البارت ال 55 من الجزء الثاني
روايــة نتيجــة عشقـي بناتـي
للكاتبـــة: حـــوراء الوائلـــي
___________________________________________________
أبتسامة تشرح قلبي …ضحكاتي تتعالى وتعم أرجاء المكان
أدور في وسط دائرة حياتي …وخصلات شعري تدور معي
بفستاني ألأسود اللون…… أبدو كالأميرة في أرض الواقع
يفتح باب حياتي فتدخل بناتي … أتوقف ل أرى المنظر المذهل
بناتي …أختي … أمي … أخوتي …أبي وآخرهم …عشقي
.
.
.
.
.
غدير: اليوم اول
يوم بالسنه الجديدة هل سنه رغم بديتها بالنجف بس جانت سنه خير بالنسبه الي هوواية تأذيت بس هل سنه خففت من معاناتي وألمي جانت سنه حلوة بالنسبه الي ومستحيل انسى ذكرياتها يحلوها
ومرها سنه خير وسعادة
رجعنة من النجف البنات نامو وسلام وهشام مقبلو يعوفوني وجبتهم وياي شعندي اني اشو بس بناتي وممتعباتني ف سلام وهشام وياي الكل فرشتلهم ونامو واني رحت سبحت ورجعت رجعنه ساعه ب 6 المغرب رحت
حتى أسوي عشه بس اندكت الباب فتحتها
امير: خاله لتسوين عشة رايح اشتري عشه جاهز واجي ابوي وصاني
غدير: ميحتاج امير هو عالسريع اسوي
امير: لا لتسوين ابوي وصاني وميصير نكسرله كلمة
غدير: ها هي لعد روح
راح امير وتقريبا نص ساعه واجه جايب العشه كعدو التؤام وفاتو يسبحون واني طلعت العشه جايب كباب مشوي وببسي ومقبلات وبيتزا وصمون وعصاير هم جايب رتبتهن وكعدت البنات هم سبحن بسرعه
وطلعو صبيت العشه تعشو وكملو رحت غسلت المواعين وباجر عدهم دوام اليوم علطة راس السنه بس باجر لا دوام
رحت غسلت ملابس الدوام وكعدت اقري بيهم كولهم صارت ب 11 نامو واني قفلت البواب ونمت الصبح گعدتهم كولهم وريكتهم وراحو
طلع سلام وهشام سلام لازم فردوسة بيدها
يوصلها وبعدين يروح ل مدرستة وهشام لازم سيدرا زمرد السنه الجاية تدخل بالمدرسة ابتسمت واني اشوفها الهادئة تتميز بهدوئها وابتسامتها صح مرات توكح بس مو مثلهن
.
.
.
.
هويدة: كعدت الصبح متكسرة من البارحة سبحت عالسريع وتريگنه وطلعنه نائل الي لازم زين بيدة مثل قبل مبطل هل عادة وأنتضرني أمر ب رفعت طلعنه سوة ورحنه ل فرح احنه بيتنه يبعد فرع عن بيت خاله جواهر
هل فرع حيل طويل بي بيت خاله هديل و عمو مهيمن وخاله غدير وخالة جواهر اكو بيت هنا ديريدون يبعو النا الي بي سمعت عمو مهيمن يريد يشتري ويكعدنه بي علمود نكون قريبين كولش عليهم معترضنه ابد وكال هل شهرين
أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romanceفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...
