آدم ( تنهد بعممممق ... وهز راسو للاعلى و محاول يتحكم فأعصابه على قبل ماماه ... نزل راسو و شاف فيها بلوم ) : هاادشي لاش معيطة لياا ؟؟ هادشي لاش ؟؟؟؟
رغدة ( بنبرة صارمة و ضاغطة على سنانها ) : آااااادم ...
آدم : داااافاااك ا صاحبي شنو آدم شنوووو ؟؟؟ ( دار يديه على راسو ) جايباني على قبل هاد الزمر ... عرفتي فيييين كنت ... ضارب قتلة د الطرقان باش نجي نشوف كمارتها ..
رغدة : آدم واش ما حرامش عليك ... هادشي علاش ربيتك ... قلت ليك ماتفلاااش عليها ...
آدم : الوالدة ... وااا ماااااتفليييتش علييها ... ماتفليتش ... كون بغيت نتفلا عليها هي كون بقيت معاها ...
رغدة : عمرك قربتي ليها ؟؟؟
آدم ( هز حواجبو ) : لا لا زدتي فيها ا الوالدة .. انا راجل ا مي راااجل ماشي شماتة باش ندير معاها شي حاجة
رغدة : و علاش تفارقتي معاها ... واش على قبل ديك البنت لي شفتيها داك النهار ؟؟
آدم بقا ساكت و عقد جواجبو و خرج زفير ...
رغدة بقات ساكتة حتى هي. و حركات راسها بالايجاب ...
رغدة : اهم .. باش حسن هاد البنت من لينا ؟؟
آدم : ماشي قضية حسن منها و لا ماشي حسن ... انا مابقيتش مرتاح مع لينا .. ماكانحس والو من جيهتها ... ماعرفتش شنو قالت لك ... ولكن اي حاجة قالتها لك غاااا كاتخربق ... هي عاارفة مزيان علاش تفارقنا عااااارفة مزيان ... و انا غانورييها هاد التبرهيييش ...
تخطى ماماه و جا خارج و هي تشدو من دراعو و رجعاتو ...
رغدة : فييييين غادي فين ؟؟؟
آدم : انااا غانتفاهم معاها
رغدة : لا لا لا ماضغطش عليها ا آدم عافاك ا ولدي ... البنت لي فيها مكفيها ..
آدم : علاش مالها ؟؟؟
رغدة : عندها مشاكل مع دارهم كيحكرو عليها ... و ديك البرهوشة د ختها كاتبقا تجبد ليها الصداع معاهم ...
آدم : هااااا !!! رغدة كاتجبد ليها الصداع ؟؟
رغدة ( عوجات فمهاا) : اممم ...
آدم : شو شو بنت الحرام ... ماكاتحشمش ...
رغدة : هانتاا كاتشوف جيل قييمش ...
هي ظنت انه قصد رغدة .. و لكن هو قصد لينا حيت عاارف اش كاين ... و عارفهم كيفضلو لينا على رغدة ... خرج ديك الساع و دخل للكوزينة و زدح الباب بججججهد و طرق بالساروت ... شافتو لينا و هي تقفز من بلاصتها و بدات ترعد .... بقا كيشوف فييها و حواجبو معقودين و الشرار كيطير من عينيه .... سمع الدقان ف باب الكوزينة
رغدة : آاااادم ... حل .. حل
آدم : الوااالدة سيييري ... خليني نتفاهم معاها ...
بدا كيقرب ل لينا بشوية .. و هي مع كل خطوة كاتخلع .... وصل ليها و هو يضرب على الطبلة بجهد ..
آدم : شنووو بغيتي دابا ؟؟ لاش باغاا توصلي ؟؟؟
لينا : ااا... انا .. ( ابتلعت ريقها و هي مطلعة عينيها فيه ) ..انا .. ب..بغيت نرجعو ...
قضم آدم شفته السفلية بعصبية حتى ابيضّب ... و حر راسو لليسار و عاود وجعو و شاف فيها ...و هو كيزفر و كيحاول يتمالك اعصابه
آدم : ليييييينا ... انا وياااك ساالينا .. سااالينا كاتفهمي العربية ... مابقيتش باغيك .. ماكانبغيكش .. ماكاتفهميش ...
لينا ( انفاجرات ف وجهو و غوتات و هي كاتبكي ) : علااااااااش خليتيني على قبلهااااا علااااش علاااااااش اهئ.. انااا لي من صغري من انا كانبغييييك اااانا .. اما هي عاد عرفتيها ... و مازال ماكاتعرفهاش هاديك راها شيييييييطاااان كاتفهم شيطااان هوما قالوها لينا قالو لينا نبعدوها عليييكم حيت هي شيطان
آدم : ديييييك الهضرة د **** خليهااا عندك .. دابا لاش باغا توصلي زعما جااية عند مي و كتقوليها كيفضلوها عليااا و آذم تفارق معايا !! شنو دايرة فيها راسك مطورة و غاترجعيني ؟؟ انا عااارف كلشي عارف الفرز لي كيديروه بينك و بينها و كيف ظالمين ديك البنت معاكم ماكاتقدر حتى تنفس مسكينة .... نتي عارفة شي حاجة عليا انا وياهاا و انا ماغانقولكش قوليها حيت عارفك اتكذبي و تقولي لي بغييييتي انا مكتفي ب أن داكشي لي بيني و بينهااا قوي بزاااف على باش تبعدوني عليها لا نتي لا غيرك .. ( جرها من يدها و نوضها ) و داباا اتنوووووضي ت**** علياا من هناا .. ونهااار نشوفك كاضوري بيا و لا ب مي ماغايعجبك حااال .. و نهاار نسمعك درتي شي حاجة ليها و لا قلتي فيها شي حاجة انتفاهم معاك ...
بقا جارها من يدها و حل الباب مخرجهاا ... ماماه شافتو جارها هاكاك و تخلعات
رغدة : آ..آدم في..فين غادي بيهااا ...
آدم ( شاف فيها ) : الوالدة مااادخلييييييش ...
حل باب. الدار و دفع لينا ل على براا و ردخ الباب ... و دار كيهضر مع مو و صدرو كيطلع و يهبط بالاعصاب و مخنزر و هز صبعو
آدم : عرفتي و نعاااااود نلقاهااا هنااا ... ب رب الكعبة ماغايعجبكم الحاال ...
رغدة كانت دايرة يدها على فمها و كاتشوف ... عمرها شافت ولدها معصب هاكا ... ديما مبرد و داير اعصابه ف الثلاجة ... صدماتها ردة فعله .. وبما انه تعصب بحال هاكا يعني الموضوع كبير ...
رغدة : ا..آدم ... شنو واقع ؟
آدم : دااااك الت....(يالاه جا يخصر الهضرة و هو يتفكر انها ماماه) التبرهيييش تمشي تبرهشو مع لي قدهاا ...
رغدة : ماغاتعاودش ليا ؟؟
آدم ( دوز يديه على وجهو مرورا ل شعرو و ساط بعنف ) : الوالدة مااا كاين مايتعاود لينا و انا كانعرفهااا مزيااااان ..
رغدة ( قربات ليه و شدات ف يديه ) : آدم ... من وقتاش و نتا كاتخبي عليا ؟؟؟ ياك انا وياك بحال الصحاب ياك كاتعاود ليا كلشي ...سمعت هضرتك نتا وياها .. شكون هاديك لي كنتو كاتهضرو عليها ؟؟؟
آدم ( دخل النفس و خرجها بعمق و حط يديه على وجهها ) : حبيبتي ... مامخبيييي وااالو ... راه عاودت لك داك النهار ... لينا ماتقبلاتش الامر .. انا ديك البنت هي لي بغيت مابغيت لا لينا لا غيرها
رغدة : ولدي واش فكرتي مزيااان ؟؟ يمكن لينا ضاغطة عليك و هادشي خلاك تفكر ف وحدة اخرى ... ولكن ماتنساش راه لينا كبراات معاك و حلات عينها عليك .. يمكن نتا محتاج ل مسافة و تبعدو على بعضكم شوية ... ولكن ماشي باش تخلى عليها ف خطرا .. فكر مزيان قبل ماتندم
آدم : مااااعمري غانندم ... هادي اكثر حاجة عمري انندم عليها ل حياتي ... واش عارفة داك الاحساس د كاااتفكر غييير ف داك الشخص ماقادرش تبعد عليه ... باغي ف أي فرصة تلاقا معاه و يكون حداك باغي تخبييه ف الداخل ديالك ... ( سكت واخد الشوية و تنهد ) احساس د انك مستعد تموت على قبل داك الشخص ...
رغدة ( عينها عمرو دموع تفكرات راجلها و تعلات و حطات يدها على لحيتة ) : my baby .... نتا فحال باباك ... هو ديما كان كيقول ليا انا مستعد نموت على قبلك ... ولكن تت مااانبغيييكش تبقاا تقول هاد الهضرة .. راه نتا لي عندي ... نتا بوحدك مانقدرش نعيش بلا بيك نتا الحاجة الوحيدة لي خلاتني نبقا صامدة منين مات ايلا وقعات ليك شي حاجة غانمووت ..
آدم ( حنا و باس ليها راسها ) : الله يحفظك ليااا ...
رغدة : واش كنتي معاها ؟؟؟
آدم : اهم ... كنت معاها
رغدة (غمزااتو ) : عليييييهاااا .... هههههه السيد قالك عندي شغل ههههههه وريييني هاد البنت لي خطفات قلبك تكون زعما احممم ( بدات كاتقاد ف شعرها ) زوينة بحالي ؟
آدم ( ابتسم ) : زوينة بحالك ... عندها ضحكة بحاالك .. عينيها بحالك .. ( حط يديه على شعرها ) شعرها بحالك ...
رغدة : هههههههه وااااا بديت نشك فهاد البنت هي انا هههه
آدم ( غمزها ) : من شبه اباه فما ظلم سبحاااان الله عندنا نفس الذوق ..
رغدة : ايييييوا ايلا كنتي فرحان ... هاديك هي الدنيا و ما فيها ... ماغانقدرش نبزز عليك لينا ... حيت انا عارفة احساس تكون مع شي حد ماكاتحس معاه بحتى حاجة ... قداش هاد البنت ؟
آدم : اممم صغيرة شوية .. عندها 19 ل عام ...
رغدة : هممممم ... تسعطااااش .. اييوا سير سير .. باين ليا بحالا غاترجع ل عندها
آدم : غااالباً ..
رغدة : ايييوا سير سير .. انا انعيط ل هداية تجي عندي ..
آدم : علاش ؟؟؟
رغدة : انهضر معاها على لينا ..
آدم : مااماا ... عافاك خرجي هاد السوق
رغدة : مااااتخااافش ماتخافش ماغانهضرش عليكم ... انهضر معاها غير على معاملتهم ليهااا ... كيما كان الحال راه لينا يتيمة و كاتحس بالنقص ..
آدم ( هز كتافه ) : واا صافي .. شغلك هاداك انا مشييت .. ( قبل جبينها قبلة طويييييلة و خرج )
_____
ف اللحظة لي خرج آدم لينا من الدار .... جات لينا طايحة ... و شافت ف الباب كيتزدح ف وجهاا ... حسات بواحد الغصة كثثثثر ما كاتحس بيهاااا حسات بالاهااانة و الدل عمرها تخيلات آدم غادي يدير ليها هاكاااا .... نزل سااائل سخووون من عينيها و بقات كاتشوف ف راسهااا ... و الحالة لي وصلات ليها ... ناضت و هي كاتبكي ... و قادات صاكها و مسحات دموعها نزلات بزربة و حلات السيارة و دخلات ... لاحت صاكها و بقات كاتشوف ف الفرااااغ لمدة .. و هي تقاد المراياا و شافت ف راسها و رجعو دموعها يسيلو .... حتى حسات باليد لي نزلات عليها و شافت واحد البنت من المرايا راسمة ابتسامة على وجها
- محتاجة ل مساعدة ؟؟
______
رغدة ( دايرة يديها على فكها و كاتشوف ف الاستاذة بتكاسل) : هوووففف ... شحال ف الساعة ا اجلال ..
اجلال ( شافت ف ساعتها ) : باقة ربع ساعة .. ماشي بزاف ...
رغدة (عوجات فمها ) : بغيت نخرج عييت ...
إجلال : دايرة معاه ..
رغدة : تت ... غير بغيت نخرج و صافي .. عيييت ( حسات ب تيليفونها ڤيبرا و هزاتو ) هذا من عند ماما ... شوفي .. قالت ليا راها ماكايناش خرجات و قالت ليا نمشي معاك للدار حتى ترجع و تجي عليا
اجلال : صافي مزيانة ... ونسيني نيت ماكاين مايدار ..
سالات الحصة و خرجات رغدة و اجلال .. و اتجهو لمنزل إجلال . . الطريق كاملة و رغدة كاتفرنس ...
إجلال : ا عاار الله لاما ضحكيني معاك
رغدة ( شافت فيها و هي مازال كاضحك ) : هاااا لاا هههه غا كانتفكر آدم و كانضحك
إجلال : رغدة .... واش ماشي فشكل هادشي عاد عرفتيه ..
رغدة : إجلال شي حاجة بيناتنا ماشي طبيعية المهم ف هادشي هو اني منين كانكون معاه كانكون فرحاااااانة و قلبي كيضرب .. مابقيتش قادرة نبعد عليه بحال شي عيار كيجرني ليه كانفكر فيه غير هو ...
إجلال : عرفتي شنو ...
رغدة : همممم ... شنو؟؟
إجلال : عندنا ف الدار واحد الكتوبة قداااااام كيهضرو على الاساطير و داكشي ... معرفتش واحد النهار قال ليا بابا هادشي لي هنا راه حقيقي .. لكن عمري مشيت قلبت فيهم ... نمشيو نقلبو فيهم .. نقدرو نلقاو جواب ل هادشي لي كاتشوفي نتي وياه ..
رغدة ( هزات عينيها كاتفكر ) : زعما نقدرو نلقاو شي حاجة ..
إجلال : ممكن ... نتي غير عاودي ليا بالتفصيييل داكشي لي شفتي ....
بقاو غاديين ف الطريق و رغدة كاتعاود ل إجلال گاع داكشي لي شافت هي و آدم ....حتى وصلو للدار...
إجلال : دخلي .. دخلي ...
كانت إجلال حلات واحد البيت كان مظلم ... و مشات شعلات الضو .. كان كووولو عامر كتوبة قدااام و الريحة د الغمال مجهدة تمااك و الغبرة كثيرة ... رغدة سدات نيفها و هضرات ...
رغدة : اووف يا ختي راه انتخنق انا هنا ...
إجلال : تسناي ... ( مشات كاتحل ف الشرجم و فنفس الوقت كاتهضر ) راه تا حد ماكيدخل هنا و البيت ديما مسدودو الشراجم مسدودين ... هاحنا نحلو هذا باش تهوى الدنيا شوياا ...
رغدة (كاتهضر و هي مخصرة وجهها و كاتشوف ف هاد الكتوبة كاااملين ) : علاش محتافظين ب هادشي ؟؟؟
إجلال ( هزات كتافها ) : ماعرفتش ... من نهار عقلت على راسي و هادشي عندنا عمري سولتهم علاش ...
