بارت صغير كدة بسبب الامتحانات محبتش محدثش خالص يارب يعجبكم 😊
قولولي بقا Happy Birthday متأخر عشان انا دلوقتي بقى عندي 21 سنة و عشر أيام 🥲
كنت عايزة انزل بارت كبير يوم عيد ميلادي بس كنت محشورة ف امتحانات ساعتها دة غير الفاينل اللي هيبدأ ف هتأخر كتير طول الشهرين دول سامحوني 🥲ڤوت بقا وانت معدي يا عسل ⭐😁
______________________________________أرجو تجاهل الاخطاء الاملائية
_____________________________- منذ عدة أشهر..
دخل "جين" بسيارته الفارهة في ذلك الحي الفقير، فهذا ما جرّه إليه العنوان الذي ارسله له ابيه،عنوان ابنة عمه التي عليه إحضارها لقصره..
ومنذ ان وضحت معالم الحي له حتى أخذت عيناه تتسع شيئا فشيئا ويساوره شعور بالحيرة..
لف راسه للجانب يسأل اخويه بالخلف:
" أجِئنَا إلى هنا من قبل؟ "ذمّ "هوسوك" فمه وهو يتفحص الشوارع من النافذة ولم يرد على أخيه..
بينما "نامجون" عقد حاجبيه واردف:
" انا ايضا يراودني نفس الشعور..""هيوونج تلك الحديقة..!!"
صاح "هوسوك" الذي نبض قلبه لذكرى طفولتهوبدون سابق انذار اوقف "جين" السيارة واخذ يتفحص الحديقة بعينيه..
كان حينذاك كبيرا كفاية لتذكرها و بوضوح، لطالما جاء اليها مع والدته التي كانت تقابل امراة اخرى دائما ما كان معها طفلة رضيعة، تلك الطفلة التي ما إن كبرت قليلا الى سن السادسة توقفت والدته عن أخذه معها ولكنها ظلت تذهب بباقي اشقاؤه واحدا تلو الاخر الى ان انقطع ذلك الوصل نهائيا..رقّت عين "نامجون" وهو يردف:
"اشتقتُ لأمي.."كانت "اون مي" تجلس جوار زوجها بحيرة ولا تفقه شيء فسالتهم:
"أنا لا افهم ما بكم؟ ألديكم معرفة سابقة بهذا المكان؟"رد عليها "هوسوك" بابتسامة:
"اجل، لدى أمي صديقة تعيش هنا وكنا نأتي لزيارتها، لما لا نبحث عنها هيونج ونرى كيف احوالها هي وابنتها.."هز"جين "كتفيه:
" لو كانت امي تريد ان نلتقي بها مجددا لما قطعت التواصل من زمن يا هوسوك! "" معك حق.. "
رد "نامجون".." ولكن أليست مصادفة غريبة ان ابنة عمكم تسكن هنا ايضا؟ "
تسائلت"اون مي" بدهشة ونظرت الى "جين" الذي ظهرت مخاوفه في عينيه...وها هم يصطفون امام البيت وعلى وجوه الثلاث اخوة صدمة اكبر..
"ربما تكون البيوت هنا متشابهة.."
تمتم "نامجون".." لنطرق الباب وسنتأكد بالداخل.. "
نبس "جين" وهو يمد يده للباب الخشبي ويطرقه..دقاىق وفتحت لهم "يوري" بعينين متوجستين تسأل:
"م من انتم؟!"
أنت تقرأ
My Seven Cousins
Romanceدَخَلتَ قَلبِي بِلاَ استِئذَانٍ، واقتَحَمتَ حُصُونَهُ بِرِمشِ عَينَيك. تَسبَّبتَ دَونَ وَعيٍ مِنكَ فِي تَفَتُّحِ أَزهَارِ قَلبِي التِي ذَبِلَت فَسَقَيْتَهَا بِعَسَلِ الشَّهدِ وَرَحِيقَهُ المُتَقَطِّر مِن بَينِ شَفَتَيك ، وَ بِصَوتِكَ عَزَفتَ عَلَي...