أرجو تجاهل الأخطاء الاملائية
__________________
Flash Back..
"هيا يوري اعترفي لن نخبر احد اقسم"
تذمرت "كيونج شيم" لتزوغ اعين "يوري" بتوتر:
"بماذا اعترف؟!! قلت لكم هو مجرد اا صديقي و نحن نتواعد فقط"
رفعت "جومين" كفها تسند وجهها عليه وهي تنظر ل "يوري" بابتسامة واعين مشفقة لبرائتها.
بينما اكملت "كيونج شيم" باصرار:
"يوري انتما مكشوفاااان جداا، حسنا اصدق انكما تتواعدان ولكن ايضا هناك صلة اكبر بينكما"
زفرت "يوري" بحنق هي لا تجيد الكذب بتاتا:
"اي صلة تلك!!!هل لأن لقب عائلتنا واحد؟؟! "
"لانك مثلا منذ شهرين تقريبا جئتي للمدرسة مرتدية معطف جيمين وهذا لن يتوه على كيونج شيم اولا ثانيا مركته لا يستطيع احد شرائها بتلك المدرسة سوى عائلتي وعائلة كيم ثالثا لقد اتيتي اكثر من مرة بمعاطف جونغكوك وحين كنا نخرج سويا كنتي ترتدين اشياء من ملابسه واكسسواراته ايضا "
نظرت "يوري" ل "جومين" بعين واسعة وفمها مفتوح دهشة من ملاحظتها لكل ذلك..
تابعت "جومين" :
"في بداية انضمامي للمدرسة كذبت انا واخي ايضا في البداية ولم يعلم احد بأني شقيقته وذلك كان لحمايتي من اعداء جاكسون، ولكن كُشفنا بالنهاية، لذا سأتفهم اخفائهم لأمرك وايضا نحن صديقات الان ولن نفشي سرك اعدك.. ولكن لا تخفي عنا "
ضغطت "يوري" على يدها بحيرة ثم التفتت لتنظر ل"جونغكوك "الذي كان جالسا يعبث بهاتفه، ثم التفتت لهن من جديد واردفت:
" عداني انكما لن تخبرا احد "
" انا أعدك حقا هذا سر بيننا فقط"
توسلت "كيونج شيم"
بينما ابتسمت "جومين":
" لقد وعدتكِ بالفعل "
نظرت لهم "يوري" ثم اردفت بصوت منخفض:
"حسنا نحن اا نن نحنُ ابناء عم، جونغكوك يكون ابن عمي"
شهقت "كيونج شيم" بدهشة بينما ظلت "جومين" بهدوئها وابتسامتها...
"واااه الهي ربع حظكِ فقط!!! وهل تريهم كل يوم؟!"
سألت "كيونج شيم"
لتضحك "يوري":
" انا اعيش معهم بنفس البيت، انتقلت لهم بعد وفاه والدي "
اتسعت عين "كيونج شيم" بلهفة:
" يووري!! نحن صديقات صحيح؟!! رجاءا دعيني ااتي لزيارتك كثيراا ارجوكي ارجوكي ارجووكييي "
"ماذا بها تلك؟!!" تسائلت "يوري" بقهقهة تنظر ل "جومين"
"اخبريها كيونج شيم" اردفت "جومين"
أنت تقرأ
My Seven Cousins
Roman d'amourدَخَلتَ قَلبِي بِلاَ استِئذَانٍ، واقتَحَمتَ حُصُونَهُ بِرِمشِ عَينَيك. تَسبَّبتَ دَونَ وَعيٍ مِنكَ فِي تَفَتُّحِ أَزهَارِ قَلبِي التِي ذَبِلَت فَسَقَيْتَهَا بِعَسَلِ الشَّهدِ وَرَحِيقَهُ المُتَقَطِّر مِن بَينِ شَفَتَيك ، وَ بِصَوتِكَ عَزَفتَ عَلَي...
