CHAPTER TWENTY NINE

63 4 323
                                    

LIE - كَذبة

LIE - كَذبة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


- وأنّ أمطرتَ السماءَ مغفرةً أودَ أنّ تكَون الشخصَ الذِي تحتَ المظله.








After one month.

الاٌِيامُ تَمرُ كَـ نّسمهٍ عَابرة...الُوقَتُ يِمرُ كَـ غُبارً وسَطّ عْاصَفةٍ.. الأحَداثُ تَتَراكمُ كَـ الندىٰ فِي شِتاءً قارصَ... ألانفٌاسُ تنخفضَ كَـ مِن أسَتّمر بَجرِي امِيالَ وتُوقفَ لِحلكَتهُ.

أفكَارَ مُتغايره تتبادلَ فِي ذهنهَا تُزِيد شرُودهَا الذِي
دامَ لبضعة ساعاتَ لمَ تكَد الشعُور بِهَا

تناقلتَ بِين الماضِي والحاضرَ والمُستقبلَ.

كَأن قلقَ المُستقبلَ المُنتصرَ فِي تلكَ الملحمَه..

أفكَرُ فِيمَا حدثَ، ومَاذا سِيحدُث، وكَِيف سِيحدُث؟!

أفكَرُ فِي الاشِياء التِي لمَ تحدُث، ومَاذا ان حدثتَ؟..

تنهدتُ مِن فرطِ أفكارِي الوغده، عقلِي اللعِين سَأحطُمكَ بِالجدارَ يُومًا مَا.

أخفضتُ سِيل نظرِي لِلألِيكَس الذِي يُعنفَ أحدىٰ الدُمىٰ

وضعتَ أناملِي أمسدُ رأسهُ، وقدَ راودنِي شِيء

هُم غائبِين مُنذ يُومِين ولا أثرَ لهُم،.. رغُم إنِي أتصلتُ
كثِيرًا

مَا يُزِيد أفكَارِي سوءً إنِي أعلمُ جِيدًا أنّ جِيمين لا يتركنِي وحِيدة فجأه، هُم حتىٰ بِعملهُم بدأو بِأصطحابِي

وأنّ خرجُوا فَـ علىٰ واحدً مِنهُم البقاءَ معِي، ألانّ هُم
فقطَ لا أثرَ لهُم..

وهَذا لِحدًا مَا يُقلقُنِي، فمَا شعُورِي اللعِين ألا يخبرنِي
أنّ خلفَ ذالكَ الهدُوءَ جحِيم وغدَ!

قُطعتَ أفكَارِي مِن قبلَ الخادمة التِي طرقتَ البابَ ودخلتَ

رفعتُ أنظارِي لهَا أنتظرُ أنّ تقُول مَا تُرِيد

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن