البارت ال 68 من الجزء الثاني
روايــة نتيجــة عشقـي بناتـي
للكاتبـــة: حـوراء الوائلـــي___________________________________________________
#كن في الحياة
عابر سبيل # واترك
#ورائك كل اثر#
جميل
#فما نحن
في الدنيا #الا ضيوف
وما على الضيف
#الا الرحيل..
.
.
.
فارس انصدمنه من كالت الدكتورة بيهم مرض التهاب الكبد الفايروسي وقوي وعدهم ضعف بالمناعه خفنه عليهم اباوع لغدير عبالك ميته كوة تتحرك تحجي ويه امي بهدوء تام سكتت شوية وبعدين دحگتلي ساعه ب 4 الفجر صارتغدير: فارس
فارس: تقربت منها كولي ياعمري
غدير: البنات وينهن وانت باجر عندك دوام روح هديل وياي هم يلا تنام شوية وبعدين تگعدهن
فارس: شكد حنينه بوضعج هذا وتفكرين بينه لتخافين عليه اخذت اجازة واذا عالبنات اخابر سوزان تكعدهن ارتاحي
غدير: شفت خوف فارس عليه لأول مرة اشوف احد هلكد خايف عليه حتى امي والكل قبل مجانو هيج يخافون لو يهتمون بيه بس هو كول شوية يافواكة يامي اشربي يا اكله تحبين اجيبلج
اهتمامه موو طبيعي خوفني وضع الولد بس للعشرة الصبح اجتي الدكتورة اني غافيه سمعتها تحجي وتكول وضعهم زين هسه باجر يلا نطلعهم
غدير: فتحت عيني ملگيت فارس شفت هديل ابتسمت وكالت حلوين يخبلون هسه شفتهم مساع ممبينين زين
غدير: يشبهون ابوهم من جابوهم البارحة
هديل: لاوين صح بشرتهم بيضه عليكم بس وداعتج خشم شهم ومعاني الشهم كولش
غدير: لا بربج
هديل: وداعتج ولو همه راح يصيرون بسبع اشكال لحد ميكملون الأربعين بس اكثر شي يميلون للشهم حالياً
غدير: يلا بعدنا بسم الله وقت الغدة اجه فارس جايب اشكال ألوان يوكلني بيدة ويشربني العصر يمي صرت احسن الالم احسه يريد يموتني وكل شوية ينطوني مهدء واني روحي تروح وصلت بيه بجيت من الالم
بس كولشي يخف من اشوف فارس يمي مدري ليش اكتسبت قوة بوجوده يمي وبجانبي مددة عالسدية وهو كاعد عالكرسي وراسه عالسدية نايم خطية من البارحة منايم كمت العب بشعرة فاتت الممرضه تبدل المغذي
الممرضة: شونج شون صار وضعج
غدير: الحمدلله بس الألم موتني مكان العملية
الممرضه: اكيد وبعدين هاي اول عملية الج
غدير: اي صح
الممرضه: عدكم اطفال لو هذول الكبارية

أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romanceفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...