#البارت 14
رواية نتيجة عشقي بناتي
للكاتبة: حوراء الوائلي #__________________________________________________
وانت تدري .. تدري كل ليله بغيابك
ينهدم ثلثين عمري وانت .. تدري! ¡
لحضه من فرحة ودادك
بيها يگبر باقي عمري ...دفعني وكام غميته باثنين ايدية وكلت الله ياخذك
حيدر: هااااي عليمن وللجج
غدير: كمل طريقك شعليك انت هااا
اشو هذا رجعلي وعيوني بكصته وشايل بيدة سجينه وضرب بيها. المخدة الموجودة عالجرباية نزيت وبعديت تقدم باتجاهنا صرخت بلحضتها بخوف ورعب وفاتو عمتي و عمي. ومحمد وتهاني
ابو حيدر: لكك انت شبيك تخبلت سجينتك وانت حيدر شبيك
حيدر: لتدخلون عائلتي واني حر
ابو حيدر: انجب واسكت اتدخل وغصبا عليك مثلا شايفنه مكرنين تضرب بالبنيه وتريدنه نسكت جرر عدل لا والخلقك اطردك من البيت اهجولك بالشوارع
ام حيدر: علا كيفك ابو علي هسه تتصافه النفوس مو كلشي ينحل بالصيياح
ياعيني وبعدين بدل هلصياح خلي نسئله نشوف شبي. وليش هيج ديتصرف ياعينيابو حيدر : محد طلع عينه غيرج خليته بهل وضع كلما نريد نتقربله وكلتي خلو خطية
مو هذا محمد هل وياه اشو مشفته بيوم غلط بشي لو سوا شي يغضب ربهمحمد: يابة خلي هسه خلي يهدا ونفتهم منه انت هم لتعصب ليروح يصير بيك شي يابه
ابو حيدر: مدام هلحيوان ابني الله وكيلكم باسبوع يموتني
طلعو كلهم من الغرفه وليث كعدت سحبت نفسي وشلت بنتي ولزمت ليوث وطلعت بسرعه عبالك ديركض وراية. حيل خفت منه سويت الريوك وتريكنه ومر الوقت والغدة سويته والضهر سيدرا نايمة وليث ديلعب مكدرت انام واخلي وحدة كعدت يمه
بالغرفه مالتنه بعد مطلع حيدر من البيت فتحت شعري ومشطته بمهل وتركته مفتوح جنت گاعده بالگاع وشعري كاعد ويايه اجاني ليث مبتسم ويمسح بشعري ويكول حلو لزممت ايدة وبستها حضني ونام ورة فترة ربع ساعه تقريبا بحضني
. شلته ونمت عالسرير. واني اكول الهي احفضه من كل شر. صفنت وية نفسي عمري 17 سنه ومتزوجة وعندي بنت وهسه صار ولد هم شون راح اكدر ادبر نفسي
اووف ياربي ساعدني وقويني اعتني بهل طفلين لان الضاهر وراية طريق طويلة حييل وصصعبه 😣 دمعتي نزلت مسحتها والتفت حضنت ليوث ونمت لان سيدرا بسريرها
.
.
.
.
.
.
جواهر: مر خمسه ايام علا دخول كحلاء المستشفى وعلي مانشوفه مجرد يبدل ويسبح ويرجع للمستشفى اني رحت لبيتي واخذت رفعت وعباس ويايه وهمه جانوهادئين اهتميت بيهم بفترة غياب أمهم مكدرت اعاملهم كزوجة اب لان هلشي غلط رفعت جانت تريد كحلاء ودائما باليل تبجي احضنها وانيمها بحضني اما عباس فكان صغير كدرت الهي باشياء علمود ينسه.
.
.
. اليوم هو اليوم المحدد لكحلاء كلنه ننتضر على احر من الجمر لساني جان يلهج بالدعاء وابجي الكل راحولها للمستشفى اما اني بقيت يم ليث وسيدرا جنت ابجي

أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
عاطفيةفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...