رواية جديدة لتايكوك انا ماني شيبر لهم بس حبيت اكتب لكم رواية عنهم
اذا كنت ما تحب هذا النوع اخرج حالا لا اقبلك في روايتي
واذا كنت ناوي تكتب تعليق سلبي او تسبني او تقول إني مريضة و الكلام ذا بقلك اطلع انا ماني جابرة حد يدخل اظن ان كلامي مفهوم
...
أوك قررت نزل البارت بسرعة لأني تأخرت المرة إلي فاتت و أنا بجد بعتذر منكم ، يعني رغم إني مريضة و واخدة برد 🤧 و مش قادرة أكتب خالص كتبت لكم هذا البارت سو بلييز سامحوني 🫶🏼💜💜 و إدعولي بالشفاء بيقولوا إن دعوة 40 غريب مستجابة بلييز أنا مش متحملة المرض خالص 🥺
Vote and follow 🩵🩵 Enjoy 😊
________________
و لكنها بخير بل و إزدادت جمالاً و نقاءً أتمنى أنها لم تتغير أتمنى أن تكون كما عهدتها بالماضي.
" إليزابيث "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" أجل ألم تشتق إلي؟ "
" مَن لا يشتاق لك "
كعادتها عند لقائي دائماً حضنتني بخفة ثم إبتعدت عني بهدوء.
" هل يمكنني الدخول؟ "
" بالطبع إنه منزلك أيضاً تفضلي "
عندما راءيت هيئتها الصغيرة تدخل أمامي شعرت بألحان سعيدة تدخل قلبي الآن إكتملت سعادتي أخي و أختي الإثنان معي.
أظنها عادت من سفرها للتو لأنها تجر حقيبة خلفها أتمنى أن لا تغادر مجدداً.
جلست على الأريكة بهدوء بعد أن أخبرتها بذلك ، من شدة شوقي لها جلست قربها من دون إحضار أي شيء لها.
" كيف حالك؟ هل أنتي بخير؟ أمل أن تكوني وجدتي ما تبحثين عنه "
سمعت قهقهاتها الهادئة على حديثي المتسرع ماذا أفعل أنا أريد معرفة كل شيء حدث معها بالفعل أنا متشوق لبقائها.
" لا أصدق أنت لم تتغير فل تجلب لي بعض الماء أولاً "
حقاً أنا تغيرت كثيراً و لكن معكي أنتي لن أتغير أبداً.
ذهبت إلى المطبخ و أتيت بكوب ماء قدمته لها و جلست قربها أظن أنها تشعر بالظمئ الشديد لأنها شربته كله بسرعة فائقة ما يعجبني فيها أنها ليست متصنعة كالفتيات الأخريات إنها تفعل كل شيء على طبيعته أوه مهلاً قصدت بعض الفتيات فليس جميعهن متصنع.
