البارت. ال 47 من الجزء الثاني
رواية نتيجة عشقي بناتي
للكاتبة: حوراء الوائلي.
.
.
ذكريات تُطبعُ في الذاكرة و أيام لاتنتهي
أحياناً أشعرُ بأنني وحيدة مجرد شعور
ولكن أكتشفُ فعلاً أنني وحيدة بدونهِ
أشتاق لهُ أريد منهُ المزيد ولا أجدهُ
أيامي مظلمة بدون ضحكاتهِ ونضراتهِ
كل ليله تمر هي بألف ليله بالنسبه لي
كل الذي أعرفهُ إنني أشتاق لهُ ( أميري).
.
.
.
سيدرا: نزلنه من السيارة وما أحس اله نزار وقيصير جايين علينه وعصبيين وعيونهن بكصصهم وهجمو على أمير وهمه يعيطون تتختل بيها وهيه طفلة عطت واني اشوف امير مدد بالگاع ودمة بطوله قيصر أضخم من نزار ونزار مناقص ماشاءاللهومستمرين بالضرب التمت العالم ووخروهم عنه اجاني نزار لزمني من ايدي ويعت بيه ويعيط بوجهي وشعندج ويااه اخر شي ضربني راشدي بالي مو يمة نضري
موجه لأمير الي مدمة وشالته العالم ملحگ يدافع عن نفسه أخذوه بسيارة رجال واني دفعت نزار وأعيط وين ماخذينه وياااكم ركضت اول ما مدلي امير ايده بمعنى تعالي وبدون مينطق لان جسمة ووجهة كولهن دم سحبني قيصر وضربني راشدي
كدام امير وگعت بالگاع من قوته شغلوا السيارة وراحو للمستشفى ب أمير واني ابجي وراه أريده اخذوني نزار وقيصر بالسيارة ويتلفتون ويغلطون عليه بعدج بكد القندرة وتتواعدين شحال لو كبرتي وقيصر يحلف اذبحج قبل لاتكبرين اكثر وتصخمين وجوهنه نزلت راسي ونزلت دموعي وياي ليش مو همه نفسهن الي
عافونه ليش مو جانو موجودين واحنه حصرة علينه اللكمة الي ناكلها لحضه ليش أستغرب عمهم حيدر وعلي وعماتهم رنين وتهاني على شنو أستغرب بعد كل همهم الضرب والأذيه والحقد مالي گلوبهم لزمت خدي أثر الضربة أحس بي وشي عادي لأن حيدر قبلهم ضربني بنفس هل مكان هه الي دافعلي وحماني ضربوا
وأذوه رفعت راسي من وصلنه لبيتنه نزلت قبلهم وبسرعه الباب مفتوح فتت ركض للبيت وفاتو وراي من جهة الأستقبال خليتهم يباوعون
عليه طلعت امي تسلم عليهم وهمه بارود ركضت من البيت رحت لبيت خاله هديل ادك بالباب بقوة وابجي امير يمكن مات شو ميتحرك ودمة بطوله
فتحلي الباب فارس من خلات روحي حضنته وابجي
فارس: شكور سدورة شبيج
سيدرا: اشهك بالبجي فااارس الحك اميير اميير مااات
دفعني وهو يعييط وينه وشببببي ولج احجي
قيييصر ونزااار ضررربو ودموووه وخذته الناس الغربه للمستشفى فاارس امير حيموووتفات فارس للبيت وطلع وياه السويج ووراه اخوانه شهم وبسام و عُمر راد عُمر يصعد عاط فارس
عُممررر امششي لبيت ابو امير كوول لعمي مهيمن امير بالمستشفى بس لتگول ل خاله ايلاف تتخبل امه امششي بسسرعه ركض عُمر واني وياه وفارس شغل ومشه ركضنه ندگ بالباب فتحه سلام
أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romanceفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...