الفصل الرابع و العشرون

468 26 0
                                    

مشى آدم قرب ل رغدة و شد وجهها بين يدييه .... و قبل جبينها ...
آدم  : حبيبتي ... انا غادي نمشي نقضي شي غرض   و نتي بقاي مع كريم ... واخا ؟؟؟
رغدة ( عقدات حواجبها ب حزن ) : فين غادي ؟؟؟
آدم : طالع للرباط نقاد شي امور ... من بعد انجي عليك باش نمشيو ...
رغدة : و فين انمشيو ؟؟؟
آدم : هههه فين ؟؟؟ صافي راه تزوجنا .. وليتي ديالي ... و خاصك تولي ساكنة معايا .. و ديما حدايا ...
رغدة : همممم .. هايداااك ... ايوا يالاه ... سير و ماتعطلش ...
آدم ( طبع  قبلة  على نيفها ) : تت دغيااا و نجي 
ابتسمت ليه و هو مشاا ركب ف سيارته و مشات هي مع كريم ... شد هو الطريق نيييشان للرباط ... و مشى ل دارهم ... اي فين ساكنة ماماه ...  حل الباب بالساروت و دخل ... كانت الدار خاوية ...  دخل هو للمكتب د ماماه لي عندها ف الدار و مشا كيقلب ف المجر ... و هو يجبد واحد السوارت ... و خرج ديك الساع ... ف داك الوقت بالضبط كانت رغدة ( الام) ف الشركة ديالها و جالسة ف البيرو ... و مع دايرة الكاميرة ف  دارها كاااملة ...  هزات عينها ف  الشاشة غير بالصدفة ... حتى شافت آدم ف المكتب ديالها هز شي حاجة و خرج ... تعجبات ...  ولكن مادارت حتى شي ردة فعل ... حتى ل من بعد و تعرف . اصلا ماعندو مايهز ... خرج آدم و  مشا للسوبر ماركت ... و تقداا  و مشى ل دارو هز شي حوايج ديالو ... و رجع للقنطيرة ثاني ....  داز خداا رغدة ... و ركبو بزوج ف السيارة ...
آدم : صافي ... نمشيو ؟؟؟
رغدة : امممم واخا ... ولكن فين بالضبط ؟؟؟
آدم : دابا تشوفي ...
ديمارا و مشااا طااااااير  ولات عندو هاد الطريق  رسمية هههههه ماكيديرش فيها اكثر من عشرة الدقايق مع هو كيمشي بزربة ... ماخرجش  من البلاصة لي موالف .... كمل حتى وصل ل تمارة و خرج و كمل الطريق ل هرهورة ...
رغدة : ماشي طريق دارك هادي ياك ؟؟
آدم : تت ماشي داري ههههه
وصل آدم للفيرمة لي  كانت ف الاصل ديال جد رغدة ماماه ... وولات من بعد ديال باها ... و حاليا  ديالهاا هي و ولدها ...  [ هههههه هاد الفيرمة عاارفينها البنات لي جايين من قصة رغد و غالي الفيرمة لي كيدخلو منهااا عذراوات و كيخرجو منها عيالات 😂😂😂]
شافت رغدة ف آدم ...
رغدة : ديال من هاد الدار ؟؟
آدم : ديالناا ....
نزلو هو وياها ... و آدم حل الكوفر و جبد التقدية و واحد الصاك ... 
آدم : يالاه ...
كانت رغدة غادة و كادور عينها كاتشوف  الدنيا كيف دايرة ... حتى وصلو للباب و آدم حلو بالسوارت ... و دخلوو ... حط داكشي ... و مشا كيحل الشراجم ... و يحيد  الغطاا لي مغطي  الاثاث ...
رغدة : هنا غانسكنو ؟؟؟؟
آدم : مؤقتاً ....  ماعجباتكش الدار ؟؟؟
رغدة : لا بالعكس زوينة بزااااف ...
آدم ( كينفض يديه ) :  انا غادي ندورك فيها ...
مشا هز التقدية و مشاا للكوزينة و رغدة تابعاه ... كانت الثلاجة شاعلة دخل فيها داكشي ... و خرج ... و مشا هز الصاك ... و غفل رغدة حتى هي و هزهاا بين يديه ...
آدم : اووووپااا ... اجي لهناااا اجي ...
رغدة ضحكات و لوات يدها على عنقو ... طلع بيها ف الدروج . . و بقا كي ساريها تماك ....  حتى وصل لواحد البيت  و حلوو ...
آدم : و هذااا بييتي ... او لا ... بيتنا ... انا وياك ...
نزلها آدم و بقات كادور ف عينيها ...
رغدة : دابا انا وياك انبقاو نعسو هنا ؟؟؟ بحال ماما و بابا
آدم : ههههههههه على مال ماماك و باباك ...
رغدة ( هزات كتافها ) : كينعسوو مع بعضهم ....
آدم : ههههه اه اه انبقاو نعسوو مع بعضياتنا و بزاااااااف ههههههه
رغدة ( بقات كادور عينيها ) : آدم. ماعندي مانلبس ... ماكانرتاحش ف الدار ب الجينز ...
آدم : ااااه ... ( ضرب جبهتو ) مافكرتش ف هادي ... شوفي .. حلي الصاك ديالي ... ولبسي  شي شوميز من هادوك لي جبت ... راه غادي يجيوك طوال ..
رغدة : و السروال ؟؟؟
آدم : راه قلت لك طوال ايوصل ليك تال ركابيك ... و زايدون ... ( جرها من يدها لعندو ) انا وياك  تزوجناا...  ما عليش واخا ماتلبسي واااالو
رغدة : اويييييلي استغفر الله حشووووومة ...
آدم :  حشوومة 😐😐 احححم ... رغدة .. انا راه راجلك ... و حلالك ياك ... يعني اي حاجة درناهاا  راه عااااادي ... واخا تبقاي عريانة قدامي ... اصلا داكشي لي خصو يكون ...
رغدة : لالا أ آدم ... مانقدرش حشووومة ...
آدم ( غمض عينيه و زفر بقلة صبر ) : ااااااه ا رغدة ... الله يعطيني الصبر. . عرفتي .. انا داخل ندوش ...
رغدة ( دارت يدها على صدرها ) : اويلي انبقا بوحدي ؟؟؟؟؟ 
آدم : يالاه دخلي معايا ..
رغدة : اويلي اويلي 😳😳😳 لاااا
آدم : راه خصني ندوش ...  شوفي ... ( جرها و جلس على طرف الفراش و دايرها قدامو ) حسي بيياا معااك ا رغدة ... انا اصلا ديما معاك ... قلبي و روحي و دييييما معاك ...
نزلات يدها على قلبو ...
رغدة : واخا نجربو شي حاجة ؟؟؟ انا وياك ... مرتبطين ب بعضياتنا بزاف .. ياك ؟
آدم ( حرك راسو بالايجاب ) : اهمم ... بزاف
رغدة : غمض عينيك ...
غمض آدم عينيه .... و خدا نفس عميق ... رغدة حتى هي غمضات عينها .. و تفكيرها دارتو غير مع آدم ...  و بدات كاتقول ف قرارة نفسها ..
رغدة : ايلا كاتسمعني .. حاول تجاوبني ..
بقات كاتعاود هاد الجملة ف خاطرها بزاف د المرات ... حتى فقدات الامل و حسات براسها غير حمقة و  كاتخربق ... يالاه بغات تجر يديها ... و هو يزيير عليها آدم ... و سمعات صوته ف الداخل ديالها
آدم : كانسمعك .
حلو بزوج عينهم ف دقة وحدة ... و الابتسامة  مرسومة على وجهم ..
رغدة : نآري ... ( دارت يدها على فمها ) قدرتي تسمعنييي ؟؟؟ قدرتيي يآآآآآك ؟؟؟
آدم : قلت ليك روحي معاك نتي ...
رغدة ( عضات على شفايفها و عنقاتو بلا ماتشعر ) : نارييييي ...
آدم ؛ ههههه دابا نقدر ندخل ندوش ...
رغدة ( كحزات عليه ) : هههه بشرط ههههه لا كنتي غادي تبقى تهضر معايا ...
آدم بقا ساكت ... و لكن سمعات صوته ف الداخل ديالها ..
آدم : اه .. انبقى نهضر معاك ...
بقات كاضحك ب فرحة .. و هو دخل يدوش ...  بقات جالسة رغدة على الفراش و هي كاضحك ...   مشات حلات الصاك لي جاب آدم .. و  جبدات واحد الشوميز د آدم .. كان ف اللون الازرق ... و بدلات حوايجها و لبساتو ... وصلها حد ركبتها ..  و هي تمشي قدام واحد المرايا كبيييرة ف البيت ... و هي تشوف ف راسها .. بقات كادور و كاتشوف هههه عجبها جا معاها واخا كبير ... و واخا لابسة غير التقاشر  ... غمضات عينها .. و حاولات تهضر مع آدم ... و هو يجاوبها ... عضات شفايفها ب فرح ... و بقات كاتهضر معاه و هي مرتاحة ... نزلات لتحت .. و هي كاتحس بواحد الامن و الامان ... بحالا آدم معاها .. قالت مع راسها حشوووومة حشومة ... على الاقل على الاقل ... دير شي حاجة ياكلها .. واخا ماكاتعرف والو ... حلات الثلاجة ...  و هي كاتشوف اش فيها ...  ماعرفات مادير ... و هي تجبد البيض ... بقات كاتقول مع راسها نديرو .. مانديروش ... و سمع آدم هاد الهضرة ..
آدم : شنو غاديري ؟؟؟
رغدة : آو ... ؟؟ كاتسمعني ؟؟
آدم : ماكنتش كانسمعك .. و لكن هادي سمعتها ... شنو غاديري ؟؟؟
رغدة : هآآ... والو ..المهم منين تسالي نزل عندي للكوزينة انا تماك
آدم : اها .. باغة تصنعي شي حاجة ؟؟؟
رغدة : هههههههه بحال داكشي ...
آدم : زعمتي هاااه هههههه
رغدة : لاا. غير  ... حيت نتا معايا ....
بقات رغدة كاقلب على مقلة شي  عشرة دقاايق و هي كاتحماق عليها ... يالاه لقاتها .... شداتها  حطاتها نييييشان على العافية بلا زييييت و لا هم يحزنون ... نعم يا سادة رغدة ماكاتعرف تطيب حتى بيييضة ... شدات البيض و فتقاتو نيشان ف المقلة ... و بقات كاتشوف فيه ... بدات كاتحرك بواحد المعلقة .. ولكن داكشي   لصصصق .... و بدا كيتحرق ....
رغدة : واا دافاااك ؟؟؟؟  اش هادشي ؟؟؟؟
طفات  على داكشي ديك الساع و دارت يدها ف  البيض بغات تقيصو و هي تحرق ... نقزات من بلاصتها ... و  دارت صبعها ف فمهاا ... و هي مغوبشة
رغدة : اححححححح ...
آدم : رغدة ...
دارت عندو ديك الساع و هي مازال   دايرة صبعها ف فمها و عاقدة حواجبها ... حلات فمها فيه كما العادة ... خارج غير ب فوطة ..
آدم : شهاد الريحة ... اش درتي ...
رغدة ( كاتهضر و صبعها ففمها ) : ااايييي بلا ماتسول ...
قرب  وطل على المقلة ...
آدم : رغدة ... ماكاتعرفي طييبي  حتى بيضة ...
مييلات شفايفها و مازال حواجبها معقودين ... كان منظرها طفوووولي للغااية ... و هي كاتمايل ببطء .. و هزات كتافها ...
آدم : : بيييييضة ا رغدة ...
رغدة ( كاتهز كتافها بزربة و تهزنن ) : واا ... ياء .. وانا مالي وانا مالي ... قلت ليك ماكانعرف ندير والو ...
آدم شداتو الضحكة و حاول يحبسها ... قرب ليها و شدها من يديها و جرها و جلس على الكرسي و جلسها على رجليه ...
آدم : ههههه هاد الحمقة هههه ا لالة ماقلتش ليك طيبي ... و انا باغيك كيف ما نتي ... الطياب دابا تعلمي ليه مع الوقت ... عادي عمرك طيبتي ... ماغاديش يطيح  عليك الوحي ...
رغدة : اممم مامقلقش مني ..
آدم : علاش انتقلق ؟؟؟؟
رغدة ( هزات كتافها ) : ماعرفت ...
آدم ( جر ليها يدها  لي دايرة ف فمها ) : اري نشوف ... مالك ف صبعك ..
رغدة : تحرقت ...
خداا داك الصبع ... و بدا كينفخ عليه بشوووية ... و طبع عليه قبلة .... بقات سااااهية فيه رغدة ... وهو يطلع عينيه فيها ... شافها ساهيا فيه ... و ركز عينيه ف عينيها ... حسات هي بالنفس حبسات ليها ف واحد الحد و ماقدراتش تزيد تطلعها ... خرجاتها غير بزز .... و تنهدااات بصوت مسمووووووع .... وجدت شفتاه المتعطتشان  طريقهماا الى شفيتهاا... بدوون شعوور ... غمضوو بزوووج عينيهم ... و رغدة كاتحس بقلبهاا كيقرع  قرع الطبوووول ف حلقها ... نزل شفايفوو على شفايفها ... قبلهااا بحنااان و فنفس الوقت بقوة ... بعد عليها و حل عينيه ... لقاها مازال مغمضة عينيها ... 
آدم : رغدة ...
رغدة ( حلات عينيها ووجهااا تحول من لونه العادي للون القرمزي ) : هممم
نوضها من على رجليها ... و جابها قدامو...
آدم : اممم ... كاينة واحد الحاجة ... خصنا نديروها ...
رغدة : شنو هي هاد الحاجة ؟؟؟
آدم : واحد الحاجة ... ( خشا يديه تحت الشوميز و حط يديه اسفل مؤخرتها ) .. واحد الحاجة كيديروها اي زوج تزوجو ...
رغدة ( حسات بحراااارة طلعات معاها من صبعها الصغيرل راسها نزلات راسها بشوية و شافتو فين حط يديه و عاودات هزات فيه عينيها و همسات بخفوت و بحراارة) : لي هي ..
آدم : باش تكوني ديالي ... خصنا نديرو واحد الحاجة .. اممم ... تعقلي باش قلت ليك .. انوريك كيفاش كيحملو ...
رغدة ( ابتلعت ريقها ) : اممم
آدم : غانوريك كيفاش ... ماتخافيش مني ... انا ماغاديش نآذيك ... عارفاني كانبغيك .. ياك ...
رغدة حركات ليه راسها بالايجاب و شفايفها كيرتاجفو ... كان تنفسها غير منتظم ... من خلال هضرتو شداتها الخلعة ... عرفات راسها .. انها هي و آدم .. ايديرو شي حاجة لي عمرها دارتها ... شي حاجة فشكل ... شي حاجة  كاتخلع ...
