#البارت الأخير
رواية نتيجة عشقي بناتي
للكاتبة: حوراء الوائلي #
__________________________________________________
كلما تقدم بي الوقت أزداد شوقاً لذلك الغائب البعيد كلما مر زمان وكلما تغير مكان
أضع لهُ مكاناً بيننا واقول لو كان معنا ل جلس هنا تمر كل ليله من عمري وكأنها سنه بالنسبه لي أشتاق لطفل كان معي أينما ذهبت أشتاق ل عشقي الذي رأئيت
غباره يتطاير في الأرجاء لعنه حلت علي لا أعرف مصدرها ولكن أسسها هو الأشتياق الأبدي المدمر لعنه لأن أتخلص منها إلا بقدرة قادر واحد ف يارب أبعدها
عني قوتها حطمت دواخلي أعاصير وعواصف رعد برق ضجيج أصوات مرعبه صراخ بكاء دماار نار ماء كله بداخلي أنا أم لثلاثه بنات
.
.
.
.
.
.
.
غدير: درت الرساله واني احاول اعرف منو الي دازها مكتوب بضهرها حيدر 😭😱😱 معقوله يعني اني اربي واتعب وانهزم وتالي ياخذهن عيطت عياط وملخت شعري ووجهي وانفتحت الباب وفاتت العمة عراق طفرت بسرعه واني أعيط
ووووييين بناااتي وووين مو خليتهن هناااا
عراق: نعالي بسرعه بدون كلام حيدر راح يوصل يلا بسرعه اذا لگاج هنا ياخذج انتي والبنات والله هل مرة صدك ماسمع غير خبر موتج
غدير: دفعتها عني واني ابجي واكول حيدر مو هنا لتجذبين اصلا مسافر
عراق: جان مسافر قصدج
غدير: يعني جنتي تعرفين بي موجود ومع هذا دزيتيني ل بغداد شنو انتي
عراق: دمشي هناك تفهميينن بناتج موتوني بس يبجن عليج خوب سيدرا ولا سكتت رحت وياها بسرعه مشينه شكم فرع دخلنه بمنطقه ثانيه تقريبا ربع ساعه بالطريق وصلنه يم بيت زين بنائه ومقبول فتحت الباب وكالت دخلي دخلت واني مترددة اول مدخلت سمعت صوت سيدرا تبجي ركضت للبيت صار بوجهي أستقبال وسيدرا عالقنفه تبجي ويمها خواتها لامات شفايفهن ويردن يبجن فتت بسرعه وعطت
سيدرررا اجتني تركض حضنتني وتبجي واجني فردوسة وزمزم نفس الحالة يبجن سودة عليه بستهن كلهن واني أحضنهن واحس روحي راح تطلع اسبوع متجملت فراكهن وهيج صار بحالي يماما
سيدرا: ماما اشتقنالج ليش عفتينه ورحتي
غدير: سودة عليه ماما ولج اعوف روحي وماعوفجن ولو لحضه بس مطرة ماما وهياني رجعت بعد ماعوفجن ابد
سيدرا: ماما احبج وحضنتني اخ يفرحتي سودة عليه حاضنتهن وأبوس بيهن تمددت من التعب بالگاع وزمزم بحضني اجت ووياها فردوسة فدوة لگلبجن يماما وسيدرا حضنتني من الجهة الثانيه غفينه كولنه لان هنه هم منايمات واني الليل مانام اصل
ا توني بديت اغفه حسيت بالعمة عراق من غطتنه وراحت نمت كعدت ساعه ب 6 المغرب حييل شكد نايمة كمت من يمهن ووياي سيدرا گامت هم فزت رحت غسلت الي والها شلتها وكعدت يم عراق
أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romantikفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...
