الفصل 79: زوجك يحبك.

2.5K 131 229
                                    



تأمل تسو شينغ الوجه النائم بسلام للامير، و لم يبخل بسرقة القبلات منه اثناء نومه، سابقا كان
قد غير الملاءات اثناء نوم الاخر حتى انه قام بتنظيفه و وضع المرهم له بحب شديد.


حتى شعر بالملل، و مد يده يضغط شفتي الامير ببعضهما ليزعجه، فقد تجاوز الوقت الظهيرة الان.

فتح شين ليان عينيه ببطء و باستيقاظه مر الالم على طول جسده،اه اجل لقد اصبح مشلولا من جديد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


فتح شين ليان عينيه ببطء و باستيقاظه مر الالم على طول جسده،اه اجل لقد اصبح مشلولا من جديد.

شكرا لك تسو شينغ.

شكرا لك زوجي الحبيب.


أضاءت أعين تسو شينغ برؤيته لزمردتا الامير النابضة بالحياة، و سارع لتقبيل وجهه بحب:

" عروسي، احبك "

شعر شين ليان بالحرج بتذكر احداث الامس و السخط الشديد ،صفع  وجه الاخر قائلا:

" اصمت! انت حقا-"

لم يكمل كلامه لشعوره بالالم، اراد قتل تسو شينغ حقا الان، لكن كيف يمكنه؟ و هو مشلول!

ابتسم له تسو شينغ بلطف و دفن وجهه في رقبته يحتضنه، شد شين ليان شعره بغضب:

" هل تشعر بالرضا الان؟ سيقاني! لا اشعر بهما!! "

ضحك تسو شينغ و كان صوته جميل للغاية، حاول شين ليان تناسي خجله، و لاحظ فجأة ان الملاءات تغيرت و تسو شينغ ارتدى ثياب الزفاف مجددا.

قال بتعب: " لماذا عدت لارتدائهم؟ "

قبل تسو شينغ رقبة الاخر بلطف:

" فقط فعلت "

تنهد شين ليان و هدأ قلبه ، سمع تسو شينغ فجأة يناديه:

" سمو الامير "


شين ليان: " امم؟ "


تسو شينغ: " هل تريد ان اعطيك طفلا؟ "



رمش شين ليان عدة مرات، ثم تناسى ألمه و انفجر ضاحكا بينما الاخر يداعب وجهه:

رمش شين ليان عدة مرات، ثم تناسى ألمه و انفجر ضاحكا بينما الاخر يداعب وجهه:

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شرير الرواية هو انا ! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن