CHAPTER TWENTY ONE

50 5 42
                                    

- ألِيسَ علىٰ الحِياة عتقِي؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- ألِيسَ علىٰ الحِياة عتقِي؟ .. ألم تنتهِي فترهُ حُكَميِ للأن؟.. لَقَدَ تلقِيتُ كَفايِتِي بلَ وأكَثر....







أمسكَت هاتفهَا المُوضوعَ بِجانبهَا، بِالمناسبَه شاشتهُ مكَسُوره علِيهَا تغِيره رُبما؟ أو لا فهِي حقًا  لا تُبالِي.

أختارتَ الرقمَ المطلوبَ لتضعَهُ علىٰ أذنهَا تنتنظرَ الردَ

" HI IAN "

" أهلًا سِيدتِي كَِيف الحالَ؟"

" أيَان، أخبرتكَ مُسبقًا حِيالَ سِيدتي تلكَ فَـ لمَا تستمرُ بِقولهَا؟" نسبتَ تعقدَ حاجبِيها بِعدمَ رضَا.

ضحكَ بِخفه لِيجيب " حسنًا مُونِيت، أهُناكَ شِيء؟"

" هَل أنتُمَ مُتفرغِين؟"

" نعمَ، لِمَا أكُل شِيء بِخِير؟ "

" دعُونَا نلتقِي فِي مكاننَا المُعتاد"

" مِكانُنا المُعتاد؟ لحظَه هلَ عُودنَا لعملنَا؟!" سألهَا بِنبره مصدُومه يتولجهَا حماسَ وأضحَ

" لا، أنَا فقَطَ لدِي شخصَ لِقتله، ولمَ أرغبَ أنّ أكون أنانِيه وأدعَ ألامرَ لِي بِمفردِي.. "

" رائعَ نحنُ مُنذُ مُده لِن نستمتعَ معًا"

" معكَ حقَ، علىٰ أي حالَ لِنلتقِي بعدَ ساعتِين مِن ألانَ"

" حسنًا.. "

أغلقتَ الخطَ بِعد قولهَ ناهضَه، تأكدتَ مِن أرسالَ الموقعَ لهُم قِبل هذا معَ أرفاق رِساله ألا يفتحُوها حتىٰ قدُومهَا.

فأنَ أخراجَ الحاسوبَ معهَا سِيكونَ أمرًا غبِيًا...

غِيرتَ ثيابهَا معَ الحرصَ علىٰ أزالة تلكَ الضماداتَ المُزعجَه فهِي علىٰ أي حالَ لا تشعرَ بألمَ ذالكَ غِير مُفِيد.

" الىٰ أينّ تُوصلتُم؟" سألتَ بِهدوءَ تسِير نحوهُم بِينما يدِيها تتموضعَ فِي جِيبهَا ، مُقاطةٍ المُندمجِين فِي حدِيثهُم..

" متىٰ أستيقظتِ؟" أجابهَا شِين سألًا وهِي تجاهلتهُ تجلسَ بِجانبَ يُونقِي.

" ألا تنُون ألاجابه؟" كررتَ سؤالهَا بِبرود

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن