متنسوش الڤوت ⭐ وبنائا على الڤوت والدعم هنزل الفصل اللي وراه بسرعة.. وبسرعة دي ممكن تكون بعد كونسيرت يون علطول انتو وشطارتكو 💁🏻♀️💜
قراءة ممتعة💜
_______________________________________أرجو تجاهل الأخطاء الإملائية
______________________________أمريكا، نيويورك..
في وقت الظهيرة..." ألم يستطع الانتظار حتى يوم مولدك على الاقل؟ "
" اخبرتكِ ساندرا لقد رحل بسبب الاختبارات وسيعود مجددا.. "
قلبت "ساندرا" عينيها بملل ثم تابعت:
" وانتهت الاختبارات والان ماذا؟ تقضين إجازة الصيف وحدك كالمطلقة وهو في بلد آخر ما أهمية الارتباط إذن؟ "" أنتي سطحية للغاية.. لقد قضى معي وقت طويل جدا وهذا أثّر على عمله لقد ضحّى كثيرا ليمكث معي كل ذلك الوقت.. "
" حسنا حسنا آنسة عميقة تاشا، المهم الآن ما مخططاتكما للاحتفال بعيد مولدك؟ لا تخبريني أنكما ستحظيان بمكالمة فيديو بربكِ أنه حبيبك ليس شقيقك!! أي حبيب لا يحتفل بعيد ميلاد حبيبته؟!! "
صوت "ساندرا" كان يتعالى ووجهها يحمر لشدة غيظها..
نهضت "تاشا" على ركبيتها حيث أنهما كانتا متسطحتان على الفراش، وكممت فم "ساندرا" ووبختها:
"اخفضي صوتك أبي مستيقظ.!!"سكتت "ساندرا" على مضض..
تحدثت "تاشا" بمضض أيضا:
"لا اعلم لما لا تحبين جاكسون انا أثق به سوف يفاجئني بشيء ما انا متأكدة.."رفعت "ساندرا" حاجبها واعتدلت جالسة وكادت أن تصرخ مجددا ولكن اسرعت "تاشا" بتكميم فمها فأشارت لها الصغرى وهي تهز رأسها انها لن تصرخ..
ابعدت يدها عن فمها لتقول بصوت هامس وغاضب:
" سيفاجئك؟ أتقولين أنكما لم تتحدثا حول عيد ميلادك من الأساس؟ اللعنة هل يتذكره اصلا؟ أشك في هذا.. "عبست "تاشا" وقد قلقت للحظة من ان يكون بالفعل لا يتذكر أن يوم ميلادها بعد عدة ايام!! فهو لم ياتي بسيرته أبدا..!
شردت وترقرقت عينيها دموعا وخوفا..ندمت "ساندرا" على ما تفوهت به وحزنت لرؤية صديقتها هكذا.. لذا همّت بعناقها واردفت ملطفة:
" لا تفكري كثيرا حتى إن لم يتذكر هذا الوغد ستجعليه يُفسّر لكِ لما نسى شيئا مُهما كهذا وإن لم يعجبك تفسيره يمكنكِ حينها ضرب رأسه بقوة حتى يفقد الذاكرة تماما كي لا يتذكر اي شيء ابدا مجددا.. "قهقهت"تاشا"على آخر ما قالته فابتسمت "ساندرا" وربتت على شعرها وهي تشعر بكم ان "تاشا" مضطربة بالفعل..
" ما رأيك ان نذهب للشاطىء غدا؟ "
اقترحت "ساندرا" بحماس.." لا أمي لن تتركني فهي تريد مني الذهاب معها للشركة.. "
أنت تقرأ
My Seven Cousins
Roman d'amourدَخَلتَ قَلبِي بِلاَ استِئذَانٍ، واقتَحَمتَ حُصُونَهُ بِرِمشِ عَينَيك. تَسبَّبتَ دَونَ وَعيٍ مِنكَ فِي تَفَتُّحِ أَزهَارِ قَلبِي التِي ذَبِلَت فَسَقَيْتَهَا بِعَسَلِ الشَّهدِ وَرَحِيقَهُ المُتَقَطِّر مِن بَينِ شَفَتَيك ، وَ بِصَوتِكَ عَزَفتَ عَلَي...