ضياء
ضياء: من وين تعرفين ابن عم شيلاء
ضي: اريد اعرف منو هذا الشخص ماتحبه
ضياء: شلون عرفتي مااحبه
ضي: اريد اعرف الله يخليك اني زوجتك
ضياء: كافي ضي
ضي: ضياء اذا تحبني اريد اعرف الي بكلبك الله يخليك
ضياء: طالع
ركضت لزمت ايدي
حضنتها
ضي: قربني من كلبي وخليني ادخل داخله واعرف كل افراحك واسرارك وهمومك خليني اشاركك
ضياء: خلي اطلع تأخرت
طلعت
ضياء: رهف صيحي ريسان
روز: نايم ريسان غافي الليل كله يقره
ضياء: ماشي
طلعت لجماعتي ضحك وسوالف
بس مافرحان ومامرتاح
افكر بأسم محمود غزوان
محمود غزوان
محمود غزوان
ااااااخ محمود حتى وانت ميت أسمك وياي
........................................
ذكريات مع شيلاء
........................................
بعد ألليله الي ضربت شيلاء
ماتحمل بعد استقبلها زوجه الي
تركتها هجرتها
من اتقربلها لاجل غريزتي
اخذ حاجتي واكوم منها
تغيرت عن شيلاء
لا اغازلها لا اعتني بيها لا اهتم
بوقتها صراع ويه نفسي على فراقها
اشتاقلها اريد احضنها اريد اشمها مثل قبل
مااكدر .... واشتياقي يتغلب عليه
اتقربلها بطريقه استحقرها
مغصوب على هذه تصرفاتي
لان مااكدر كرامتي ماتتحمل بعد
ماتمنيت توصل علاقتنا لهل مرحله
جبرتني على هل شي تعبت من شيلاء
كل تفكيرها ابن عمها
كبروا اطفالنا
شيلاء نسحبت من اهلها زعلت عليهم
من وفاة ابن عمها مااعرف السبب
اشوف شيلاء مااهتمت من اهمالي الها
معقوله متحمله
بهذه الفتره هوايتي المحاماة والقضايه
ترافع عن كل ظالم
كملت الماجستير افرغ طاقتي السلبيه بدراستي وعملي
بقدراتي وعلاقاتي صرت قاضي
كل انجازاتي وتعبي وحدي اشارك فرحتي
واولادي يشاركوني
اما شيلاء تجاملني بفرحتها
ساكت ومتحمل
الى ان بيوم رجعت لكيت رهف كاعده بالهول
يمها اختها روز نايمه
ضياء: وين ماما
رهف: بالغرفه تسولف ويه ريسان
وصلت الغرفه اسمع شيلاء تسولف ويه ابنها
شيلاء: بلكه تصير من نصيبك تحبها وتحبك وتحقق حلم ابوها
ريسان: ماما اني صغير وهي صغيره بس من شفتها عجبتني
شيلاء: كل فتره زورهم ويه بيبيتك
ريسان: مو كلش حلوه
شيلاء: تكبر وتحلى
ريسان: واذا بقى شكلها يخرع
شيلاء؛ حرام ماما تقلد على خلقة الله
ريسان: خلي اكمل السادس والله كريم نشوف سالفتها لبنت محمود
شيلاء: انجب
