CHAPTER NINETEEN: FLASH BACK

46 4 19
                                    

الفَصَلَ التاسعَ عشَر: عُوده الىٰ الماضِيflash back: the last

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الفَصَلَ التاسعَ عشَر: عُوده الىٰ الماضِي
flash back: the last.




" أذهبَا الىٰ الجحِيم السابعَه.." تمتمتَ بِأنزعاجَ هِي فعلِيًا لمَ تعُد تطِيقهُما.

" هِي مُونِيت مَا بكَ؟" سألتهَا أيفلِين بعقدة حاجبَ

" ماذَا تفعلِين هُنا؟" أجابتهَا المعنِيه بسؤالَ، فهِي بِمجردَ خروجهَا قابلتهَا.

" لا تُغِيرِي المُوضوعَ"  نطقتَ أيفلِين تعقدَ يِديها أمامَ صدرهَا

تجَاوزتهَا مونِيت قائله" دعِينا نذهبَ فحسبَ سنتأخرَ"

تنهدتَ أيفلِين تتبعَ صدِيقتها الغبِيه.

....

" ذالكَ أسوءَ أمتحَان علىٰ ألاطلاقَ!"  نطقتَ مُتذمره
فُور خروجهُما مِن القاعَه ألامتحانِيه

" أيفِي لقَدَ كَان سهلًا أنتِ فقطَ لمَ تدرُسِي" أجابتهَا
مُونِيت ببرُود

" أوهَ أنظَر مِن يتكَلم الذكِيه التِي كَانتَ فِي عطله وأنَا أدرسَ وهِي أجابةَ وأنَا لا " 

" أيفَ صارحَِيني أنتِ لمَ تفتحِي الكتابَ حتىٰ" قالتَ
المعنِيه تسخَر مِنها بِينما بِالفعلَ خرجتَ مِن المدرسَه

" حسنًا، لمَ أفتحهُ سوىٰ أمسَ.." تمتمتَ بِنبره مُنخفضه

تجاهلتهَا مُونِيت ،تعرفَ أنَها تُبالغَ بِ التأكِيد ستنجحَ
وضعتَ هاتفهَا فوقَ أذنِها بِعدَ رِنينه " نعمَ عمِي ، لقَد أنتهِيت.."

كلمتهُ لِعدة لحظاتَ حتىٰ أنتهتَ وهِي تقرِيبًا أغلقتَ الخطَ بِوجهِ.. " ستذهبِين؟" سألتهَا أيفلِين بِنبره حزِينه
نوعًا ما

" مُجبره.. لكَنِي سأحاولَ العُوده أنَ جلستُ معهُم المزِيد سأجنَ!"

" أنتِ لمَ تُخبرِيني للأنَ ماذَا يحدُث لكِ هُناك؟ و مَا
قِصه جروحكَ هذه؟"

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن