CHAPTER NINE

57 5 13
                                    

- عَنَدَ سُؤالهِ كَِيفَ رأيتهَا بِينَ الزحامَ؟ أجَابَ:أيَ زحَامَ؟ لمَ أرىٰ غِيرها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- عَنَدَ سُؤالهِ كَِيفَ رأيتهَا بِينَ الزحامَ؟
أجَابَ:أيَ زحَامَ؟ لمَ أرىٰ غِيرها.



يضع يديه على حافه المغسله مُحدقًا بِوجهه المملوء بالجروح والمُزرق.

"ذالك اللعين ماذا فعل بوجهي!"تذمر يتلمس كدماته

ليبتسم "لكنك لا تزال جميلًا أفلاديري" قال مُتعزلًا بِذاتهِ.

، تراجع عدة خطوات الى الوراء يضحك بقوه.
أمال برأسه مُبتسمًا بجانبيه ليتجه نحو باب الحمام يخرج منه لغرفته.

جلس على كرسي مكتبه، بِمجرد جلوسه الاضواء توقفت للحظات معدوده.

" جيمين؟.." قال بصدمه فور انفتاح الضوء لذلك الذي يجلس على مكتبه يحدقُ بهِ بِأبتسامه.

" ماذا تريد؟" سأله بِتوتر

" أتيت لِاكمال ما بدأته افلاي" أجابه وأبتسامته قد أتسعت

أراد أفلادير النهوض لكنه قاطعه" لا تتحرك هُناك قُنبله أسفل الكرسي بِمجرد نهوضك ستنفجر"قال ببرود شديد  يِشير بسلاحه نحو مكان القنبله

حقلتي الجالس أنخفضت لتلك المُعلقه في الكرسي، العداد خاصتها يعمل بلونهِ الاحمر.

أبتسم أفلادير بجَانبِية لينادي بصوتٍ مُرتفعَ " هنرِي"

عقد حاجبيه بعدم فهم  للذي ضحك " أوه اذالك الشاب كان يِدعى هنرِي؟ قوي قليلًا لكنهُ غبِي لِلأتباعه امثالك ، لا تحاول الصراخ افلاي العزيز  فأن جميع من في هذا القصر قد قُتل بِالفعل" اردف جيمين بسخريه ينزل من مكانه بينما انامله تعبث بِطرفِ سلاحه ألاسود.

أرتجف الذي يجلس على الكرسي لوهله يبتلع ريقه
" جيمين دعنا نتفاهم حسنًا؟"

" نتفاهم في ماذا افلاي؟ لقد حذرتك مُسبقًا لكن يبدوا أنك لا تحبُ الضرب .. تُفضل القتل أليس كذالك؟"

عيني الجالس على الكرسي اتسعت بِصدمه مُسببه أرتفاع زاويتي شفاه الواقف خلفه.

" لحظه ماذا تقتلني؟" أردف بِعدم أستيعاب

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن