البارت ال 89 من الجزء الثاني
روايــة نتيجــه عشقـي بناتـي
بقلــم الكاتـبه؛ حـوراء الوائلـي
___________________________________________________
گلولها أبين الفشگ يمشي ويدور أوصافج
گلولها الماينجرع ضكته وجرعته خلافج
ومابينج وبين الوطن؟ ؟
گلبي أنثلم! !
نص منه عالساتر بقى والثاني أجاج وطافج
وآخر وصيه بهل قلم
لمن يلفوني بعلم شيليني فوگ أجتافج
(حال عزام + هويدة)
.
.
.
.
عصام: عزام أستشهد اخذو داعش وقتلوهم كلهم ولاخلو واحد وجثثهم شمروها بنهر دجله
هويدة: مصدومة اريد اسمع شنو يحجي لحضه داسمع زين خلي افهم هذا شيخربط همتي فقدت ووگعت واني ممستوعبه شنو يعني لحضه اني گلبي مورم من الصبح بس متوقعت هيج شنو ديصير مستحيل والله ميموت عزام ركضت للغرفة طلعت تلفوني اتصلت بنائل جاوبني
نائل: هلوو هويدة
هويدة: نائل اجة عصام ابن عم عزام ويگول عزام استشهد تعال حاجي فدوة خلي يرجعلي يشاقون موو وعمو صاري يبجي ووليد يدگ على راسه تعال نائل فدوة هو يحبك يجي من تحاجي اريده نائل والله احبه
نائل: جاي للناصرية اني والولد اليوم احنه يمج لتخافين
هويدة: طلعت اركض واگول
عمة عمةة عزام عايش نائل كال اليوم يجي عمة والله عايش بقو يباوعولي نسوان عمامهم تجعن وبضمنهن نور اخت خاله جواهر بقن يعيطن ويبجن
امشي وأتعثر وأرد اردود وأوگف
أسمع بجي وعياط بس عزام عايش ليش
وينه هو شو اخذ گلبي وياه وراح خلي يرجعلي نبضي
احبه اني ليش هيج يسوي بعدي مشبعانه من حضنه ودفو انفاسه
لسه عطره تارس هدومي ترس وصوته ونبرته أسمعها ضحكته ترن بإذني
عفتهم وطبيت لغرفتي اركض واني اسمعهم يگولوو ماكو جثه فتحت كنتوره وطلعت قميصه وحضنته اشم بي واحاجي القميص
راح يرجع راعيك ويلبسك عزام حبيبي يجي ويحضني ويضحك هسه بس يرجع يشوفهم شون يبجون ويضوج منهم بس اني راح اصير سباعيه وقوية ومابجي أصلاً عزام يحبني تنزل دموعي واعيط
ليييش تنزززلن مبيي شييي ليييش تنزل هسه يررررجع هسه احبه اني حضنت القميص واهمس بأسمه طبن البنات بنات عمه وحضنني واني اعيط وادفع تهسترت
مبييي شييي هسه يجييي لييش تفاولن بس يجي يضوج منكم كلكم ويحبني بس اني ويخليني بحضنه ويتلمس حركة أطفاله ببطني بقن يهدن بية واني اصرخ باسمه واحلف يرجع ممصدكه والكلام ميشيله عقلي والله عزام يحبني ويرجعلي متأكده
.
.
.
.
غدير: جنت گاعده يم الجهاال وآدم يدور فوك راسي مشيبني هل ولد اندكت الباب دفر سجاد وركض فتحها وخله اخو يتفرگع من الألم اااخ منه اااخ طب ووراه عُمر عيونه مدمعه وكفت بسرعه
أنت تقرأ
نتيجة عشــقي بنآتي
Romanceفتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه...
