بنات انا بعتذر عن عدم نزول فصلين الأسبوع ده، أنا مشغوله الاسبوع ده حقيقي بحاجة مطلوب مني اخلصها ومضطرية ارخم عليكم انتوا لانكم حبايبي❤️وبيربطنا حب وتقدير، هنواصل الفصول الاسبوع اللي جاي إن شاء الله اتنين و خميس ☺️ دعواتكم انجز الشئ اللي ف ايدي
ورجاء وقولت ده كتير اللي مش بيحب يتابع فصول لاي روايه قيد النشر استنى تخلص لكن متقولش كلام تحسسني في إحساس الصراحة رخمه ملهوش وصف وكأني بشتغل عندك، ديه هوايه انا بمارسها حب لكن يوم ما هتأذيني نفسيا هسيبها اصل معلش أنا مش مجبره، تخيلوا امبارح اقدم الاعتذار على البيدج بتاعي واقول اعذروني مضطرية اعتذر عن فصلين الأسبوع لاني مشغوله في حاجة، متابعه ما بدل ما تقولي الله يعينك، الله يوفقك تقولي... انتي خلتيني افقد الشغف ف روايتك... ليه احنا مؤذين كده يا جماعه بجد، ليه بنعاتب بأسلوب فظ وغليظ...انا بكررها وقولتها كتير، الروايات المنتهية كتير اقروها ما دام مش بتحبوا الروايات اللي بتنزل فصول وبتزهقوا، انا مش مجبره اتحمل تعليق ليك يحسسني إني اجرمت لما اقول نوقف الاسبوع ده او مثلا اعتذر عن اليوم ف التنزيل...
كل يوم والله بتأكد إن السوشيل ميديا عالم مؤذي وبتأكد إن إحنا ك بشر نستحق اللي احنا فيه، ده احنا مؤذيين ب لسانا من وراء الشاشات، يبقى ف الواقع إحنا إيه
طولت عليكم ف الكلام، اعتبروا ده فضفضه، اشوفكم الاسبوع اللي جاي إن شاء الله ولو خلصت الشئ اللي ف ايدي هتلاقوني ممكن نزلت فصل الخميس بس دعواتكم❤️
وهجاوب على تعليقين محترمين كانوا الفصل اللي فات، الأحداث ليه بطيئة، يا جماعه هي مش بطيئة ده تسلسل لازم امشي بي عشان الفصول اللي جايه، ده حبكة الروايه، عارفين لما تنتهي وتقروها متكامله لا هتلاقوا مط ولا حشو ولا أي حاجة لانكم هتعيشوا الحكاية كامله من اولها لاخرها واكيد الروايه هتنتهي ف يوم وهتعرفوا انا بقول إيه كويس.. صالح و زينب حكايتهم عايزنها تجري، صالح وزينب كده هما ماشين ف النمط الطبيعي لحكايتهم لان جوازهم كان من البدايه غلط وحصل خبط لزء، لازم يبقى ف موافق وقرب عشان يجي بعد كده غفران زينب ل صالح اومال هتديله فرصه إزاي تانيه إزاي وتسامحوا على كسرتها .. انا ف كتابتي بحب اكون واقعيه ف المشاعر، ممكن ناس ميعجبهاش ده لكن بحب اكون واقعيه☺️
أنت تقرأ
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)
Romanceالنساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائ...