Part 49

66 3 1
                                    

وقف على ركابية يحيد في كساتو حتى  بان خيرو المفتول قلدة وافية تلف بنات القبيلة حاضيها كيف خازنة على نهودها بيديها باغيا تلقالو السبة وتبعدو وهو حافض قوالبها معه ماغاتمشيهش بالحيلة ..

فين جات تحفيه بديك اسطوانة انا حايضا ماموضيا قاطعها
متبع  خيوط سروالو كايفتح العقداا ويعطيها بكلامو القبيح مغزز على سنينه ناهش الحروف :

بلا مااا تزيدي في كذوبك  قلبتك ونتي غاطسة في نعاسك.. وصلت بك تكذبي في وجهي ابنت الفقيه ... 

حاسة بالعيا والنعاس وعينيها منيماااهم وفراشو لازمو توكاض وطاقة وهي دابا راشية  ذاتها مرخية..، كاتناظر فيه. يحط كساتو بلا حشمة .. خدودها بانت حمرتهم..، وكساتهم طبايع العكر تكلمت بالثقالة وداك الصوت عندها يذوب وبصح عيانة باغيا الراحة ماتخلق اعذار :

وراه بصح كنت عيانة وباقي عياانة .. غير عذرني.. عافاك اسي محمد

رفعها عندو يديه ورا ظهرها ونهودها زادو تبتلو كيف الزهر بعز الربيع قايسين صدروو كايفتح زرار قميصها وهي مرخية بحالا كفات ووفات من كيسان الخمر.. سلباتو بهاد الحالة لي هي فيها باين فيها عيانة واخا راحتها قوات هاد الايام..، واخا تقوم به ماشي شي  تمارة لي تعود عليها بهاد العيا كلوو صفاء تعاونها وخلاص تقيل ناعسة مغيبة..،  نزل قميصهاا مسيحو وتكلم منغم  خشين الصوت كايبرم في جوان الشهوة :

العافية هي لي شاعلاااها فيا ..《غير ديك النبرة لما اقصح معريها و  منغم عينيه  مع خيروو لي كايشوفو كامل 》 فعايل د ز**$بي لي ولاو فيك من امتى تقولي لااا فاش نقرب منك ولاا صاافي عطيت لبوووك شويااا خاطر..!!   

هاج عليها كيف المكبوت شغفو وفيها .. كان كلو طاقة مسرج بالشهوة وهي عاضة على شفاهها منغمة بفعايلو الرذيلة في فراش الحلال.. يديهاا كارزة على غطى السرير   ماوعات براسها والنعاس غيبها وهو يلاه بدااا كايمضي سنانو في لحم نحرها ترخات مغمضة عينيها سارحة في نعاسها.... راخفة على غطى السرير وفمها تحل شويا كاتخرج النفااس مكتومين من منخارها ..

التحت في رحبة الحاج جلال الدار مضوية مبدلة كساتها كل شي مجهز ومنقي يضوي، شامة واقفة على الخدامات وحدة وحدااا حاضيا خدمتهم وتنبه على الصغيرة والكبيرة..،  هذا فرح بنتها ماشي أي نهار عادي...!!!مرة مرة كاتطل جهة الدروج  مبلقة عينيها كاتغزز بالزعاف نطقت بلا ماتبين الكلام منخارها في السماا كاتشالي بققطانها :

لا لا مزيااان تبارك الله على هاد الفضيحة...عروسة الدار الكبيرة مزال مطيبة نعاسها والظهر كايأذن...

صفاء وقفت عليها العرق هواد معها بالعيا حست قوات عليها تمارة .. نطقت بالخوف بعدما تلقات امرها لي هو تفيق هااااجر باش دير يدهااا في تمارة حتى هي
:

جمرة الحلالحيث تعيش القصص. اكتشف الآن