَظَراتِيّ أنِي أهُوِاكِ كثِيرًا؟"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" ألمَ تُخبرُكِ نَظَراتِيّ أنِي أهُوِاكِ كثِيرًا؟"

استيقظ قبلها بكثير لكنهُ فضل عدم النهوض
لوهله، هو شرد بُحسنها عليه الاعتراف هي
جميله بحق ... عبث بشعرها الرمادي لينهض

" شكرًا مونيت لم انسى هذا!" نطق بهدوء

بمجرد خروجه فتحت عينيها كيف عليها مصارحته انها لم تنم ابدًا؟ ليس من شيء، لكن هي لا تستطيع النوم لايام وقد اعتادة علىٰ هذا.

واصلت الشرود بالسقف لم تقرر حقًا النهوض
لما عليها النهوض من الاساس؟ .. لا احد يهتم لوجودها على اي حال .. الحياه لا فائده منها حقًا!.

...
ظلت هكذا حتى المساء هي لم تتحرك حتى
قاطع شرودها الغير متناهي
دخول هوسوك بعد طرقه للباب " مونيت العشاء جاهز.."

همهمت بهدوء دون النظر له، تكره فكرة كونها عليها
النهوض من فراشها، تكره فكرة العيش بحد ذاتها!

في بعض الاحيان تفكر لما عليها تناول الطعام؟...

سؤال غبي بالنسبه لطبيبه تعرف اجابته، لكنه لا يزال يراودها.

نهضت بعد مصارعه مع نفسها على اي حال هي لم تأكل .. لانها لم تستطيع ذالك .
...

لم تردف بشيء هي فقط جلست تنظر لطبقها
بينما المكان صاخب بشجاراتهم السخيفه .

" انا اتذكر حينها، استاذة الرياضيات خاصتنا كانت غبيه للابعد الحدود احضرت لنا معادله ليست من منهجنا حتى! وتقول انها مجرد اسئله بسيطه طالب ابتدائيه سيستطيع حلها ، وهي حتى الجمع لا تجيده" انهى جونقكوك تذمره بسخريه.

" تبًا، جونقكوك الا زلت تتذكر ذالك لم تتخطى للان" قال يونقي يضحك بقوه

" أنا ايضًا لم اتخطى" تمتم هوسوك بيأس

" لا، واليوم التالي وقفت امام احد الاوراق التي لا اعرف أي غبي علقها على الجدار لتقل بسخريه عليكم دراسه هذا بحق الجحيم من لا يعرف توحيد الكسور؟!!" ضرب المنضده بانفعال ليضحكوا عليه

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن