#البارت ال 34
رواية نتيجة عشقي بناتي
للكاتبة: حوراء الوائلي #__________________________________________________
ليس حراً من يهان أمامه إنسان ولا يشعر بالإهانة
تنعشگ _حد العشگ
شگد حلمت بناس غيرك
جان بس حلمك صدگ
.
.
.
.
.
.
حيدر كال سميتها (فردوس )لان هاي رغبه امي فرحت لان هاي صح رغبه عمتي الله يرحمها بعد مرور يوم طلعت من المستشفى وحيدر هادئ حيل وقتهاتاكدت بانو هذا مايسمى بالهدوء قبل العاصفه أول مافتت للبيت اجوني اطفالي يركضون نزلت حضنتهم وبوستهم مر اسبوع على ولادتي وكولشي بخير بنتي مو
هواية متعودة عليها وأخاف ألزمها مرات وكاني ملازمة طفل قبلها بوستها انتبهت لوجها وشكلها وشعرها الي مبين لونه أسود تمتلك نفس أنفي وحتى شفايفي وعيونها مم تفتحهن مبينات كبار ولونهن أسود كلها كالت تشبهج فرحت بصراحة لانو
سيدرا نسخه عن عماتها بالشكل وخاصه رنين وكحلاء الله يرحمها. لان هنه بنات عم وهاي تنطيهن شبه بس الحمدلله فردوس تشبهني وكولش هماتين تعلقت بيها ورة هل أسبوع وصرت كلما اكوم شوية ارجع أشوفها امي دائما تجيني هيه وسماهر
زوجة اخوية وهماتين اختي نبأ وهَزل وحماتي رباب شكد طيبة معافتني وبعد مرور أسبوعين على ولادتها جانت ساعه 9 الصبح واني نمت ساعه ب 3 الفجر بسبب
بنتي وعياطها وماعرف شبيها وحتى حيدر أحتار بيها كعدنة عله صوت دگة الباب طفر غسل وجهة ونشفه بسرعه وطلع فتحه واسمع يكول تفضلوا غيرت ملابسي بسرعه وطلعت لكيتهم اهل هيام جايين اخوانها سعد وأمجد وغسان وعمران
وعوائلهم فرحت بجيتهم وكولش لان نيسان وردة وطيبة وحتى سدير حيل طيبة
كعدو وضيفتهم وسمعت الباب يندك وكام الي اسمه نزار فتح الباب فاتت جواهر وبناتها رباب سلمن عليهم كلهم هل بنات دائما يجني حييل حبابابات وكلوبهن طيبه اشوف برباب وجه علي وفاتت وراهن رنين الضاهر جانت رباب عند اهلها وبعديناجتي لهنا وعلى طاري رنين اشوف وجها صار احمر من فاتت. سلمت وكعدت شفتها تروح بنضراتها وتجي على عمران الي مو مقلدها اصلا ولا مهتم الها نهائيا بگلبي فرح وگلت تستاهل هل حقيرة هاي انشالله ماتتهنى بعد الي سوته بيه
وخلتني مالي خلگ احد فتت للمطبخ وفاتت رنين وراي دنحضر غدة وويانة رباب وجواهر همست يم أذن رنين بعد مجانت واكفه عالسنك تغسل صحون وكلت ماعرف منين اجتني هل خباثه هاي
غدير: اكول رنين شفتي اكوو ناس تباوع لناس همه ممقلديها وغمزت الها وجواهر واكفه عالتمن سمعتني وابتسمت هيه شافتنا وهاي شو صارن عيونها براسها
ووجها منا يخبل وصارت حمرة اجتني وبيدها سجين واني اطبخ الحشوة هو الصراحة اني كلت هاهيه راح تموتني والله الله وياج ياغدير جنتي خوش بنيه همست يم اذني

أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romanceفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...