البارت ال 51 من الجزء الثاني
روايــة نتيجــة عشقـي بناتــي
للكاتبـة: حـوراء الوائلـي___________________________________________________
متاهات وأحزان مررتُ بها كُل يوم سيموت شخص جديد في حياتي
ألتفت لأرى الماضي يُناديني … وأعاود المسير مجدداً دون عودة
أستمر بالمقاومة لأرى فتاتي يتجمع أزدهر من جديد برياحين جديدة
ولكن هفوات تعثر طريقي تمنعني من الأزدهار في كل مرة.
.
.
.
.
.
غدير: وشفت فردوس كبالي ركضتلها ابوس بيها وهايتكول ماما خووواتي ماااتن خذووهن بالاسعااااف ميتتاااااات مااااتن الناس تكول سيدرا وزمرد مااات مابيهننن نفسس تحجي بحرگة كلب ووجها كلة دم. راسها
مفتوح وتنزف وايديها مدماية فقدت بيدي وهم متتحرك شلتها وأركض شافني رجال گال صعدي بسرعه اخذج للمستشفى صعدت واني ابوس بيها والطريق ازدحامات بس كدر يطلع من شوفهم الحالة طلعونه بسرعه وصلت للمستشفى اخذوها من إيدي وكال أنتضري هنا كعدت واني ابجي وأفكر ببنااتي وينهن وكفت ادور
بالمستشفى الردهات صايرة عبارة عن ناس فوگ ناس ناس تبجي وناس ميته ناس مجروحة وأرض المستشفى كلها دم دموعي تنرل واني أركض وادور على بناتي لاگتني ممرضه سئلتها بنات أثنين ووصفتهن كالت وحدة بالعمليات والثانيه بهذيج الغرفة رحت واني ادعي تطلع مخربطة لان ماتحمل وضعهن فتحت الغرفة وفتت شفت زمرد گبالي مضمدة ايدها ورجلها وراسها ملفوف حضنتهاا ومتت بجي
والممرضة تهدي بيه شلتها ابوس بيها گالت لتشيليها خلي يخلص المغذي سئلتها عن سيدرا گالت جابوهن أثنين هذيج وحدة رجلها ديسووها أعتقد انشلت لو يگصون رجلها لأن متاذية احس الدنيا تكومت فوك راسي واني أسمع كلامها وشنو تكول حضنت زمرد وكتلها هسه اجيج اشوف فردوسة واجي وبقت تبجي هدئتها الممرضة وطلعت امشي رحت ل فردوس لكيتها بعدها نايمة كعدت ابجي
فوك راسها ادري وين امشي وين أروح وبناتي كل وحدة بجهة اللهي اجيتك أطلب رحمتك هاي تاليها إلهي والله تعبت واني من مصيبة ل مصيبة اووف كعدت فردوسة وتبجي متألمة وكالت ماتن ماما كتلها لا زمرد هيانها هناك تنتضر وحدها بقيتها و سيدرا غصيت بجي وحضنت فردوس الممرضة كالت تعالي هناك يم بنتج هذيج اشكل المغذي ل هاي علمود لتتبهذلين دعيتلها من گلبي لان ساعدتني اخذت فردوس شلتها ورحنه حطيتها يم زمزم بالسدية لان ماكو مكان وعلكولها
مغذي رحت يم باب غرفة العمليات تذكر بيومها الرايح والحاي يباوع عليه ويگول خطية من الممرضين والممرضات لان بناتي ثلاثتهن شوية وطلع الدكتور باوع عليه گال حضرتج امها
غدير: اي امها بنتي شلونها
الدكتور: وضعها زين بس رجلها مو زينه حيل متاذية وطابة بيها شضاية هوواية تردين تسويلها بلاتين وهسه نخليها عالمهدئات لو نكص رجلها

أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romantikفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...