رغدة ( كاتحرك راسها من الاعلى للاسفل ) : اممم ...
إجلال ( دارت يدها على جنبها كاتشوف ) : باش نبداو دابا ؟؟ نمشيو نقلبو ف الكتوبة د عهد الفراعنة ... ياك ..
رغدة : لي بااان ليك ...
جابت اجلال واحد السلوم ... و طلعات للرف لي فيه الكتب د عهد الفراعنة ... و بدات كاتلاوحهم من الفوق ل رغدة و هي كاتشدهم و تحطهم ... نزلات اجلال من السلوم و مشاو جلسو على واحد الاريكة كاينة ف ديك الغرفة و هزو دوك الكتوبة ...
إجلال : شوفي ها هوما مرقمين ... نبداو من الاول ..
مع الحلة طلعات معاهم الغبرة و بداو كيعطسو بزوج ...
إجلال : شهاد اللغة ؟؟؟ واش هذا رسم ولا شنو ؟؟
كانت كاتشوف ف الكتابة و بدات ادوز الصفحات و هي تحبسها رغدة ...
رغدة : تسنااي تسناي ...
إجلال : مالك ؟؟؟
رغدة : هادشي فهمتوو ... فهمت هاد الكتابة
إجلال : كذااااابة ...
رغدة : اقسم بالله ا إجلال ... هانتي فهاد الصفحة عاطيين تمهيد على الفراعنة .. و داكرين گاع الملوك لي حكموها ... و دايرين كل ملك و الصفحات ديالو ...
إجلال ( شافت فيها ) : ختيييي .... وليتي كاتخلعيني اقسم بالله ...
رغدة : ماعرفتش ... ع..علاش كانفهم هادشي ا إجلال ... حتى ديك الرؤية لي شفت انا و آدم ... كانو كيهضرو ب لغة فشكل و لكن .. كنا كانفهموهم بزوج
إجلال : دوري دوري الصفحات و قراي ...
يالاه غاتدور الصفحة و هي دخل عليهم ام إجلال ...
بشرى : إجلااااال رغدة ! .... ( هزات فيها حواجبها ) شكاديرو هناااا ؟؟؟
إجلال و رغدة بالخلعة لاوحو الكتوبة و وقفوو ...
إجلال : م..ماما ..
بشرى : شكاديرو هنااا ..
إجلال ( بتلعتم ) : و... والو .. والو غير بغيتا نقراو هاد الكتوبة و صافي ..
بشرى : تقراو الكتوبة ؟؟ على قلتهم مالقيتو غا هادو ... قريتو كتوباتكم بعداا بقا لكم غير هادشي ... يالاه يالاه خرجو من هناا ..
جرات إجلال رغدة و خرجوو ديك الساع و بقاو واقفين كيشوفو ف بشرى ... بغات رغدة تكسر هاد الموقف الحرج لي هوما فيه ... و مشات كاتسلم عليها
رغدة : سلام خااالتي بشرى كيدايرة لاباس ؟؟؟
فديك اللحظة باش سلمات عليها رغدة .. حسات بشرى بشي حاجة فشكل و سمعات واحد الهمسات حداا ودنها ... بقات كااااتشوف ف رغدة و هي تهضر إجلال ..
بشرى : إجلال .. دخلي للبيت هانا جاية ...
إجلال : حنات راسها واخا ا ماما ...
أنت تقرأ
الفينيكس - the Phoenix | مكتملة
Fantasyالى من يمتلك افاق فكر لا محدود ... ماذا لو كانت رؤيتنا للواقع الحياتي مجرد رؤية سطحية ؟ هل من الممكن حقا اننا ننتمي الى عالم مليء بأشياء خارقة للعادة ام انها تعد فقط اسطورة و خرافة ؟؟؟ ... لقد ظنت حبهم مجرد خرافة اعتادت قرائتها في الروايات...