خرج آدم يديه و حطهم على القميص و بدا كيحل الصدايف من اللتحت للفوق ... ببطء ... و هي حااااضية يديه ف صمت .. و مرة مرة كاتشوف ف وجهو ... ماقدراتش تمنعو ...  حاسة  براسها فاشلة ... و ايلا زادت غير خطوة وحدة ... غير خطوة  تقدر طيح ليه و لا تسخف ... حل آدم أزرار القميص كاامل ...  و هو كيتفحص  جسدها من الاعلى  للأسفل ... كانت لابسة حمالات صدر ... و سروال دااخلي (سليپ) .. بقاا كيتأمل بشرتها البيضاااء ... قرب وجهوو شوية ... و طبع قبلة اسفل بطنها ...  خلاها بلا ماتشعر تغمض عينيها و تخرج نفس مرتجف ...وقف آدم ديك الساع و نزل راسو كايشوف فيها و هي طلعات راسها فيه ... حيت آدم طوييييل عليها و بزاااااف ... حط يدها على كتافها و حيد ليها  القميص ... ونظرا ل نعومة بشرتها ... تزالق و هوى على الارض ... نزل يديه على   مؤخرتها ... وهزها لعندو. . و جات هي مدورة يديهاا على عنقو و رجليها على خصره ... تقابل وجهو مع وجهها و عينيه ف عينيها .... انفسها كانت مضطربة و حاااادة فنفس الوقت ...  خلات ناااار الرغبة تشعل ف آدم كثر ما هي شاعلة ...  شاف  ف شفايفها ... و عض على شفايفو ... وهجم  عليييهم  هجووووم حااار ... هجوم شديد الحرارة ... فوسط القبلة ... غير كيبعد شوية  كيحس بأنفاسها الاهثة المضربة .. و كأنها موسيقى تعزف .. بقاو على نفس الوضعية..
و اتجه بيها آدم نحو الدرج ... حتى طلعو ووصلو ل غرفتهم ... آدم لاحهاا بقوة .. على الفراش .. و هو شاد على يديها و مكااليها .... حس بيها مخلوعة ... و كاترعد ...
آدم : رغدة ...
رغدة( وهي كاترتجف) : اممم..
آدم : كاتيقي فياا ؟؟؟
رغدة ( حركات راسها من الاعلى للاسفل ) : ا...اه ..
آدم : قداش ...
رغدة : ك...كثر من راسي ...
آدم ( طبع قبلة على جبينها ) : ترخااااي ...
بقات على نفس حالها ... و نزلات دمعة من عينها ...
آدم : رغدة !!! ماااالك ؟؟؟
رغدة : امممم انا .... خايفة اهء ... ماعرفتش .. شنو ادير ليا
آدم : رغدة ... حبيبتي ...
تنهد آدم و جرها ل عندو و جات جالسة ... مسح ليها دمعتها و هضر معاها ...
آدم : ماغادي ندير ليك حتى حاجة خايبة ... كانحاول مانخليكش تخافي .. حيت هادي اول مرة .. و خاصة انك ماعارفاش ... اي وحدة كاتزوج كادير هادشي ... على فنظرك منين كيجيو الولاد .
رغدة ( هزات فيه عينها ) : من البوسان
آدم : ههههه واش بغيتي نقضي حياتي كاملي معاك بوسان ؟؟؟ ههه لا لا ماشي هاكاك المرا و الراجل كاتوقع بيناتهم واحد العلاقة جنسية .. ديما  ...  اول مرة اتخلعي ... لكن من بعد ... ايعجبك الحال .. اتولي نتي ... تجي تقولي ليا آدم .. انديرو داكشي ...
رغدة : بصاح ؟؟؟
آدم : غير جربي ههههه ماغاتندميش ... ( همس حدا ودنها ) احسن إحساس ف العااالم
رغدة : حلف ...
آدم : ولاهيلا ...
رغدة : يالاه ...
آدم : شنووو ؟؟؟
رغدة : يالاه نديرو داكشي
آدم تشتتتت بالضحك ههههههههه  بالطريييقة لي قالتها ليه ... ديك الساع شدها و مغطها ... و جا فوق منها ... طبع قبلة مطووولة على فمها .. و بعد ... و عاود رجع ... حتى دخلها ف قبلة فرنسة ...  بينما لعابهم يختلط ... دخلهاا آدم ف المود ... و هو طالع  بيديه كيلمس الجسد ديالها ... جر رجليها ل عندو و دوراتهم  عليه ... و جرهااا حتى جات جالسة ... تسسلات يد وحدة و حل ليها  بيهم الحمالات ... حلات رغدة عينها بذعر و بعدات و هي كاتشهق ... ماعطاهاش فرصة و انقض على شفايفها مرة اخرى ...  حتى نسااات و انسجمت معاه ... بعد عليهااا و شاف ف صدها ... بلا مايشعر .. تلاح عليه بحال شي رضيييع جائع ...  زوق ليها صدرها كااامل ... كانت هي مغمضة عينيها ... و فعلا حسات ب إحساس عمرها  فحيااااتها ما جرباتو ... إحساس رائع ...  قلبها كان كيضرب ب قوة ...  بقا آدم نازل على جسدهاا كااامل باوابل من القبل ...   حتى وصل ل أسفل بطنها ... طبع قبلة مطووولة ... خلات جسدها كاااامل يتلواا ف بلاصتو ... آدم حس بردة فعلها ... و قضم شفته السفلية .. حط يديه على سروالها الداخلي ... و نترو ليها  بالخف ... حلات رغدة عينيها ... و هو يطلع آدم و طبع قبلة على فمها و همس بحرااارة حداه ...
آدم : ماتخافيش غمضي عينيك و ترخااااي ...
تنهدات  رغدة بارتجاااف ... و غمضات عينها ...   نزل آدم لتحت ... و فارق مابين العارضتين ... و طبع ليها قبلة تماك ... خلاها تهز من بلاصتها .... حيد  الفوطة لي لابس ... و لقى صاحب المهمات الصعبة على اهبة الاستعداد ... قاد الامور ... بلا ماتشوف رغدة شي حاجة ... و حنى ل عند رغدة ... و شد يديها  و هضر معاها ...
آدم : رغدة ..
رغدة ( حلات عينها ) :همممم ...
حط شفايفوو على شفايفها ... و دفع بقووووة ..... خلااااتهااا تعض على شفايفوووو بنفس القوووة ... حتى حس بمذاق الدم داز  على فمو ...  بقاا آدم ثااابت .. و ماتحركش ...  حتى بداا يخرجوو بشووووية ...  واخا ماوصلش ل داكشي لي بغى ... لكن خاف على رغدة ... و خاصة و هي  عقلها بحال الدراري الصغار .... ناض على رغدة ... و لقى بعض قطرات  دم على الفراش ..  و شاف فيها .. لقاها شادااها السخفة ... هزهاا ديك الساع بين يديه و جا راسها على صدرو ... بلا ماتشعر عنقاتو و ماكانتش عندها القدرة  باش تعاتبووو او تغوت عليه.... اكتفت بقول ...
رغدة : صافي !! دابا انا حاملة ؟؟؟
آدم ( بدا كيضحك ) : ههههه لا ولكن غدا غااتحملي و بثلاثة من الفوق .
مشا بيها آدم للحمام .... و عمر البانيو كاااامل .... و نزلها فيه ... مشى لوااا على نصو فوطة ... و رجع بدا كيدير ليها بعض مستحضرات الاستحمام تماك ... كانت رغدة سخفانة و دايرة  راسها على القنت د البانيو ... و كاتهضر و هي مغمضة عينيها ...
رغدة : همممم ... شنو درتي  ليا ؟؟؟؟ علاش هادشي كيحرق  ..
آدم ( حنا ل عندها و قبل جبينها ) :  ضروري اول  مرة تقصحي ا  رغدة ... المرة الجاية ايكون الامر مختلف ...
رغدة ( حلات عينها و شافت فيه ) : باقا مرة اخرى ؟؟؟
آدم ( ضحك بخفوت ) : ههههههه باقي مرااااااات ..
رغدة : و ايلا انا مابغيتش ؟؟؟
آدم : خصك تبغي ... حيت هذا حقي ...
