بارت (١٤)

663 106 98
                                    

بارت (١٤)

انا العراق

للكاتبة براء _ كريم

__________

هلاو حبايبي هذا بارت مفاجئ لعيون الي رادو بارت اليوم❤❤..

طبعاً كلش اشكركم ع تفاعلكم الرواية وصلت ٨ _ بلغربة... اريدكم تتفاعلون اكثر ❤☻❤❤

______

وانه يهو الما دره بيه شكد احبك 🍒♡
_

_______________
/

من الخجل ماعرفت شحجي ... ضليت اعمل بنفسي ... جسمي ضل يرجف من الخجل واحس نفسي صخنت  ... نزلت راسي وتمتمت بكلمات متقطعة وغير مفهمومة

_ااا ... انه ... نضفت.. نعسانة ماادري شلون والله .. اا لانو امس ما نمت زين اسفة..

رفعت عيوني شفته يباوع ع البدي مالته ويبتسم ... يمه وقتها غطيت بهدومي ... سحبت نفسي من كدامه ورحت اركض طلعت من بيتهم ... دخلت لبيت جدو وكبل رحت لغرفة وغطيت نفسي بلحاف عزاا بعينج جمان شسويتي ياربي شهل الفشلة .. ضليت احجي ع روحي .. غبية انتي دوم تحطين نفسج بمواقف محرجة شكو تدخلين غرفته ..

بقيت حابسة نفسي بلغرفة حتى من اهلي خجلت

مهيمن//

بعد ما غجعت (رجعت) للبيت ما لقيت جمان توقعتا غايحه(رايحة).. غحت (رحت) لغرفة يمي اغشعتا نايمة ابتسمت وغحت للمطبخ اغشع اشنو طابخي جمان ... كان الاكل ريحتو كثيغ طيبي ابتسمت ... قلت لنفسي غوح (روح) اسبح مهيمن وبعدها تعال اكل ع راحتك... غحت (رحت) امشي بخطوات متثاقلة باتجاه غرفتي اغشعت الباب مفتوح تعجبت فتت لغرفتي ولقيت ملاك نايم... بقيت ثواني ادحك فيها من بعيد معقولة هي نايمة بغرفتي .. تقربت كم خطوة باتجاها ودققت بتفاصيل وجها البريء... كانت نايمي بوضعي الجلوس... انتبهت ماسكة بلوزي بايدها... ابتسمت وغجعت(رجعت) دحكت عليها معناها هي هم عندها مشاعر اتجاهي.. بقيت ادحك فيها همست بصوت منخفض يا حلاتكي وانتي نايمي... تنهدت ووقفت اتأملها.. إلى أن قعدت لما اغشعتني خجلت كثيغ.. بس ااه انا ماقلب حالي غير خجلها  وعفويتا . .. ما قلت لها شيء لانو ما غدت (ردت) تخجل اكثغ

بعدها مرت يومين وانا ما اغشعتا فيهم بس كانت تجي كل يوم تنظف وتطبخ ... اما اكلها فتعودت عليه صغت (صرت) احب اغجع (ارجع) لبيت بسرعة حتى اغشع اشنو طابخة

كان يضايقني انو ما اغشعها وكنت احس نفسي مشتاق لها كثيغ وقتا تأكدت انا احبها...

اما يمي فحبت جمان كثيغ ومتى تغشعني تقولي

_الله يرزقك ببنت مثلها

ما كانت تعرف انا اغيدها (اريدها) هي..

انا العراقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن