CHAPTER SEVENTEEN: FLASH BACK

53 4 53
                                    

الفَصَلَ السابِعَ عشرَ: عُوده الىٰ المَاضِي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الفَصَلَ السابِعَ عشرَ: عُوده الىٰ المَاضِي.
chapter seventeen: flash back 4


ألامرَ كَان سريعًا لِحدًا مَا... دِمائها مُنتشره فِي كَل مكَان.

منظرَ مُخيف ، حتىٰ تدخل المُدربِين لأبعَاد الفرسَ، فِي
حِين لم يتحركَ أحدَ مِن العائله.

ألىٰ أنَ أستوعبَ عمهَا أشلِي المُوقفَ وهرعَ لها
" مُونِيت" ناداها بِخفوت يضع رأسها المُدمىٰ فِي حجره بِقلق.

حقلتِيها شُبه مُغلقه هِي لا تشعرَ بأي شِي حولها
أخرَ ما رأته هُو منظرَ عمها الذِي يصرخَ...

حتىٰ بِهذا والدها لمَ يأتِي، أيُمكَن أن تطلقَ علِيه أبًا؟ فأي نوعَ مِن ألاباءَ هو؟.

جسدُها لا تشعرَ بهِ ، صوتَ الطنِين فِي أذنها مُزعجَ
هَل شُلت؟ ..  من يعلمَ.

" جِيمين أفتحَ سيارتِي بِسرعه!" صرخَ أشلِي يحملهَا بِرفقَ، حارصًا علىٰ عناقَها لهُ فقدَ يكَون لدِيها كَسور
خطِيره.

جمِيع ما حدثَ كَان سرِيعًا ولمَ يستوعبه أحدَ

والدهَا واقفَ بِثباتَ يُحدقَ بِجسد أبنتهِ بِصدمه، قَد
تكَون مُزيفه؟.. 

عمُها جرىٰ لِسياره مُتجاهلًا أضطرابَ العائله خلفهُ..

فُور دخولهِ هُو شقَ علِبه المنادِيل يِحملَ جمِيعها لِيضعها خلفَ رأسها، النزيف هُناكَ هَائل.

" أسرعَ جِيمين!" قالَ أشلِي يُخاطبَ الذِي يقودَ بِجانبه.

....

يجلسانْ فِي غُرف الطورائ .... والدِهَا لمَ يأتِي!

أليست أبنته تتوسطُ تلكَ الغُرفه بِحاله خطره؟ مَا قلبهُ بحقِ الجحِيم؟.

" عِينيها علىٰ الرُغم مِن خمُولها ألا أنِها تبحثُ عِن والدِها أنَا لا أصدكُ أنهُ أخِي.." قالَ أشلِي يحدقُ بِيديه المملؤه بِالدماء وكَان شخصًا نُحر فِي حضنهِ.

" ستكُون بخِير عمِي تلكَ الفتاة قُويه "أردفَ جِيمين
يضعَ يديه علىٰ كَتف عمه.

قاطعهُم بابَ الطوارئ الذِي فُتحَ

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن