# البارت ال 32
من رواية نتيجة عشقي بناتي
للكاتبة حوراء الوائلي #___________________________________________________
رواية أقصها لكم يا أحبتي وأتمنى أن تنال شرف أعجاب مسامعك
رواية في بداية صفحاتها الفرح وفي وسط صفحاتها الألم والخذلان وقبل النهاية خسارة وبكاء مواقف صعبة ربما لن يتحمل القارئ كمية الصدمة في الصفحات القادمة و سوف يتعجب من سطورهارواية سيدها الغموض، مربيتها العاطفه
والدها الظلم، أخيها الخذلان، أختها الألم
وهي الأمل
.
.
.
.
غدير: سمعت صوت عياط تهاني وهيه تكول يمةةةة طفرت مثل الخبله وحيدر وراي دنشوف شكو وجان نشوف عمتي مددة بالگاع وهيهفاتحه عيونها وتهاني تكول ماتت احس رجليه خدرن وخايفه تقربت يمهن واني اجذب الي داشوفه بداخلي خليت ايدي علا وجها وجان ابرد من البارد وعيونها فاتحتهن ونفس ماكو يعني خلاااص ماتتتت. أحس جسمي بعد ميشيلني وكعت بالگاع واني
مصدومة اي ماتت عمتي هاي أول مرة أشوف هيج شي وأشوف شخص ميت مقابل الي هنا بعد ماتحمل أحس طاقتي خلصت لطمت وعيطت واني دموعي تحرگني متأذيه من كولشي كلما يضربني حيدر تجيني كوة تمشي وتقرة ايات على
راسي وتروح لو تصبرني وتوعيني وتنطيني حكم ومواعض خلتني أفهم واصحى على هواية امور بس اليوم خسرت النصيحة اليوم خسرت ام. ، أم علمتني على
القوة والصبر دموعي تتسابق منو تنزل أسرع التفتت وأشوف حيدر يبجي كانو طفل ومضيع شي غالي عليه كانو طفل عافته امة يبجي ويكولها
حيدر: بغصه وصوت رجولي مبحوح ودموعه تسبقى صوته مبين بي الانكسار
انييي ابنج يمةةة گعددي يمة. يمةة لاتعوفيني يمة فدوة كعدي ولج يمة كعديياضوووة عيوني فدوة كعدي يمةةةةة ويبجي بقهرر ويبوس بيها ويشمشم بيها الوقت جان الصبح ساعه 8 تماما يوم الجمعه المصادف
1998/10/30
يوم وفاة عمتي الله يرحمهابهل لحضات فاتو للبيت محمد وعلي ووياهم البنات همه صار فترة يجون هيج وقت يشوفوها فاتو للبيت ونصدمو بالمنظر وشون كولنة نبجي محمد دفع حيدر وهو
يبوس بيها ويتوسلها تگعد علي دنك يبوس برجليها ويبجي منظرهم جان يخلي الحجر يبجي شكد جانو يحبون امهم بحيث علي دمر نفسه بقى مثل المراة يلطم وينوح ويعيط ولججج يمةة كعدي الجيران فزعت لصوتهم الكل فات للبيت فتنه للغرفة وهمه طلعو حيدر وعلي ومحمد من امهم وعمي سمعنه صوته وهو هم متاثر
اخذوها واحنه طلعنه للأستقبال نبجي ونشلع شعرنه فاتت رباب للبيت وهيه كل عيطة منها ترج البيت رج. جانت تبجي بقهر واضح تضرب بوجها وتملخ بشعرها حييل أنقهرت أخذوا عمتي للنجف يدفنوها ووياها رباب الي مقبلت تتركها وتخبلت من أخذوها وراحت وياها هماتين عمتي أم أسيل ضرتها وعلياء هماتين. والولد كلهم راحو أجوا أهل كحلاء الله يرحمها وعمامهم وخوالهم اكو بيهم شايفتهم بعرسي

أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romanceفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...