ضرب الفران بجهههههد ... حتى مشاو و جاو .. و شاف فيها ...
آدم ( عينيه محلولين بصدمة ) : كاتضحكي ياك !!!
رغدة ( دارت يدها على قلبها تخلعات منين فرانا ) : هءء ... اويلي .. تت لا و الله ماكانضحك ... علاش ؟؟
آدم : تتتت .... لا مايمكنش ..
رغدة : عارفة سميتي زوينة و قليلة ... لكن ماشي تال هاد الدرجة ...
آدم : عندك لاكارط ناسيونال ولا مازال صغيرة عليها ؟؟؟
تعمد يقول ديك صغيرة عليها غير باش يستفزها و تجبدها توريها ليه حيت من المؤكد كانت اتقول ليه. و نتا مالك ...
رغدة : صغيييرة ؟؟؟؟ ( حلات شكارتها و جبدات بزطامها و وراتها ليه ) هااااهي ...
خطفها من يدها و قراها ... شاف " رغدة العثماني " ... غمض عينيه و عاود حلهم ... و شاف فيها ..
آدم : نتي من عائلة العثماني ؟؟؟
ربعات يديها و هزات راسها بغرور ..
رغدة : آآه ... (شوية بدات كاترد شعرها للور ) كنت عارفة عائلتنا كان عندها وزن .. و لكن "هاها" ... ماشي تال هاد الدرجة .. واش حنا مشهورين ف الرباط ؟؟ حيت اصلنا من تماك .. حتى تزاديت ب شي شوية عاد جينا لقنيطرة ..
شاف فيها واحد شوفات ب معنى " من نيتك " ... حسات براسها زادت فيها و هي تخطف ليه البطاقة ديالها ..
رغدة : " غير بغيت نضحك " ..
آدم : اممم ... ل.. لينا العثماني ختك ؟..
رغدة ( حلات عينيها فيه ) : نوووو واي ... كاتعرف ختي ؟؟؟؟
بقا حال عينيه فيها و ضور راسو بالعرض البطيئ و بدا كيضربو بشوية على مقود السيارة ..
آدم : يااااا ربي نكون كانحلم ... ياااا ربي ...
هي مافهمات والو ولكن هزات التيليفون و شافت الساعة ...
رغدة : وا..ش ممكن توصلني .. تعطلت عافاك ...
ماعاودش هضر ديمارا ديك الساع و اتجه ل فين قالت ليه ... هزات هي التيليفون و عيطات لباها .. غير جاوبها و هي تبعد التيلفون على ودنها حيت كان باها كيغوت
محمد : واااااش نتي ل مللللتك باغاا تطرطقي ليا شي عرق انا و ممممككك ؟؟؟؟؟ علااااااااش ماكاتجااااوبيش علاش دايرا هاااد الخرا و نتي ماكاتجاوبيييش ؟؟؟؟؟
رغدة ( غمضات عينيها و عضات شفايفها و رجعات التيليفون ل ودنيها ) : امممم .. بابا ...
محمد : فيييييينك !!! هاااه ؟؟؟ دزت عند صاااحبتك مالقيتكش ... وليتي تكذبي عليا ؟؟؟؟ حتى نشد والديييك ... غير بلاتي علييك ... فيييينك هضرررري ..
رغدة ( ابتلعت ريقها ) : انا ... انا حدا ماگدو .. اجي عليا ...
قطع عليها .. و حيدات التيليفون من وذنيها ..و بقات عاضة شفايفها و هي كاتشوف ف آدم ...
رغدة : غايضربني ... مافيييهااااش ...
آدم ( هز كتافو ) : باش تعلمي ماتكذبيش ...
رغدة ( تنهدات و حنات راسها ) : لينا ختي واخا دير لي دارت ماكيغوتو عليها ما والو ... انا ديما بابا كيغوت عليا .. و كيضربني... كانحس بيه بحالا كيكرهني ..
آدم ( خنز فيها ) : سكتي .. شهاد الهضرة !!! راه نتي لي باينة فيك كاديري الفعايل خايبين ..
رغدة ( عمرو عينيها دموع ) : تت والله ماكاندير شي حاجة ... بالعكس اول مرة نغامر بحال هاكا ... ماعمري خرجت بوحدي ف حيااااتي ... و... ماعرفتش علاش رتاحيت معاك ... ايلا قرب ليا شي حد راك شفتي اش كيوقع ليا .... ( تنهدات ) شي مرات كانتمى كون غير ماكانش عندي بابا .. علاش كيدير الفرز بيني و بين لينا .. كيبغيها كثر مني ..
آدم ( تشنج فكه من جملتها الاخيرة و عصباتو .. ولكن ملامحه بقاو جامدين ) : وحداخرين كيتمناو كون غير كان عندهم باهم و يقتلهم عصى و يعايرهم .. و نتي كاتمناي هادشي ... ( ضحك باستهزاء ) ههه ...
رغدة ( حلات الباب و قبل ماتسدو هضرات ) : شكرا بزااااااف ... واخا تبقا هنا واقف بسيارتك غير تا يجي بابا .. كانخاف ..
حرك راسو بالايجاب .. هو اصلا ماكانش ايتحرك ... حتى يشوف باها .... باش يتأكد من شكوكه ... بقات هي واقفة و كاتشوف فيه ... كأنها كاتاخد منو واحد القوة لي ماتخليهاش تخاف و تجيها ديك النوبة ... تفكرات ديك الصورة لي جاتها ف بالها كأنها عايشاها ... اطيح ف شي مسبح .. و شي حد جرها بنفس الجرة ... حاسة براسها كاتعرفو .... واخا عمرها شافتو .... بقات واقفة حتى بانت ليها سيارة د باها ... قلبها ضرب ف المية ... حيت عارفة اش كيتسناها .. خرج محمد من السيارة و زدح الباب بجججهد و خارج مخنزر غادي ليها ... آدم شاف محمد .... و يدا يحرك راسو ب رفض ... خرج ديك الساع من السيارة ... و وقف حدا رغدة .. رغدة شاف فيه .. حسات بركابيها تحشو عليها ... بدات تقول ف نفسها علاش ناوي هذا ؟؟؟ كحزات عليه شوية .. و شافت ف باها لي وقف ف بلاصتو .. و لونه ولا صفررررر .... شاف ف آدم لي كان مطلع حاجب و مهبط لاخر .. زاد بخطوات متردد...
محمد : آ...آدم ..
آدم ( اومى ليه براسو ) : عمي محمد ...
رغدة( شافت ف آدم و عاودات شافت ف باها و نطقات بين سنانها ) : you must be fucking kidding me 😳😳😳
أنت تقرأ
الفينيكس - the Phoenix | مكتملة
Viễn tưởngالى من يمتلك افاق فكر لا محدود ... ماذا لو كانت رؤيتنا للواقع الحياتي مجرد رؤية سطحية ؟ هل من الممكن حقا اننا ننتمي الى عالم مليء بأشياء خارقة للعادة ام انها تعد فقط اسطورة و خرافة ؟؟؟ ... لقد ظنت حبهم مجرد خرافة اعتادت قرائتها في الروايات...