part55

130 3 1
                                    

وسط داك المكااان سباطو يخطي خطوات خشااان يتمشى بالثقالة وطات قداامو البيت ..تحل بابو عطات ريحتهاا كيف الهروين تدخل لقلبو تبطش عطشان ليهاا..  فين هي غابرة على عينيه مايتهنى حتى يحضن عليها بشوفتو ويهنى خاطرو  .. غطاا السرير مقاد حسهاا صامت ماليه  ظل ..، قادوه خطاويه للحمام حل باببها مالقاا مرادو في التقلاب...!!! والحاجب عندو غير مازاايد في عقدتو  ..،  رما يديه  كاايمرر على ثغروو بلساانو طرطق عنقوو يمين وشماال و  هاد  الشوفة عندوو باردة وراها هيااج  وبركان فايضة حمامو... رجع بخطاويه اللور حيد دااك المعطف راميه قي الارض حاس بالنار بداات تزهر في ذاتو خرج بخطااويه بالثباتة ماازرباان ماا باينة عليه لهفة ولكن الداخل قابع فيه سر دفين  اذا تنطق يهدم الجدران والصبر عندو كيف القشة...!!!  خيمتو فلاها بيت ورااه بيت يحل البيباان وبداا فعلو يهيج كل باب يضربها مع الحيط  فاش مايلقااهاا حدااه حتى كمل عشرين بيت بالحسااب في خيمتو لي مايعتبها حد فلاهم ماليها اثااار... !!!!

شااامة كانت وصلت للبيت وقلبت عليهاا مالقااتها جناات على روحهااا الهبيلة وهدمت القبيلة ضربت على فخااضهاا عرفتها دارتهاا وهربت لداار بوهااا رجعت خطاويها تابعة حس البيبان لي صداهم يتسمع عرفاتو هايج وفرح بنتهاا غايتقلب لفضيحة نطقت كاتمشى  في الردهة الطويلة وقفطانها وراها طاير  :

لي بداااتو ختك  كملتيه نتي اش درتي الهبيلة اااش درتي خرجتي على رااسك ولي فكرشك...!!!

قصة من قصايص عشقك وهواك نكتبها بدمي نكتبها بحكامي ونار غيرتي عليك ..، جاثوم خنقو  وهي غاابرة قلب الدوورة كايتمشى بديك القلدة الوافية يفتح في صدايف قميصه..، وعروق عنقوو توهجو وجحاضو..عينيه كون نطقوا كون ضيعو السامع  على طبل ودنيه..، شافتوو شامة جاااي جهتهاا وهي غااديااا جهتوو كاتحسب خطااويها بالدعااوي ترمي خطوة وتدعي بالفكاكة ويكون تخمامها غالط...، وقدت وقيدة ماليهاا خماادة في عقلوو جبد الفون من جيبوو دور رقمهاا ونطق بصوتو الوافي بارد محموم بالجمرة د الغيار :

الوليدااا 

وصلت عندوو كاتهدي فيه  وتلقف النفااس غرضهاا  تطففيه واخا بالكذوب :

هاهي التحت وسط البنااات اوليدي مالك ضغيااا تقلبتي لعن الشيطان فرح ختك هذاا 

حط الفون في ودنيه حاضيها بعينيه عرفااتو مااادازت عليه كذبتها حدو نطق :

عولي هاد الفرح طيح فيه الروح اشامة ...!!!

شامة تابعاااه كاتطفي الناار وتغبن  عليه وهو حاضن على الفون لا جواب ولا صوتهااا سمعوا نطق تحت سنانو  لهيب الزعااف بداات تبااان مزيااان في وصالو :

كنت عاارف انوصل معهااا للقتيلة...كنت عااارف انفني حياااتها بيديا...   《عاود دور لها الخط كايقارع ردهاا وتقولو  هاني في مكاان بدارك ماعندي فين مشيت نطق مغلل بالضغينة》  وتكوني درتيها ابنت الفقيه وخطيتي برااا العتبة.. نحرك نحير الجمل...!!!

جمرة الحلالحيث تعيش القصص. اكتشف الآن