السلام عليكم يا حبايبي يارب تكونوا بخير كلكم ❤️
عايزة قبل ما تبدأوا الفصل اشكر كل حد فيكم دعالي الاسبوع اللي فات انا شوفت كل كومنتاتكوا و شكرا ليكوا بجد و بطمنكم اني كويسة الحمدلله و اللي بيسألوا عليا انا بخير و ممتنة لـ صبركم ❤️بعتذر عن التأخير لاني كنت مشغولة اوي اوي اوي فعلا ومكانش عندي اي وقت ولا طاقة اني اكتب ف متزعلوش مني ❤️
يلا ابدأوا الفصل يارب يعجبكم و أسفة على النكد مقدما 🥲
______________________________
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
_____________________________
لا تتجاهلوا الاخطاء الاملائية نبهوني بها
_____________________________
" أليست هذه هانا التي تمشي مع رجل غريب ؟؟ "
لم يُجيبها " تايهيونغ " بل حرّك السيارة بسرعة وتتبع هذا الغريب الذي أدخل ابنة أخيه لسيارة سوداء بدأت بالرحيل..
كانت قبضتا " تايهيونغ " تشد بقوة على عجلة القيادة و " يوري" بجواره تراقب السيارة التي أمامهم بعيون متسعة
و خائفة .." تبًّا ، هم يستدرجوننا .."
تمتم و ضرب عجلة القيادة" يستدرجوننا؟"
التفت له " يوري" بخوف" إنهم يعرفون أن أحدا ما يتبعهم و لم يحاولوا الهرب أي أنهم يستدرجوننا .."
" وماذا سنفعل الآن ؟؟"
" اتصلي بـ هوسوك و افتحي مكبر الصوت بسرعة .."
و اثناء ما الهاتف يرن في يدها نظر " تايهيونغ " للمرآه ليرى أن هناك سيارتين تحاصرانه من الخلف ، ابتسم ساخرا وهو يلعن و يسب ..
" مرحبا يوري .."
جاء صوت " هوسوك " عاديا لتنظر " يوري" الى " تايهيونغ "تحدث " تايهيونغ " سريعا :
" هوسوك ، نحن على وشك الاختطاف.."بصق " هوسوك" ما كان يشربه واعتدل في جلوسه :
" ماذا؟؟؟"" هانا معهم أيضا واللعنة كيف غفلتم عنها ؟؟؟"
صرخ " تايهيونغ " في نهاية حديثه" هانا ؟؟؟ "
فزع " هوسوك " واقفا في مكانه" أجل هانا ، ألم تكن في البيت معكم ! كيف أخذوها ؟!"
" أخبرني أين أنت الان ؟"
نظر " تايهيونغ " حوله للطريق لتسحب الدماء من وجهه فجاة:
" لـ لا أعلم .."و جد " تايهيونغ " نفسه فجأة محاصر ب ثلاث سيارات لم يعلم من اين ظهرت الثالثة امامه و اثنين من الجانبين ، قاموا بتضييق الطريق عليه في إشارة واضحة منهم لرغبتهم في ان يقف ..
" هوسوك .. "
همس " تايهيونغ " بنبرة تشوبها القلق و يده امتدت لشعره بارتباك" ماذا حدث مالذي يجري ؟؟"
سأله " هوسوك " بقلق
أنت تقرأ
My Seven Cousins
Romanceدَخَلتَ قَلبِي بِلاَ استِئذَانٍ، واقتَحَمتَ حُصُونَهُ بِرِمشِ عَينَيك. تَسبَّبتَ دَونَ وَعيٍ مِنكَ فِي تَفَتُّحِ أَزهَارِ قَلبِي التِي ذَبِلَت فَسَقَيْتَهَا بِعَسَلِ الشَّهدِ وَرَحِيقَهُ المُتَقَطِّر مِن بَينِ شَفَتَيك ، وَ بِصَوتِكَ عَزَفتَ عَلَي...