البارت ال 61 من الجزء الثاني
روايــة نتيجــة عشقـي بناتـي
للكاتبـــة: حـــوراء الوائلـي
_____________________________________________________
يمكن انساك وبعد متمرني طيف
ويمكن بنسيانك انهظ من جديد
يمكن انسه الصفنة والحسرة بجفاك
ويمكن انسه اشتاگلك بس مو "(أكيد)!؛"
لأن ما أدري الخلل والعله وين؟ !
ياهو راد الفرگة ياهو المايريد ""
انه ماردت العنب لو ما ألوح
وحتى ما أدري العنب حامض بعيد …
أنه عفت الحلم مو قلة طموح
نمسحت أحلامي كثر مابيها أعيد …
.
.
.
غدير: باسني مرة ثانيه وزمزم هم ورجع للبنات طلع واحس روحي مشبعانه منةة سدو الباب وهمه يباوعولنه ويبتسمون وراحوو فتت للبيت وفوتت البنات سديت الباب ونمت يمهن بالغرفة
مرت ساعتين مكدرت أنام كال بس اطلع بغداد أخابرج خفت عليه وضل بالي يمه رحت اتصلت بي وميجاوب ضليت بقلق أكثر واني روحي راحت ميجاوب يمكن مسمع التلفون يمكن نزل يرتاح من تعب الطريق
ضليت حسبة تجيبني وحسبة تاخذني اتصلت على شهم لان هم راح وماكو رجعت اتصلت بفارس وماكو
لطمت على رجلي وكلت احميهم يامريم العذراء أمانتج ذولي احميهم اتصلت ب بسام وهم ماكو متحملت لبست وكعدت البنات كعدن خطية فازات
وركضت لهديل وصلت دكيت الباب طلعتلي تلوب وبس شافتني كالت اتصليي بفااارش شوووفي ويين يمةة ولدددي ولا واااحد يمةةة لحكيني ولدددي
غدير: اجيتج علمودهم وووينه وينن فااارس ميجاوووب اروح وارحع اندكت الباب واحنه بالساحه فتحها عُمر وگال عمي مهيمن فات للبيت
مهيمن: كولن يالله شسالفه يمعودات هسه اتصل ويصير خير يمكن اجهزتهم طافيه شحن
غدير: تطفي بس مو كلهم يمة گلبي وزمزم ويااه ربي لتفجعني بي ماتحمل
هديل: شوون تدزين البنيه ويااهم شووون
غدير: غيير هي لزكت بنت الكلببب ودكت رجل واااخ منه اخخ مكدر يرفضلها طللببب واخذها وياااه شوون بية اني
مهيمن: مصار شي اهدن لليل ويتصلون اكيد موبايلاتهم طافيه شحن ادعن ماكو شي اجا اتصال راسا جاوب ووجهة انگلب وكال هسه جاي
هديل: شكوو مهيمن
مهيمن: ماكو شي بس هذا صديقي عايف الشغل عالنص وطالع متعارك رايح اكملة اشوفكم باليل
غدير: راح مهيمن واحس روحي راحت مدري ليش ناغزني گلبي ثواني ورجع مهيمن عيونة دم طفرنه أثنينه وهو گال بدلن وتعالن وعوفن البنات هنااا يلا
هديل: يبوووو راااحووو ولددددي موووو ررراحوووو
مهيمن: ماكوو شي بس حادث بسيط بسيارة فارس
أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romanceفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...
