عشق محرم 🧞‍♀️عشيقة العبري 🧞‍♀️

‎🔯 الجزء ٣١ من قصة العشق المحرم 🔯

🔯 الجزء ٣١ من قصة العشق المحرم 🔯
🕎 بقلمي أنا ريم 🕎
جميلة : (قربو ليها بزااف و جسدها لي كان ملاصق مع جسدو الضخم خلاها ترعد) ممم جوزيف ؟
(فديك اللحظة ، جوزيف ماكانش عارف راسو شنو كايدير ، مشاهدتو ليها و هي كاتقاد شعرها قدامو مع حركاتها الطفولية المغرية بالنسبة ليه خلاتو يفقد السيطرة التامة على تصرفات ديالو ، مد يديه بشوية و حيد ليها لاستيك من شعرها لي تطلق بسرعة من جديد و جا على كتافها ، بقا كايشوف فيها من المرايا بعيون كلها هيام ، أما جميلة كالعادة رجهها و لا حمر و أنفاسها كايضربوا فالطواليط كاملة و أي واحد ايدوز غير من حدا الباب يقدر يسمعهها ، خدا جوزيف خصلة من شعرها الجميل و بقا كايلعب بيها بيديه و هو مستمتع بريحة الزوينة لي فيه)
جوزيف : (هبط راسو لوذنيها و هضر بشوية و شفايفوا كايقيصوا وذنيها) كاديري الخزامة لشعرك ؟
جميلة : (قلبها ايسكت و الكلمات مشاو ليها بقوة التوتر) آه !
جوزيف : (تنهد برجولة) كانحماق على المرأة لي فيها هاد التفاصيل صغار (باسها فحنكها بطريقة خلات جسدها يرتاعش بوحدو)
جميلة : (بلعات ريقها و هي اتسخف) جوزيف !
جوزيف : (دورها لعندو و جاو عينيها فعينيه) نعام ...
( جميلة يا الله غادي تقول ليه يا الله نمشيو راه تعطلت حتى حسات براسها تهزات ، مد جوزيف يديه و هزها من جنابها لعندو بسهولة بحال شي فلوس 🐥 و هي بين يديه مفاهمة والو لصقها فالحيط لي لاصق على الباب ديال الخروج و دور رجليها على خصروا ، بقا كايبوسها بهستيرية فحناكها و كل جزء من وجهها باستتناء فمها ؟!جميلة ماتقدرش تنكر أنها كانت مستمتعة معاه نوعا ما باللحظة و لكن فصراحة هي كانت خايفة منو كثر خاصة أنها بوحدها مع راجل قدو قداش فبلاصة خاوية ، يقدر يدير فيها لي بغا و هي كاتشوف بعينيها ... بقا كايبوسها فحناكها و جهة وذنيها على مابقاتش كاتحس بديك البلاصة ، هنا تحولات ديك المتعة لألم ...)
جميلة : (كاترعد) جوزيف باركة (لا استجابة) جوزيف !!!!
( هو كان فعالم آخر غاع ماكايسمعها ، كان فعالم الشهوة لي فيه كايروي ضمأ ديالو من جهة جميلتو أو الضحية المميزة لسادية ديالو كيما نقدروا نسميوها ، تما مدات جميلة يديها و بدات كاتحاول تبعدوا بغاع جهدها حيث مابقاتش قادة كثر و خافت يمشي يطور داكشي حتى كاتصدم بجوزيف لي مد يدو ليسرى و كتف بيها يديها بجوج مع الحيط ، هو ماشي غي كتفها هو شل حركتها بقوة ما مزير عليها ... رغم انه ماباغيش فأعماقو يآذيها إلا أن السادية ديالو بدات كاتغلب عليه و مابقاش واعي شنو كان كايدير ، و لا ضعيف أمام رغباتو الوحشية ، كان باغي يمتالك جسدها بأي ثمن ... جميلة حسات بالخنقة و الخوف حيث جوزيف تبدل و لا شخص آخر ، عينيه كانوا كايخلعوا و تصرفاتو كثر ...... من حناكها لي طابوا نزل بالبوسان ماشي بالطريقة لي موالف كايبوسها بيها !!! كان كايبوسها بعنف بحال الا كايغتاصبها ، نزل لعنقها المثير و بقا كايمص فيه باحتراف و عنف شديدين مع كل مصة كانوا كايتسمعوا آهات جميلة لي ماكانوش آهات الشهوة و إنما آهاة استغاتة مختلطة ببكاء ! )