رغدة : واش كااااااااع لي مزوجين كيديرو هاكاا ؟؟
آدم : امم كللللهم ...
رغدة ( تنهدات ) : هادشي مؤلم .... مابغيتش انا مابغيييتش ...
آدم : هانتي ... انديرو اتفاق ...
رغدة : لي هو ؟؟؟
آدم : غداا انعاودو نجربوو ..  و ايلا ماعجبكش الحال ... 
رغدة ( قاطعاتو بلا مايكمل ) : اه صافي لا ماعجبنيش الحال مانعاودوش نديرو داكشي ..
آدم : ههههههههه
رغدة : و علاش كاضحك ؟؟؟
آدم ( هز كتافو ) : بغيت ههههه، نجي حداك ؟؟؟
رغدة : واش حتى هناا ؟؟؟
آدم : ماغاندير لك والو ... غير انجي حداك  باش نونسك و مانخليكش بوحدك ... ياك كاتخافي ...
حيد آدم الفوطة ... و تخشى معاها   و دارها فوق من صدره ... و هي تكاات على صدرو  بتعب و مغمضة عينها ... كان هو  كيدوز على  يديهاا بشوية ... حلات هي عينها ببطء و تكلمات ...
رغدة : واش كاع الرجال عندكم  صدر كبيييييير ؟؟؟
آدم : هههه لا  علاش ؟؟؟
رغدة ( هزات كتافها ) : حيت حتى بابا بحالك 
آدم ( طبع قبلة على  راسها ) : ههه علاش نتي هاكا ؟؟؟
رغدة : ماااالي ؟؟؟؟
آدم : بريييييئة بزاااف ... بزاف گاع ...
بقات رغدة ساكتة  و حتى هو بقا ساكت ... حتى تكلم مرة اخرى ...
آدم : ندوش ليك ؟؟؟
رغدة ( ضحكات و هي مازال  سادة عينها ) : ههههههه ادير ليا بحال ماما هههه
آدم : على مال ماماك ؟؟؟
رغدة : ماما هي لي كادوش لياا ...
آدم : حلفي ؟؟؟؟؟
رغدة : والله ...   ماشي ماكانعرفش ... غير ولفتها هي لي تبقى تدوش ليا ... و كانخاف بوحدي ...
آدم : هههه ماعليش ماعليش ... ها انا كاين دابا ...
خدا آدم الشامبو و المشطة ... و بداا كيمشط ليهاا شعرهااا حتى سالا ...  و دوز ليها على لحمها  ب البان دوش ...  منين سالاا  هضر معاها ... و شرح ايها انه ف كل مرة طرا بينهم هادشي ... خصهاا توضى كيفما كادير منين كاتسالي منها الدورة ... منين سااالا ليهاا ...  ناض هو. و جبد ليها بينوار و  لبسوو ليها ... و دار ليها القب و هي مكمشة فيه و كاضحك بحال شي بنيتة صغيييرة و حنييكاتها حميمرين ... بدا كيمسح ليها و كيهضر معاها ويضحك ... و هزها و حطهااا على برة فوق الفراش ... و دخل  دوش مرة اخرى و قاد اموره  دغيااا ... و خرج عندها .... لقاها مازاااال مكمشة. ف بلاصتها ... و دايرة يديداتها  ف الجيب د البنوار ... مشى حداهاا. و جرها ل عندوو ....
آدم : حبيييبتي ....
رغدة : همممممم ....
آدم : فيك الجوع ؟؟
رغدة :  بزااااااف ....
آدم ( جرهاا وباس شفايفها قبلة طويلة ) : انا انوجد ل حبيبتي ...
رغدة : بلاتي ... بقاا معايااا ... و لا نهبط معاك ...
آدم : انا غير خايف عليك ا حبيبتي ... ايضربك البرد و نتي ماعندكش الحوايج ...

الفينيكس - the Phoenix  | مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن